أخبار اليوم - وجّه النائب الدكتور حكم المعادات رسالة مطولة إلى أهله وناخبيه، وإلى عموم الشعب الأردني، مؤكداً فيها موقفه الثابت من التطورات الأمنية الأخيرة التي كشفت عنها الجهات المختصة، والمتعلقة بإحباط مخطط إرهابي كان يستهدف أمن واستقرار المملكة.
وقال المعادات في مستهل بيانه: 'أقف أمامكم كما عهدتموني دائمًا، صادقًا واضحًا، لا أبحث عن المواقف الشعبوية، ولا أتهرب من المسؤولية التي أوليتموني إياها بثقتكم وصوتكم'، مشددًا على أن أمن الأردن فوق الجميع، ولا مجال للمساومة عليه أو تغليفه بلغة التبرير أو المناورة السياسية.
وانتقد النائب ما وصفه بمحاولات بعض الأطراف السياسية والإعلامية حرف النقاش عن جوهر القضية، عبر إثارة قضايا هامشية تتعلق بالنسيج الوطني، بهدف التغطية على أسئلة مشروعة طرحت تحت قبة البرلمان، مضيفًا: 'البعض يحاول أن يصوّر هذه الأسئلة وكأنها استهداف لمكوّنات المجتمع الأردني، وهي في جوهرها دفاع عن الدولة وعن حق الناس بمعرفة الحقيقة.'
وأشار إلى أن ما وصفه بـ'التضليل الإعلامي' على منصات التواصل الاجتماعي، وحملات التشويه التي طالت عددًا من النواب، ليست سوى محاولات مكشوفة لإخفاء الحقائق، وتجنّب تقديم أي موقف مسؤول من بعض الجهات السياسية المرتبطة بالأسماء التي أُعلن عن التحقيق معها أو تقديمها للقضاء.
وأضاف: 'إن أي تنظيم أو حزب يتحمل مسؤولية سياسية وأخلاقية كاملة عن سلوك أفراده أو من تأثر بفكره، ولا يجوز التهرب من هذه المسؤولية تحت شعارات عامة أو حساسيات اجتماعية، فالدولة لا تُدار بالعواطف، والأمن الوطني لا يخضع للمساومات'.
كما أكد المعادات أن من واجبه كنائب عن الأمة أن يطرح الأسئلة، ويطالب بالحقيقة، ويواجه التهرب، دون مجاملة لأحد، مشيرًا إلى أن 'الانتماء للوطن لا يُقاس بالأصل أو الجغرافيا، بل بالفعل والموقف وقت الشدة'، داعيًا إلى تحكيم القانون وتطبيقه على الجميع دون استثناء.
واختتم بيانه بالتأكيد على وفائه للأمانة التي حمّله إياها أبناء دائرته، قائلاً: 'أجدد العهد لكل من وضع ثقته بي، أن أبقى ناطقًا باسم الناس، ومدافعًا عن الأردن، ومواجهةً لكل من يحاول العبث بأمنه أو تشويه وعي أبنائه. هذه مسؤولية لا أتخلى عنها، ولن أسمح لأحد بتشويهها'.
وأكد المعادات في ختام رسالته أن الأردن وطن الجميع، ومظلته القانون، وسلاحه في مواجهة الأخطار هو الوعي، ووحدته الوطنية الصادقة لا المفتعلة، مطالبًا بمزيد من الوضوح والشفافية في هذه القضايا المصيرية.
أخبار اليوم - وجّه النائب الدكتور حكم المعادات رسالة مطولة إلى أهله وناخبيه، وإلى عموم الشعب الأردني، مؤكداً فيها موقفه الثابت من التطورات الأمنية الأخيرة التي كشفت عنها الجهات المختصة، والمتعلقة بإحباط مخطط إرهابي كان يستهدف أمن واستقرار المملكة.
وقال المعادات في مستهل بيانه: 'أقف أمامكم كما عهدتموني دائمًا، صادقًا واضحًا، لا أبحث عن المواقف الشعبوية، ولا أتهرب من المسؤولية التي أوليتموني إياها بثقتكم وصوتكم'، مشددًا على أن أمن الأردن فوق الجميع، ولا مجال للمساومة عليه أو تغليفه بلغة التبرير أو المناورة السياسية.
وانتقد النائب ما وصفه بمحاولات بعض الأطراف السياسية والإعلامية حرف النقاش عن جوهر القضية، عبر إثارة قضايا هامشية تتعلق بالنسيج الوطني، بهدف التغطية على أسئلة مشروعة طرحت تحت قبة البرلمان، مضيفًا: 'البعض يحاول أن يصوّر هذه الأسئلة وكأنها استهداف لمكوّنات المجتمع الأردني، وهي في جوهرها دفاع عن الدولة وعن حق الناس بمعرفة الحقيقة.'
وأشار إلى أن ما وصفه بـ'التضليل الإعلامي' على منصات التواصل الاجتماعي، وحملات التشويه التي طالت عددًا من النواب، ليست سوى محاولات مكشوفة لإخفاء الحقائق، وتجنّب تقديم أي موقف مسؤول من بعض الجهات السياسية المرتبطة بالأسماء التي أُعلن عن التحقيق معها أو تقديمها للقضاء.
