قالت الخبيرة الأردنية في سلاسل التوريد العالمية الدكتورة مها الشيخ أن قطاع الشحن العالمي يحتاج إلى الاعتماد على عقود طويلة الأجل للحفاظ على استدامته بسبب الحاجة الملحة لتأثير هذه التدابير على تكاليف النقل ولتحسين جدولة الإدارة في ظل انخفاض كبير على كلف الشحن البحري عالميا .
وأكدت في حديث إلى 'أخبار اليوم' أهمية الاستقرار الاقتصادي الحالي وسعر الوقود والغاز الطبيعي والضرائب في ضمان البنية التحتية الاحترازية والمبتكرة والتدابير اللوجستية لمنع أو تخفيف الاضطراب في سلاسل التوريد من الصدمات التي تتعرض لها الأسعار العالمية للنفط والغذاءعلى الأقل في المدى القصير إلى المتوسط.
وشددت على أهمية قطاع الشحن الذي يكمن في خدمة التجارة الدولية وأنشطة سلسلة التوريد العالمية.
ونبهت أن الزيادات الكبيرة في تكاليف الشحن والذي ينعكس على أسعار الواردات ومؤشر أسعار المنتجين والتضخم الرئيسي والتضخم الأساسي.
ولاحظت انه مع وجود التضخم وارتفاع أسعار النفط إلى جانب ظروف الاقتصاد الكلي الشاملة بانخفاض مستويات الطلب من قبل المستهلكين تعيق صناعة النقل والشحن البحري المتمثلة بالتدفقات النقدية المالية الخارجة والجيدة والمقبولة.
وشددت على ان العقود طوية الأجل تسهم بتعزيز الأنشطة التجارية للاقتصاد العالمي و بناء مرونة سلسلة التوريد المعززة وموثوقية النقل للتخفيف من المخاطر الشائعة في الدول التي تشكل فيها الواردات حصة أصغر من الاستهلاك المحلي، والدول التي لديها أنظمة تستهدف التضخم وتوقعات تضخم أفضل زيادة الأرباح وتحسين التجارة ومضاعفة الشحنات التجارية بين الدول مستقبلا .
قالت الخبيرة الأردنية في سلاسل التوريد العالمية الدكتورة مها الشيخ أن قطاع الشحن العالمي يحتاج إلى الاعتماد على عقود طويلة الأجل للحفاظ على استدامته بسبب الحاجة الملحة لتأثير هذه التدابير على تكاليف النقل ولتحسين جدولة الإدارة في ظل انخفاض كبير على كلف الشحن البحري عالميا .
وأكدت في حديث إلى 'أخبار اليوم' أهمية الاستقرار الاقتصادي الحالي وسعر الوقود والغاز الطبيعي والضرائب في ضمان البنية التحتية الاحترازية والمبتكرة والتدابير اللوجستية لمنع أو تخفيف الاضطراب في سلاسل التوريد من الصدمات التي تتعرض لها الأسعار العالمية للنفط والغذاءعلى الأقل في المدى القصير إلى المتوسط.
وشددت على أهمية قطاع الشحن الذي يكمن في خدمة التجارة الدولية وأنشطة سلسلة التوريد العالمية.
ونبهت أن الزيادات الكبيرة في تكاليف الشحن والذي ينعكس على أسعار الواردات ومؤشر أسعار المنتجين والتضخم الرئيسي والتضخم الأساسي.
ولاحظت انه مع وجود التضخم وارتفاع أسعار النفط إلى جانب ظروف الاقتصاد الكلي الشاملة بانخفاض مستويات الطلب من قبل المستهلكين تعيق صناعة النقل والشحن البحري المتمثلة بالتدفقات النقدية المالية الخارجة والجيدة والمقبولة.
وشددت على ان العقود طوية الأجل تسهم بتعزيز الأنشطة التجارية للاقتصاد العالمي و بناء مرونة سلسلة التوريد المعززة وموثوقية النقل للتخفيف من المخاطر الشائعة في الدول التي تشكل فيها الواردات حصة أصغر من الاستهلاك المحلي، والدول التي لديها أنظمة تستهدف التضخم وتوقعات تضخم أفضل زيادة الأرباح وتحسين التجارة ومضاعفة الشحنات التجارية بين الدول مستقبلا .
قالت الخبيرة الأردنية في سلاسل التوريد العالمية الدكتورة مها الشيخ أن قطاع الشحن العالمي يحتاج إلى الاعتماد على عقود طويلة الأجل للحفاظ على استدامته بسبب الحاجة الملحة لتأثير هذه التدابير على تكاليف النقل ولتحسين جدولة الإدارة في ظل انخفاض كبير على كلف الشحن البحري عالميا .
وأكدت في حديث إلى 'أخبار اليوم' أهمية الاستقرار الاقتصادي الحالي وسعر الوقود والغاز الطبيعي والضرائب في ضمان البنية التحتية الاحترازية والمبتكرة والتدابير اللوجستية لمنع أو تخفيف الاضطراب في سلاسل التوريد من الصدمات التي تتعرض لها الأسعار العالمية للنفط والغذاءعلى الأقل في المدى القصير إلى المتوسط.
وشددت على أهمية قطاع الشحن الذي يكمن في خدمة التجارة الدولية وأنشطة سلسلة التوريد العالمية.
ونبهت أن الزيادات الكبيرة في تكاليف الشحن والذي ينعكس على أسعار الواردات ومؤشر أسعار المنتجين والتضخم الرئيسي والتضخم الأساسي.
ولاحظت انه مع وجود التضخم وارتفاع أسعار النفط إلى جانب ظروف الاقتصاد الكلي الشاملة بانخفاض مستويات الطلب من قبل المستهلكين تعيق صناعة النقل والشحن البحري المتمثلة بالتدفقات النقدية المالية الخارجة والجيدة والمقبولة.
وشددت على ان العقود طوية الأجل تسهم بتعزيز الأنشطة التجارية للاقتصاد العالمي و بناء مرونة سلسلة التوريد المعززة وموثوقية النقل للتخفيف من المخاطر الشائعة في الدول التي تشكل فيها الواردات حصة أصغر من الاستهلاك المحلي، والدول التي لديها أنظمة تستهدف التضخم وتوقعات تضخم أفضل زيادة الأرباح وتحسين التجارة ومضاعفة الشحنات التجارية بين الدول مستقبلا .
التعليقات