أخبار اليوم - أكد الدفاع المدني بغزّة، بطلان رواية وادعاءات جيش الاحتلال 'الإسرائيلي' التي نشرها حول جريمة إعدام طاقم الدّقاع المدني وطاقم الهلال الأحمر، مشيرًا إلى تعارضها مع رواياته السابقة، وفيها دليل على كذبه مع عدم توفر الأدلة.
وقال الدفاع المدني في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، إنه 'في الثالث والعشرين من مارس الماضي شاهد العالم بصدمة كبيرة جريمة بشعة بحق الإنسانية، جربمة نكراء لا زال صداها يهز جدران العالم الإنساني، ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق 15 كادرٍ من طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر الفلسطيني في منطقة تل السلطان برفح جنوبي قطاع غزة'.
وأشار إلى أنّ مهمة الطواقم إنسانية بحتة تلبيةً لنداءات الجرحى الذين استنجدوا بالدفاع المدني لإنقاذ حياتهم وللمساعدة في إخلاء المدنيين الذين حاصرهم جيش الاحتلال في منطقة 'بركسات وكالة الغوث' تزامنا مع توغله دون سابق إنذار.
وأضاف 'قبل يومين، يخرج علينا جيش الاحتلال الإسرائيلي برواية جديدة كاذبة ومضللة، تتنافض مع رواياته السابقة التي حاول فيها تغيير الحقيقة ولفت أنظار العالم عن جريمته البشعة بحق مقدمي الخدمة الإنسانية'.
وأكد الدفاع المدني بطلان رواية وادعاءات جيش الاحتلال 'الإسرائيلي' التي نشرها حول جريمة إعدام طاقمنا وطاقم الهلال الأحمر، مشيرًا إلى تعارضها مع رواياته السابقة، وفيها دليل على كذبه مع عدم توفر الأدلة.
وأوضح، أن طاقم الدفاع المدني وطاقم الهلال الأحمر الفلسطيني أعدموا بدم بارد، في استهتار واضح للقانون والمواثيق الدولية الإنسانية.
وتابع 'نشرت وكالات وصحف دولية فيديو يبين بشكل واضح التزام طواقمنا بشارات المركبات الرسمية ومصابيح الإضاءة، وكذلك ارتدائهم الزي الفسفوري الرسمي المعروف محليا ودوليا والمعلوم لدى جيش الاحتلال'.
وشدد على أن الاحتلال 'الاسرائيلي' ارتكب جريمة إبادة بحق طواقمنا، مما أدى إلى استشهادهم جميعا، ولم نتمكن من الوصول إلى جثامينهم الطاهرة إلا بعد ثمانية أيام، وقد وجدناها مدفونة على بعد نحو 200 متر من مركباتهم التي تم تدميرها.
واستطرد 'قمنا بالأمس بنشر فيديو يؤكد بالأدلة الموثقة بالتصوير إعدام جيش الاحتلال لطواقمنا وتغيير معالمهم، ودفنهم في حفرة عميقة في محاولة منه لاخفاء جريمته البشعة'.
ونوّه الدفاع المدني، إلى أنّ حادثة إعدام طواقمنا في رفح تؤكد للعالم بالأدلة أن الاحتلال الإسرائيلي لم يلتزم بأي ضوابط قانونية أو أخلاقية إزاء تدخلات طواقمنا والإنسانية، وفيه تأكيد أن 113 شهيدا من موظفينا قتلهم الاحتلال الإسرائيلي بدم بارد منذ بدء حربه على قطاع غزة.
وطالب المجتمع الدولي بتوفير الحماية لطواقمنا ومركباتنا، وإجبار الاحتلال على الالتزام بالقانون والمواثيق الدولية الإنسانية.
فلسطين أون لاين
أخبار اليوم - أكد الدفاع المدني بغزّة، بطلان رواية وادعاءات جيش الاحتلال 'الإسرائيلي' التي نشرها حول جريمة إعدام طاقم الدّقاع المدني وطاقم الهلال الأحمر، مشيرًا إلى تعارضها مع رواياته السابقة، وفيها دليل على كذبه مع عدم توفر الأدلة.
وقال الدفاع المدني في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، إنه 'في الثالث والعشرين من مارس الماضي شاهد العالم بصدمة كبيرة جريمة بشعة بحق الإنسانية، جربمة نكراء لا زال صداها يهز جدران العالم الإنساني، ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق 15 كادرٍ من طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر الفلسطيني في منطقة تل السلطان برفح جنوبي قطاع غزة'.
وأشار إلى أنّ مهمة الطواقم إنسانية بحتة تلبيةً لنداءات الجرحى الذين استنجدوا بالدفاع المدني لإنقاذ حياتهم وللمساعدة في إخلاء المدنيين الذين حاصرهم جيش الاحتلال في منطقة 'بركسات وكالة الغوث' تزامنا مع توغله دون سابق إنذار.
وأضاف 'قبل يومين، يخرج علينا جيش الاحتلال الإسرائيلي برواية جديدة كاذبة ومضللة، تتنافض مع رواياته السابقة التي حاول فيها تغيير الحقيقة ولفت أنظار العالم عن جريمته البشعة بحق مقدمي الخدمة الإنسانية'.
وأكد الدفاع المدني بطلان رواية وادعاءات جيش الاحتلال 'الإسرائيلي' التي نشرها حول جريمة إعدام طاقمنا وطاقم الهلال الأحمر، مشيرًا إلى تعارضها مع رواياته السابقة، وفيها دليل على كذبه مع عدم توفر الأدلة.
