وقعت شركة المدن الصناعية الأردنية، الثلاثاء، اتفاقيتي تنفيذ وإشراف هندسي لمشروع المرحلة الأولى من مدينة الزرقاء الصناعية مع شركتي مقاولات محلييتين.
واشتملت الاتفاقيتان على تطوير 1116 دونما من أصل 4700 دونم تمثل المساحة الكلية للمدينة، والتي سيتم تطويرها على عدة مراحل، إضافة إلى إقامة مبان صناعية على مساحة 22 ألف متر مربع، بكلفة إجمالية تصل إلى 21 مليون دينار أردني.
ووقع الاتفاقيات المدير العام لشركة المدن الصناعية الأردنية عمر جويعد وعن الشركة المحال عليها عطاء التنفيذ منذر اللوزي وعن الشركة المحال عليها عطاء الإشراف الهندسي مروان الصفدي.
ودعا جويعد خلال توقيع الاتفاقيات، إلى ضرورة الالتزام بالجدول الزمني المحدد لتنفيذ المشروع والتي تصل لعامين ونصف، مؤكدا أن الشركة ومن خلال فرقها الهندسية ستكون داعمة لعمليات التنفيذ والإشراف في موقع المشروع.
وأشاد بالخبرة المتميزة التي تتمتع بها الشركات التي أحيلت عليها العطاءات لتنفيذ المرحلة الأولى من مشروع مدينة الزرقاء الصناعية والتي تقدم أفضل الأمثلة على قطاع المقاولات الأردني الذي يتمتع بسمعة طيبة محليا ودوليا.
وأوضح جويعد أن شركة المدن الصناعية الأردنية تعوّل الكثير على مشروع مدينة الزرقاء الصناعية حيث يعتبر أحد أهم مشاريع الشركة الاستراتيجة ويأتي ضمن خطتها التنفيذية للأعوام 2020 – 2025، وضمن أولويات عمل الحكومة للأعوام (2021-2023)، الرامي إلى إحداث التنمية في مختلف مناطق المملكة، وتوفير المزيد من فرص العمل للشباب الأردني، إضافة إلى جعل المدن الصناعية الأردنية البيئة الأمثل للاستثمار الصناعي من خلال ما توفره من مزايا استثمارية وخدمات مساندة تسهل عمل الاستثمارات الصناعية.
وبين أن المرحلة الأولى ستشمل كافة الأعمال الإنشائية للمدينة وإقامة مباني صناعية على مساحة 22 ألف متر مربع، كما تشتمل على أعمال الحفريات وتسوية القطع الصناعية، إضافة إلى شبكات البنية التحتية من مياه وكهرباء واتصالات وإنارة الشوارع وإطفاء الحريق، فضلا عن الأبنية الإدارية للمدينة التي تضم بين جنباتها مباني الخدمات وخزانات المياه.
وتوقع جويعد أن تشهد مدينة الزرقاء الصناعية حال جاهزيتها استقطاب العديد من الاستثمارات الصناعية في العديد من المجالات الإنتاجية كالصناعات الغذائية والكيماوية والتعبئة والتغليف والهندسية وغيرها.
وأكد ممثلو شركات المقاولات على أهمية تقديم أعمال المرحلة الأولى من مدينة الزرقاء الصناعية بجودة عاليه ضمن الوقت الزمني الحدد في الاتفاقيات وبما يتماشى مع أفضل المواصفات العالمية في هذا المجال، معبرين عن اعتزازهم بالعمل إلى جانب المدن الصناعية الأردنية وإنجاز هذا المشروع الهام لخدمة الاستثمارات الصناعية.
تقع مدينة الزرقاء الصناعية على بعد 30 كم إلى الشرق من مدينة الزرقاء باتجاه الأزرق وعلى بعد 15 كم عن المنطقة الحرة في الزرقاء، حيث تتميز بموقعها الإستراتيجي القريب من الطرق الدولية المؤدية الى العراق وسوريا والسعودية، ما يجعلها محط اهتمام ونقطة جذب للمستثمرين، إضافة الى تحفيز المشاريع الصناعية القائمة بالمنطقة للعمل ضمن حدودها والاستفادة من المزايا والحوافز التي ستوفرها داخلها على غرار المدن الصناعية الأخرى التي تديرها شركة المدن الصناعية الاردنية والمنتشرة في مختلف محافظات المملكة، إضافة إلى وفرة الأيدي العاملة وقربها من مناطق السكن والخدمات.