وأضاف: 'إن أي تنظيم أو حزب يتحمل مسؤولية سياسية وأخلاقية كاملة عن سلوك أفراده أو من تأثر بفكره، ولا يجوز التهرب من هذه المسؤولية تحت شعارات عامة أو حساسيات اجتماعية، فالدولة لا تُدار بالعواطف، والأمن الوطني لا يخضع للمساومات'.
كما أكد المعادات أن من واجبه كنائب عن الأمة أن يطرح الأسئلة، ويطالب بالحقيقة، ويواجه التهرب، دون مجاملة لأحد، مشيرًا إلى أن 'الانتماء للوطن لا يُقاس بالأصل أو الجغرافيا، بل بالفعل والموقف وقت الشدة'، داعيًا إلى تحكيم القانون وتطبيقه على الجميع دون استثناء.
واختتم بيانه بالتأكيد على وفائه للأمانة التي حمّله إياها أبناء دائرته، قائلاً: 'أجدد العهد لكل من وضع ثقته بي، أن أبقى ناطقًا باسم الناس، ومدافعًا عن الأردن، ومواجهةً لكل من يحاول العبث بأمنه أو تشويه وعي أبنائه. هذه مسؤولية لا أتخلى عنها، ولن أسمح لأحد بتشويهها'.
وأكد المعادات في ختام رسالته أن الأردن وطن الجميع، ومظلته القانون، وسلاحه في مواجهة الأخطار هو الوعي، ووحدته الوطنية الصادقة لا المفتعلة، مطالبًا بمزيد من الوضوح والشفافية في هذه القضايا المصيرية.
أخبار اليوم - وجّه النائب الدكتور حكم المعادات رسالة مطولة إلى أهله وناخبيه، وإلى عموم الشعب الأردني، مؤكداً فيها موقفه الثابت من التطورات الأمنية الأخيرة التي كشفت عنها الجهات المختصة، والمتعلقة بإحباط مخطط إرهابي كان يستهدف أمن واستقرار المملكة.
وقال المعادات في مستهل بيانه: 'أقف أمامكم كما عهدتموني دائمًا، صادقًا واضحًا، لا أبحث عن المواقف الشعبوية، ولا أتهرب من المسؤولية التي أوليتموني إياها بثقتكم وصوتكم'، مشددًا على أن أمن الأردن فوق الجميع، ولا مجال للمساومة عليه أو تغليفه بلغة التبرير أو المناورة السياسية.
وانتقد النائب ما وصفه بمحاولات بعض الأطراف السياسية والإعلامية حرف النقاش عن جوهر القضية، عبر إثارة قضايا هامشية تتعلق بالنسيج الوطني، بهدف التغطية على أسئلة مشروعة طرحت تحت قبة البرلمان، مضيفًا: 'البعض يحاول أن يصوّر هذه الأسئلة وكأنها استهداف لمكوّنات المجتمع الأردني، وهي في جوهرها دفاع عن الدولة وعن حق الناس بمعرفة الحقيقة.'
وأشار إلى أن ما وصفه بـ'التضليل الإعلامي' على منصات التواصل الاجتماعي، وحملات التشويه التي طالت عددًا من النواب، ليست سوى محاولات مكشوفة لإخفاء الحقائق، وتجنّب تقديم أي موقف مسؤول من بعض الجهات السياسية المرتبطة بالأسماء التي أُعلن عن التحقيق معها أو تقديمها للقضاء.
وأضاف: 'إن أي تنظيم أو حزب يتحمل مسؤولية سياسية وأخلاقية كاملة عن سلوك أفراده أو من تأثر بفكره، ولا يجوز التهرب من هذه المسؤولية تحت شعارات عامة أو حساسيات اجتماعية، فالدولة لا تُدار بالعواطف، والأمن الوطني لا يخضع للمساومات'.
كما أكد المعادات أن من واجبه كنائب عن الأمة أن يطرح الأسئلة، ويطالب بالحقيقة، ويواجه التهرب، دون مجاملة لأحد، مشيرًا إلى أن 'الانتماء للوطن لا يُقاس بالأصل أو الجغرافيا، بل بالفعل والموقف وقت الشدة'، داعيًا إلى تحكيم القانون وتطبيقه على الجميع دون استثناء.
واختتم بيانه بالتأكيد على وفائه للأمانة التي حمّله إياها أبناء دائرته، قائلاً: 'أجدد العهد لكل من وضع ثقته بي، أن أبقى ناطقًا باسم الناس، ومدافعًا عن الأردن، ومواجهةً لكل من يحاول العبث بأمنه أو تشويه وعي أبنائه. هذه مسؤولية لا أتخلى عنها، ولن أسمح لأحد بتشويهها'.
وأكد المعادات في ختام رسالته أن الأردن وطن الجميع، ومظلته القانون، وسلاحه في مواجهة الأخطار هو الوعي، ووحدته الوطنية الصادقة لا المفتعلة، مطالبًا بمزيد من الوضوح والشفافية في هذه القضايا المصيرية.
التعليقات