يعد ارتفاع ضغط الدم من أمراض العصر الخطيرة؛ حيث إنه يتسبب في الإصابة بأزمات قلبية وسكتات دماغية وأمراض الكلى.
وإلى جانب العامل الوراثي، يرجع السبب في ارتفاع ضغط الدم إلى أسلوب الحياة غير الصحي، أي التغذية الخاطئة وقلة ممارسة الرياضة، بالإضافة إلى التوتر النفسي.
ما ضغط الدم الطبيعي؟
ويتم التعرف على قياس ضغط الدم عبر قيمتين، هما: الانقباضي والانبساطي؛ فلضخ الدم في الدورة الدموية ينقبض القلب. وتشير القيمة العليا للضغط (الانقباضية) إلى الضغط في لحظة انقباض القلب، بينما تشير القيمة السفلى (الانبساطية) إلى الضغط في لحظة الاسترخاء.
يشير الأطباء إلى أن القيمة العليا يجب أن تكون أقل من 140-135ميلمترا زئبقيا (mmHg). وتبلغ القيمة المثالية أقل من 120 ميلمترا زئبقيا. ويجب ألا تتجاوز القيمة السفلى 85-90 ميلمترا زئبقيا.
جميع القيم التي تبدأ من 85-140/90-135 ميلمترا زئبقيا أو أعلى تعتبر ضغط دم مرتفعا.
وجزء من المشكلة أن ارتفاع ضغط الدم قد يظل غير معروف لفترة طويلة، وفي هذه الأثناء يلحق الضرر بالقلب والأوعية الدموية والدماغ والكلى.
وارتفاع ضغط الدم قد يكون وراثيا، كما يلعب أسلوب الحياة دورا مهما في الإصابة به، وقلة الحركة والنظام الغذائي غير الصحي والسمنة والتوتر النفسي تمهد الطريق لارتفاع ضغط الدم.
كيف يتم التأكد من الإصابة؟
يتم قياس ضغط الدم مرتين في الصباح ومرتين في المساء على مدار أسبوع واحد على الأقل، للحصول على نتائج موثوقة، وأي شخص يكتشف لديه قيما مرتفعة عدة مرات، يتعين عليه استشارة الطبيب.
متى وكيف يتم خفض ارتفاع الدم؟
ينبغي خفض ضغط الدم بدءا من قيمة 140/90 ميلمترا زئبقيا، ويبدأ الطبيب عادة بتشجيع المريض على اتباع أسلوب حياة صحي، ويشمل هذا أيضا إنقاص الوزن والإقلاع عن التدخين، كما قد يشمل العلاج استخدام الأدوية.
ما الدور الذي تلعبه التغذية؟
يعد نظام البحر الأبيض المتوسط من أفضل الأنظمة الغذائية، وذلك لاشتماله على العديد من الخضراوات والفواكه الطازجة والزيوت المعصورة على البارد.
كما ينبغي تقليل تناول الدهون الحيوانية، وينبغي أيضا تناول كميات قليلة من الملح؛ لأن الملح يمكن أن يتسبب في ارتفاع ضغط الدم، وينبغي ألا يستهلك الشخص البالغ أكثر من خمسة غرامات من ملح الطعام يوميا.
ما دور الرياضة في العلاج؟
تسهم الحركة المنتظمة في خفض ضغط الدم المرتفع، ويفضل ممارسة رياضات قوة التحمل، مثل المشي والجري وركوب الدراجات الهوائية والسباحة، بمعدل ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع ولمدة ثلاثين دقيقة.
متى يتم اللجوء إلى الدواء؟
يتعين على المرضى الذين يعانون من ارتفاع شديد في ضغط الدم تعاطي الدواء على الفور.
أما المرضى الذين يسجلون قياسات مرتفعة قليلا ومخاطر منخفضة لأمراض القلب والأوعية الدموية، فقد يخضعون لملاحظة طبية لمدة ثلاثة إلى ستة أشهر للنظر في ما إذا كان تغيير أسلوب الحياة يساعد على عودة ضغط الدم إلى قيمه الطبيعية أم لا.