وقعت شركة المدن الصناعية الأردنية، الثلاثاء، اتفاقيتي تنفيذ وإشراف هندسي لمشروع المرحلة الأولى من مدينة الزرقاء الصناعية مع شركتي مقاولات محلييتين.
واشتملت الاتفاقيتان على تطوير 1116 دونما من أصل 4700 دونم تمثل المساحة الكلية للمدينة، والتي سيتم تطويرها على عدة مراحل، إضافة إلى إقامة مبان صناعية على مساحة 22 ألف متر مربع، بكلفة إجمالية تصل إلى 21 مليون دينار أردني.
ووقع الاتفاقيات المدير العام لشركة المدن الصناعية الأردنية عمر جويعد وعن الشركة المحال عليها عطاء التنفيذ منذر اللوزي وعن الشركة المحال عليها عطاء الإشراف الهندسي مروان الصفدي.
ودعا جويعد خلال توقيع الاتفاقيات، إلى ضرورة الالتزام بالجدول الزمني المحدد لتنفيذ المشروع والتي تصل لعامين ونصف، مؤكدا أن الشركة ومن خلال فرقها الهندسية ستكون داعمة لعمليات التنفيذ والإشراف في موقع المشروع.
وأشاد بالخبرة المتميزة التي تتمتع بها الشركات التي أحيلت عليها العطاءات لتنفيذ المرحلة الأولى من مشروع مدينة الزرقاء الصناعية والتي تقدم أفضل الأمثلة على قطاع المقاولات الأردني الذي يتمتع بسمعة طيبة محليا ودوليا.
وأوضح جويعد أن شركة المدن الصناعية الأردنية تعوّل الكثير على مشروع مدينة الزرقاء الصناعية حيث يعتبر أحد أهم مشاريع الشركة الاستراتيجة ويأتي ضمن خطتها التنفيذية للأعوام 2020 – 2025، وضمن أولويات عمل الحكومة للأعوام (2021-2023)، الرامي إلى إحداث التنمية في مختلف مناطق المملكة، وتوفير المزيد من فرص العمل للشباب الأردني، إضافة إلى جعل المدن الصناعية الأردنية البيئة الأمثل للاستثمار الصناعي من خلال ما توفره من مزايا استثمارية وخدمات مساندة تسهل عمل الاستثمارات الصناعية.
وبين أن المرحلة الأولى ستشمل كافة الأعمال الإنشائية للمدينة وإقامة مباني صناعية على مساحة 22 ألف متر مربع، كما تشتمل على أعمال الحفريات وتسوية القطع الصناعية، إضافة إلى شبكات البنية التحتية من مياه وكهرباء واتصالات وإنارة الشوارع وإطفاء الحريق، فضلا عن الأبنية الإدارية للمدينة التي تضم بين جنباتها مباني الخدمات وخزانات المياه.
وتوقع جويعد أن تشهد مدينة الزرقاء الصناعية حال جاهزيتها استقطاب العديد من الاستثمارات الصناعية في العديد من المجالات الإنتاجية كالصناعات الغذائية والكيماوية والتعبئة والتغليف والهندسية وغيرها.
وأكد ممثلو شركات المقاولات على أهمية تقديم أعمال المرحلة الأولى من مدينة الزرقاء الصناعية بجودة عاليه ضمن الوقت الزمني الحدد في الاتفاقيات وبما يتماشى مع أفضل المواصفات العالمية في هذا المجال، معبرين عن اعتزازهم بالعمل إلى جانب المدن الصناعية الأردنية وإنجاز هذا المشروع الهام لخدمة الاستثمارات الصناعية.
تقع مدينة الزرقاء الصناعية على بعد 30 كم إلى الشرق من مدينة الزرقاء باتجاه الأزرق وعلى بعد 15 كم عن المنطقة الحرة في الزرقاء، حيث تتميز بموقعها الإستراتيجي القريب من الطرق الدولية المؤدية الى العراق وسوريا والسعودية، ما يجعلها محط اهتمام ونقطة جذب للمستثمرين، إضافة الى تحفيز المشاريع الصناعية القائمة بالمنطقة للعمل ضمن حدودها والاستفادة من المزايا والحوافز التي ستوفرها داخلها على غرار المدن الصناعية الأخرى التي تديرها شركة المدن الصناعية الاردنية والمنتشرة في مختلف محافظات المملكة، إضافة إلى وفرة الأيدي العاملة وقربها من مناطق السكن والخدمات.
