تسعى شركات تكنولوجية ناشئة لابتكار خدمات تفي باحتياجات كبار السن خاصة أن أعداد المسنين في ازدياد.
علنت الشركات عن إطلاقها تقنية الواقع المعزز من أجل مساعدة المسنين على الشعور بوحدة أقل، والآن لديها 600 ألف مستخدم.
وتم تصميم التطبيق كغرفة معيشة افتراضية حيث يمكن للعائلات 'الالتقاء' وإلقاء نظرة على الصور وممارسة الألعاب ومشاهدة الأفلام أو التحدث معا.
وقال مسؤولو الشركة أن التجارب الافتراضية يمكن أن تظهر نتائج إيجابية هائلة، خاصة بالنسبة للأشخاص المعزولين اجتماعيا.
ويؤكد الخبراء أن بعض شركات التكنولوجيا تسعى للالتقاء مع احتياجات كبار السن من خلال تغيير طريقة تصميم أجهزتها وسط مقاومة الكثير من كبار السن للتكنولوجيا وعدم معرفتهم كيفية استخدامها.
ويعتقد الخبراء أن التكنولوجيا الآن جزءا لا يتجزأ من كيفية تفاعلنا مع بعضنا البعض، ولا يمكن أن يتم تحييد المسنين عنها خصوصا أن هذه الفئة السكانية تتطور بشكل كبير وإن لم تساير التكنولوجيا فستكون في عزلة أكبر.
تسعى شركات تكنولوجية ناشئة لابتكار خدمات تفي باحتياجات كبار السن خاصة أن أعداد المسنين في ازدياد.
علنت الشركات عن إطلاقها تقنية الواقع المعزز من أجل مساعدة المسنين على الشعور بوحدة أقل، والآن لديها 600 ألف مستخدم.
وتم تصميم التطبيق كغرفة معيشة افتراضية حيث يمكن للعائلات 'الالتقاء' وإلقاء نظرة على الصور وممارسة الألعاب ومشاهدة الأفلام أو التحدث معا.
وقال مسؤولو الشركة أن التجارب الافتراضية يمكن أن تظهر نتائج إيجابية هائلة، خاصة بالنسبة للأشخاص المعزولين اجتماعيا.
ويؤكد الخبراء أن بعض شركات التكنولوجيا تسعى للالتقاء مع احتياجات كبار السن من خلال تغيير طريقة تصميم أجهزتها وسط مقاومة الكثير من كبار السن للتكنولوجيا وعدم معرفتهم كيفية استخدامها.
ويعتقد الخبراء أن التكنولوجيا الآن جزءا لا يتجزأ من كيفية تفاعلنا مع بعضنا البعض، ولا يمكن أن يتم تحييد المسنين عنها خصوصا أن هذه الفئة السكانية تتطور بشكل كبير وإن لم تساير التكنولوجيا فستكون في عزلة أكبر.
تسعى شركات تكنولوجية ناشئة لابتكار خدمات تفي باحتياجات كبار السن خاصة أن أعداد المسنين في ازدياد.
علنت الشركات عن إطلاقها تقنية الواقع المعزز من أجل مساعدة المسنين على الشعور بوحدة أقل، والآن لديها 600 ألف مستخدم.
وتم تصميم التطبيق كغرفة معيشة افتراضية حيث يمكن للعائلات 'الالتقاء' وإلقاء نظرة على الصور وممارسة الألعاب ومشاهدة الأفلام أو التحدث معا.
وقال مسؤولو الشركة أن التجارب الافتراضية يمكن أن تظهر نتائج إيجابية هائلة، خاصة بالنسبة للأشخاص المعزولين اجتماعيا.
ويؤكد الخبراء أن بعض شركات التكنولوجيا تسعى للالتقاء مع احتياجات كبار السن من خلال تغيير طريقة تصميم أجهزتها وسط مقاومة الكثير من كبار السن للتكنولوجيا وعدم معرفتهم كيفية استخدامها.
ويعتقد الخبراء أن التكنولوجيا الآن جزءا لا يتجزأ من كيفية تفاعلنا مع بعضنا البعض، ولا يمكن أن يتم تحييد المسنين عنها خصوصا أن هذه الفئة السكانية تتطور بشكل كبير وإن لم تساير التكنولوجيا فستكون في عزلة أكبر.
التعليقات