يعد ارتفاع ضغط الدم من أمراض العصر الخطيرة؛ حيث إنه يتسبب في الإصابة بأزمات قلبية وسكتات دماغية وأمراض الكلى.
وإلى جانب العامل الوراثي، يرجع السبب في ارتفاع ضغط الدم إلى أسلوب الحياة غير الصحي، أي التغذية الخاطئة وقلة ممارسة الرياضة، بالإضافة إلى التوتر النفسي.
ما ضغط الدم الطبيعي؟
ويتم التعرف على قياس ضغط الدم عبر قيمتين، هما: الانقباضي والانبساطي؛ فلضخ الدم في الدورة الدموية ينقبض القلب. وتشير القيمة العليا للضغط (الانقباضية) إلى الضغط في لحظة انقباض القلب، بينما تشير القيمة السفلى (الانبساطية) إلى الضغط في لحظة الاسترخاء.
يشير الأطباء إلى أن القيمة العليا يجب أن تكون أقل من 140-135ميلمترا زئبقيا (mmHg). وتبلغ القيمة المثالية أقل من 120 ميلمترا زئبقيا. ويجب ألا تتجاوز القيمة السفلى 85-90 ميلمترا زئبقيا.
جميع القيم التي تبدأ من 85-140/90-135 ميلمترا زئبقيا أو أعلى تعتبر ضغط دم مرتفعا.
وجزء من المشكلة أن ارتفاع ضغط الدم قد يظل غير معروف لفترة طويلة، وفي هذه الأثناء يلحق الضرر بالقلب والأوعية الدموية والدماغ والكلى.
وارتفاع ضغط الدم قد يكون وراثيا، كما يلعب أسلوب الحياة دورا مهما في الإصابة به، وقلة الحركة والنظام الغذائي غير الصحي والسمنة والتوتر النفسي تمهد الطريق لارتفاع ضغط الدم.
كيف يتم التأكد من الإصابة؟
يتم قياس ضغط الدم مرتين في الصباح ومرتين في المساء على مدار أسبوع واحد على الأقل، للحصول على نتائج موثوقة، وأي شخص يكتشف لديه قيما مرتفعة عدة مرات، يتعين عليه استشارة الطبيب.
متى وكيف يتم خفض ارتفاع الدم؟
ينبغي خفض ضغط الدم بدءا من قيمة 140/90 ميلمترا زئبقيا، ويبدأ الطبيب عادة بتشجيع المريض على اتباع أسلوب حياة صحي، ويشمل هذا أيضا إنقاص الوزن والإقلاع عن التدخين، كما قد يشمل العلاج استخدام الأدوية.
ما الدور الذي تلعبه التغذية؟
يعد نظام البحر الأبيض المتوسط من أفضل الأنظمة الغذائية، وذلك لاشتماله على العديد من الخضراوات والفواكه الطازجة والزيوت المعصورة على البارد.
كما ينبغي تقليل تناول الدهون الحيوانية، وينبغي أيضا تناول كميات قليلة من الملح؛ لأن الملح يمكن أن يتسبب في ارتفاع ضغط الدم، وينبغي ألا يستهلك الشخص البالغ أكثر من خمسة غرامات من ملح الطعام يوميا.
ما دور الرياضة في العلاج؟
تسهم الحركة المنتظمة في خفض ضغط الدم المرتفع، ويفضل ممارسة رياضات قوة التحمل، مثل المشي والجري وركوب الدراجات الهوائية والسباحة، بمعدل ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع ولمدة ثلاثين دقيقة.
متى يتم اللجوء إلى الدواء؟
يتعين على المرضى الذين يعانون من ارتفاع شديد في ضغط الدم تعاطي الدواء على الفور.
أما المرضى الذين يسجلون قياسات مرتفعة قليلا ومخاطر منخفضة لأمراض القلب والأوعية الدموية، فقد يخضعون لملاحظة طبية لمدة ثلاثة إلى ستة أشهر للنظر في ما إذا كان تغيير أسلوب الحياة يساعد على عودة ضغط الدم إلى قيمه الطبيعية أم لا.
