بين رئيس جمعية مربي المواشي المهندس زعل الكواليت إن موانع تصدير الخراف إلى دول الخليج والسعودية تحديدا زالت، بينما تستمر المملكة العربية السعودية بتعليق إحضارها من الأردن.
وبين الكواليت أن استمرار وقف التصدير للأسواق الخليجية زاد من حجم المعروض في الأسواق المحلية ما اسهم باستقرار الاسعار دون ارتفاع.
ولفت إلى أن الحمى القلاعية انتهت، «وأنها في الأصل أصابت الأبقار وليس الأغنام».
وأشار أن الأغنام في الأردن سليمة بشكل كامل، وتأمل أن تتخذ السعودية قرارا بأقرب وقت بفتح باب الاستيراد.
وبين انه استمرار وقف التصدير يفرض إعادة النظر في تخفيض أعداد الخراف المستوردة ليتنسى للمزارع المحلي تسويق خرافه محليا.
أكد الكواليت أن الأردن لديه أكثر من 19 مصدرا لاستيراد اللحوم والأغنام والابقار الحية والحمراء ومن جهات ودول مختلفة مثل أوروبا.
وأكد أن عملية الاستيراد وتنويع المصادر بكميات غير محددة تتيح المنافسة بالأسعار المفتوحة ولا يوجد أي احتكار في السوق الأردني، مبينا أن اللحوم المستوردة تشكل أكثر من 70% من الطلب في السوق المحلي بسبب انخفاض أسعارها مقارنة باللحوم البلدية.ورجح الكواليت أن يكون الطلب على شراء الأضاحي للعام الحالي بنفس المستوى للعام الماضي نتيجة موجة الغلاء التي تعصف بمختلف السلع الغذائية والمحروقات وتفاقم الأعباء المعيشية وتراجع القدرة الشرائية؛ وهو ما يدفع بالمواطنين بتبديل الاولويات وانخفاض الطلب.
وقدر الكواليت عدد الأغنام التي تذبح خلال فترة عيد الأضحى، على مدار ثلاثة أيام، بنحو 400 ألف رأس غنم.
وفقا للكواليت يعمل في قطاع المواشي ما بين مربين والعاملين في التسمين وإنتاج الألبان اكثر من 80 ألف عامل أغلبهم أردنيون.
ومن جهتها بينت وزارة الزراعة في تصريحات صحفية إنه لا يوجد أي قرار جديد بإعادة تصدير الخراف للسعودية وأنه لا يوجد ما يمنع فتح باب التصدير، غير أن القرار يعود للمملكة العربية السعودية، موضحة أن المنظمة العالمية لصحة الحيوان وضعت علامة خضراء وتعني أن الأردن أصبح خاليا وسليما من الحمى القلاعية.
وكانت قد فرضت المملكة العربية السعودية حظرا مؤقتا على استيراد المواشي الحية من الأردن خلال الأشهر الماضية، استنادا للنشرة التحذيرية الصادرة من المنظمة العالمية للصحة الحيوانية، والتي تفيد بوجود إصابات بمرض الحمى القلاعية في الاردن.
وتمثل السعودية، سوق تصدير الأغنام الرئيسي للأردن، حيث صدر الأردن 600 ألف رأس من الأغنام إلى دول الخليج بلغت حصة السعودية منها نحو 95%.
الراي
بين رئيس جمعية مربي المواشي المهندس زعل الكواليت إن موانع تصدير الخراف إلى دول الخليج والسعودية تحديدا زالت، بينما تستمر المملكة العربية السعودية بتعليق إحضارها من الأردن.
وبين الكواليت أن استمرار وقف التصدير للأسواق الخليجية زاد من حجم المعروض في الأسواق المحلية ما اسهم باستقرار الاسعار دون ارتفاع.
ولفت إلى أن الحمى القلاعية انتهت، «وأنها في الأصل أصابت الأبقار وليس الأغنام».
وأشار أن الأغنام في الأردن سليمة بشكل كامل، وتأمل أن تتخذ السعودية قرارا بأقرب وقت بفتح باب الاستيراد.
وبين انه استمرار وقف التصدير يفرض إعادة النظر في تخفيض أعداد الخراف المستوردة ليتنسى للمزارع المحلي تسويق خرافه محليا.
أكد الكواليت أن الأردن لديه أكثر من 19 مصدرا لاستيراد اللحوم والأغنام والابقار الحية والحمراء ومن جهات ودول مختلفة مثل أوروبا.
وأكد أن عملية الاستيراد وتنويع المصادر بكميات غير محددة تتيح المنافسة بالأسعار المفتوحة ولا يوجد أي احتكار في السوق الأردني، مبينا أن اللحوم المستوردة تشكل أكثر من 70% من الطلب في السوق المحلي بسبب انخفاض أسعارها مقارنة باللحوم البلدية.ورجح الكواليت أن يكون الطلب على شراء الأضاحي للعام الحالي بنفس المستوى للعام الماضي نتيجة موجة الغلاء التي تعصف بمختلف السلع الغذائية والمحروقات وتفاقم الأعباء المعيشية وتراجع القدرة الشرائية؛ وهو ما يدفع بالمواطنين بتبديل الاولويات وانخفاض الطلب.