وأوضح، أن طاقم الدفاع المدني وطاقم الهلال الأحمر الفلسطيني أعدموا بدم بارد، في استهتار واضح للقانون والمواثيق الدولية الإنسانية.
وتابع 'نشرت وكالات وصحف دولية فيديو يبين بشكل واضح التزام طواقمنا بشارات المركبات الرسمية ومصابيح الإضاءة، وكذلك ارتدائهم الزي الفسفوري الرسمي المعروف محليا ودوليا والمعلوم لدى جيش الاحتلال'.
وشدد على أن الاحتلال 'الاسرائيلي' ارتكب جريمة إبادة بحق طواقمنا، مما أدى إلى استشهادهم جميعا، ولم نتمكن من الوصول إلى جثامينهم الطاهرة إلا بعد ثمانية أيام، وقد وجدناها مدفونة على بعد نحو 200 متر من مركباتهم التي تم تدميرها.
واستطرد 'قمنا بالأمس بنشر فيديو يؤكد بالأدلة الموثقة بالتصوير إعدام جيش الاحتلال لطواقمنا وتغيير معالمهم، ودفنهم في حفرة عميقة في محاولة منه لاخفاء جريمته البشعة'.
ونوّه الدفاع المدني، إلى أنّ حادثة إعدام طواقمنا في رفح تؤكد للعالم بالأدلة أن الاحتلال الإسرائيلي لم يلتزم بأي ضوابط قانونية أو أخلاقية إزاء تدخلات طواقمنا والإنسانية، وفيه تأكيد أن 113 شهيدا من موظفينا قتلهم الاحتلال الإسرائيلي بدم بارد منذ بدء حربه على قطاع غزة.
وطالب المجتمع الدولي بتوفير الحماية لطواقمنا ومركباتنا، وإجبار الاحتلال على الالتزام بالقانون والمواثيق الدولية الإنسانية.
فلسطين أون لاين
أخبار اليوم - أكد الدفاع المدني بغزّة، بطلان رواية وادعاءات جيش الاحتلال 'الإسرائيلي' التي نشرها حول جريمة إعدام طاقم الدّقاع المدني وطاقم الهلال الأحمر، مشيرًا إلى تعارضها مع رواياته السابقة، وفيها دليل على كذبه مع عدم توفر الأدلة.
وقال الدفاع المدني في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، إنه 'في الثالث والعشرين من مارس الماضي شاهد العالم بصدمة كبيرة جريمة بشعة بحق الإنسانية، جربمة نكراء لا زال صداها يهز جدران العالم الإنساني، ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق 15 كادرٍ من طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر الفلسطيني في منطقة تل السلطان برفح جنوبي قطاع غزة'.
وأشار إلى أنّ مهمة الطواقم إنسانية بحتة تلبيةً لنداءات الجرحى الذين استنجدوا بالدفاع المدني لإنقاذ حياتهم وللمساعدة في إخلاء المدنيين الذين حاصرهم جيش الاحتلال في منطقة 'بركسات وكالة الغوث' تزامنا مع توغله دون سابق إنذار.
وأضاف 'قبل يومين، يخرج علينا جيش الاحتلال الإسرائيلي برواية جديدة كاذبة ومضللة، تتنافض مع رواياته السابقة التي حاول فيها تغيير الحقيقة ولفت أنظار العالم عن جريمته البشعة بحق مقدمي الخدمة الإنسانية'.
وأكد الدفاع المدني بطلان رواية وادعاءات جيش الاحتلال 'الإسرائيلي' التي نشرها حول جريمة إعدام طاقمنا وطاقم الهلال الأحمر، مشيرًا إلى تعارضها مع رواياته السابقة، وفيها دليل على كذبه مع عدم توفر الأدلة.
وأوضح، أن طاقم الدفاع المدني وطاقم الهلال الأحمر الفلسطيني أعدموا بدم بارد، في استهتار واضح للقانون والمواثيق الدولية الإنسانية.
وتابع 'نشرت وكالات وصحف دولية فيديو يبين بشكل واضح التزام طواقمنا بشارات المركبات الرسمية ومصابيح الإضاءة، وكذلك ارتدائهم الزي الفسفوري الرسمي المعروف محليا ودوليا والمعلوم لدى جيش الاحتلال'.
وشدد على أن الاحتلال 'الاسرائيلي' ارتكب جريمة إبادة بحق طواقمنا، مما أدى إلى استشهادهم جميعا، ولم نتمكن من الوصول إلى جثامينهم الطاهرة إلا بعد ثمانية أيام، وقد وجدناها مدفونة على بعد نحو 200 متر من مركباتهم التي تم تدميرها.
واستطرد 'قمنا بالأمس بنشر فيديو يؤكد بالأدلة الموثقة بالتصوير إعدام جيش الاحتلال لطواقمنا وتغيير معالمهم، ودفنهم في حفرة عميقة في محاولة منه لاخفاء جريمته البشعة'.
ونوّه الدفاع المدني، إلى أنّ حادثة إعدام طواقمنا في رفح تؤكد للعالم بالأدلة أن الاحتلال الإسرائيلي لم يلتزم بأي ضوابط قانونية أو أخلاقية إزاء تدخلات طواقمنا والإنسانية، وفيه تأكيد أن 113 شهيدا من موظفينا قتلهم الاحتلال الإسرائيلي بدم بارد منذ بدء حربه على قطاع غزة.
وطالب المجتمع الدولي بتوفير الحماية لطواقمنا ومركباتنا، وإجبار الاحتلال على الالتزام بالقانون والمواثيق الدولية الإنسانية.
فلسطين أون لاين
التعليقات