يعد ارتفاع ضغط الدم من أمراض العصر الخطيرة؛ حيث إنه يتسبب في الإصابة بأزمات قلبية وسكتات دماغية وأمراض الكلى.
وإلى جانب العامل الوراثي، يرجع السبب في ارتفاع ضغط الدم إلى أسلوب الحياة غير الصحي، أي التغذية الخاطئة وقلة ممارسة الرياضة، بالإضافة إلى التوتر النفسي.
ما ضغط الدم الطبيعي؟
ويتم التعرف على قياس ضغط الدم عبر قيمتين، هما: الانقباضي والانبساطي؛ فلضخ الدم في الدورة الدموية ينقبض القلب. وتشير القيمة العليا للضغط (الانقباضية) إلى الضغط في لحظة انقباض القلب، بينما تشير القيمة السفلى (الانبساطية) إلى الضغط في لحظة الاسترخاء.
يشير الأطباء إلى أن القيمة العليا يجب أن تكون أقل من 140-135ميلمترا زئبقيا (mmHg). وتبلغ القيمة المثالية أقل من 120 ميلمترا زئبقيا. ويجب ألا تتجاوز القيمة السفلى 85-90 ميلمترا زئبقيا.
جميع القيم التي تبدأ من 85-140/90-135 ميلمترا زئبقيا أو أعلى تعتبر ضغط دم مرتفعا.
وجزء من المشكلة أن ارتفاع ضغط الدم قد يظل غير معروف لفترة طويلة، وفي هذه الأثناء يلحق الضرر بالقلب والأوعية الدموية والدماغ والكلى.
وارتفاع ضغط الدم قد يكون وراثيا، كما يلعب أسلوب الحياة دورا مهما في الإصابة به، وقلة الحركة والنظام الغذائي غير الصحي والسمنة والتوتر النفسي تمهد الطريق لارتفاع ضغط الدم.
كيف يتم التأكد من الإصابة؟
يتم قياس ضغط الدم مرتين في الصباح ومرتين في المساء على مدار أسبوع واحد على الأقل، للحصول على نتائج موثوقة، وأي شخص يكتشف لديه قيما مرتفعة عدة مرات، يتعين عليه استشارة الطبيب.
متى وكيف يتم خفض ارتفاع الدم؟
ينبغي خفض ضغط الدم بدءا من قيمة 140/90 ميلمترا زئبقيا، ويبدأ الطبيب عادة بتشجيع المريض على اتباع أسلوب حياة صحي، ويشمل هذا أيضا إنقاص الوزن والإقلاع عن التدخين، كما قد يشمل العلاج استخدام الأدوية.
ما الدور الذي تلعبه التغذية؟
يعد نظام البحر الأبيض المتوسط من أفضل الأنظمة الغذائية، وذلك لاشتماله على العديد من الخضراوات والفواكه الطازجة والزيوت المعصورة على البارد.
كما ينبغي تقليل تناول الدهون الحيوانية، وينبغي أيضا تناول كميات قليلة من الملح؛ لأن الملح يمكن أن يتسبب في ارتفاع ضغط الدم، وينبغي ألا يستهلك الشخص البالغ أكثر من خمسة غرامات من ملح الطعام يوميا.
ما دور الرياضة في العلاج؟
تسهم الحركة المنتظمة في خفض ضغط الدم المرتفع، ويفضل ممارسة رياضات قوة التحمل، مثل المشي والجري وركوب الدراجات الهوائية والسباحة، بمعدل ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع ولمدة ثلاثين دقيقة.
متى يتم اللجوء إلى الدواء؟
يتعين على المرضى الذين يعانون من ارتفاع شديد في ضغط الدم تعاطي الدواء على الفور.
أما المرضى الذين يسجلون قياسات مرتفعة قليلا ومخاطر منخفضة لأمراض القلب والأوعية الدموية، فقد يخضعون لملاحظة طبية لمدة ثلاثة إلى ستة أشهر للنظر في ما إذا كان تغيير أسلوب الحياة يساعد على عودة ضغط الدم إلى قيمه الطبيعية أم لا.
التعليقات