وقعت شركة المدن الصناعية الأردنية، الثلاثاء، اتفاقيتي تنفيذ وإشراف هندسي لمشروع المرحلة الأولى من مدينة الزرقاء الصناعية مع شركتي مقاولات محلييتين.
واشتملت الاتفاقيتان على تطوير 1116 دونما من أصل 4700 دونم تمثل المساحة الكلية للمدينة، والتي سيتم تطويرها على عدة مراحل، إضافة إلى إقامة مبان صناعية على مساحة 22 ألف متر مربع، بكلفة إجمالية تصل إلى 21 مليون دينار أردني.
ووقع الاتفاقيات المدير العام لشركة المدن الصناعية الأردنية عمر جويعد وعن الشركة المحال عليها عطاء التنفيذ منذر اللوزي وعن الشركة المحال عليها عطاء الإشراف الهندسي مروان الصفدي.
ودعا جويعد خلال توقيع الاتفاقيات، إلى ضرورة الالتزام بالجدول الزمني المحدد لتنفيذ المشروع والتي تصل لعامين ونصف، مؤكدا أن الشركة ومن خلال فرقها الهندسية ستكون داعمة لعمليات التنفيذ والإشراف في موقع المشروع.
وأشاد بالخبرة المتميزة التي تتمتع بها الشركات التي أحيلت عليها العطاءات لتنفيذ المرحلة الأولى من مشروع مدينة الزرقاء الصناعية والتي تقدم أفضل الأمثلة على قطاع المقاولات الأردني الذي يتمتع بسمعة طيبة محليا ودوليا.
وأوضح جويعد أن شركة المدن الصناعية الأردنية تعوّل الكثير على مشروع مدينة الزرقاء الصناعية حيث يعتبر أحد أهم مشاريع الشركة الاستراتيجة ويأتي ضمن خطتها التنفيذية للأعوام 2020 – 2025، وضمن أولويات عمل الحكومة للأعوام (2021-2023)، الرامي إلى إحداث التنمية في مختلف مناطق المملكة، وتوفير المزيد من فرص العمل للشباب الأردني، إضافة إلى جعل المدن الصناعية الأردنية البيئة الأمثل للاستثمار الصناعي من خلال ما توفره من مزايا استثمارية وخدمات مساندة تسهل عمل الاستثمارات الصناعية.
وبين أن المرحلة الأولى ستشمل كافة الأعمال الإنشائية للمدينة وإقامة مباني صناعية على مساحة 22 ألف متر مربع، كما تشتمل على أعمال الحفريات وتسوية القطع الصناعية، إضافة إلى شبكات البنية التحتية من مياه وكهرباء واتصالات وإنارة الشوارع وإطفاء الحريق، فضلا عن الأبنية الإدارية للمدينة التي تضم بين جنباتها مباني الخدمات وخزانات المياه.
وتوقع جويعد أن تشهد مدينة الزرقاء الصناعية حال جاهزيتها استقطاب العديد من الاستثمارات الصناعية في العديد من المجالات الإنتاجية كالصناعات الغذائية والكيماوية والتعبئة والتغليف والهندسية وغيرها.
وأكد ممثلو شركات المقاولات على أهمية تقديم أعمال المرحلة الأولى من مدينة الزرقاء الصناعية بجودة عاليه ضمن الوقت الزمني الحدد في الاتفاقيات وبما يتماشى مع أفضل المواصفات العالمية في هذا المجال، معبرين عن اعتزازهم بالعمل إلى جانب المدن الصناعية الأردنية وإنجاز هذا المشروع الهام لخدمة الاستثمارات الصناعية.
تقع مدينة الزرقاء الصناعية على بعد 30 كم إلى الشرق من مدينة الزرقاء باتجاه الأزرق وعلى بعد 15 كم عن المنطقة الحرة في الزرقاء، حيث تتميز بموقعها الإستراتيجي القريب من الطرق الدولية المؤدية الى العراق وسوريا والسعودية، ما يجعلها محط اهتمام ونقطة جذب للمستثمرين، إضافة الى تحفيز المشاريع الصناعية القائمة بالمنطقة للعمل ضمن حدودها والاستفادة من المزايا والحوافز التي ستوفرها داخلها على غرار المدن الصناعية الأخرى التي تديرها شركة المدن الصناعية الاردنية والمنتشرة في مختلف محافظات المملكة، إضافة إلى وفرة الأيدي العاملة وقربها من مناطق السكن والخدمات.
التعليقات