وقدر الكواليت عدد الأغنام التي تذبح خلال فترة عيد الأضحى، على مدار ثلاثة أيام، بنحو 400 ألف رأس غنم.
وفقا للكواليت يعمل في قطاع المواشي ما بين مربين والعاملين في التسمين وإنتاج الألبان اكثر من 80 ألف عامل أغلبهم أردنيون.
ومن جهتها بينت وزارة الزراعة في تصريحات صحفية إنه لا يوجد أي قرار جديد بإعادة تصدير الخراف للسعودية وأنه لا يوجد ما يمنع فتح باب التصدير، غير أن القرار يعود للمملكة العربية السعودية، موضحة أن المنظمة العالمية لصحة الحيوان وضعت علامة خضراء وتعني أن الأردن أصبح خاليا وسليما من الحمى القلاعية.
وكانت قد فرضت المملكة العربية السعودية حظرا مؤقتا على استيراد المواشي الحية من الأردن خلال الأشهر الماضية، استنادا للنشرة التحذيرية الصادرة من المنظمة العالمية للصحة الحيوانية، والتي تفيد بوجود إصابات بمرض الحمى القلاعية في الاردن.
وتمثل السعودية، سوق تصدير الأغنام الرئيسي للأردن، حيث صدر الأردن 600 ألف رأس من الأغنام إلى دول الخليج بلغت حصة السعودية منها نحو 95%.
الراي
بين رئيس جمعية مربي المواشي المهندس زعل الكواليت إن موانع تصدير الخراف إلى دول الخليج والسعودية تحديدا زالت، بينما تستمر المملكة العربية السعودية بتعليق إحضارها من الأردن.
وبين الكواليت أن استمرار وقف التصدير للأسواق الخليجية زاد من حجم المعروض في الأسواق المحلية ما اسهم باستقرار الاسعار دون ارتفاع.
ولفت إلى أن الحمى القلاعية انتهت، «وأنها في الأصل أصابت الأبقار وليس الأغنام».
وأشار أن الأغنام في الأردن سليمة بشكل كامل، وتأمل أن تتخذ السعودية قرارا بأقرب وقت بفتح باب الاستيراد.
وبين انه استمرار وقف التصدير يفرض إعادة النظر في تخفيض أعداد الخراف المستوردة ليتنسى للمزارع المحلي تسويق خرافه محليا.
أكد الكواليت أن الأردن لديه أكثر من 19 مصدرا لاستيراد اللحوم والأغنام والابقار الحية والحمراء ومن جهات ودول مختلفة مثل أوروبا.
وأكد أن عملية الاستيراد وتنويع المصادر بكميات غير محددة تتيح المنافسة بالأسعار المفتوحة ولا يوجد أي احتكار في السوق الأردني، مبينا أن اللحوم المستوردة تشكل أكثر من 70% من الطلب في السوق المحلي بسبب انخفاض أسعارها مقارنة باللحوم البلدية.ورجح الكواليت أن يكون الطلب على شراء الأضاحي للعام الحالي بنفس المستوى للعام الماضي نتيجة موجة الغلاء التي تعصف بمختلف السلع الغذائية والمحروقات وتفاقم الأعباء المعيشية وتراجع القدرة الشرائية؛ وهو ما يدفع بالمواطنين بتبديل الاولويات وانخفاض الطلب.
وقدر الكواليت عدد الأغنام التي تذبح خلال فترة عيد الأضحى، على مدار ثلاثة أيام، بنحو 400 ألف رأس غنم.
وفقا للكواليت يعمل في قطاع المواشي ما بين مربين والعاملين في التسمين وإنتاج الألبان اكثر من 80 ألف عامل أغلبهم أردنيون.
ومن جهتها بينت وزارة الزراعة في تصريحات صحفية إنه لا يوجد أي قرار جديد بإعادة تصدير الخراف للسعودية وأنه لا يوجد ما يمنع فتح باب التصدير، غير أن القرار يعود للمملكة العربية السعودية، موضحة أن المنظمة العالمية لصحة الحيوان وضعت علامة خضراء وتعني أن الأردن أصبح خاليا وسليما من الحمى القلاعية.
وكانت قد فرضت المملكة العربية السعودية حظرا مؤقتا على استيراد المواشي الحية من الأردن خلال الأشهر الماضية، استنادا للنشرة التحذيرية الصادرة من المنظمة العالمية للصحة الحيوانية، والتي تفيد بوجود إصابات بمرض الحمى القلاعية في الاردن.
وتمثل السعودية، سوق تصدير الأغنام الرئيسي للأردن، حيث صدر الأردن 600 ألف رأس من الأغنام إلى دول الخليج بلغت حصة السعودية منها نحو 95%.
الراي
التعليقات
"مربو المواشي": استمرار وقف التصدير يتطلب تخفيض أعداد الخراف المستوردة
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات