أخبار اليوم - قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن أي اتفاق نووي محتمل في المستقبل، يجب أن يرتكز على حماية مصالح بلاده الاقتصادية، إلى جانب برنامج قوي للرصد والتحقق وضمانات الطبيعة السلمية لبرنامج طهران النووي، وفق مانقلته وكالة «مهر» الإيرانية للأنباء، اليوم (الثلاثاء).
وقال عراقجي في كلمة، كان من المفترض أن يلقيها في مؤتمر كارنيغي الدولي للسياسة النووية، لكن تم إلغاؤها، إنه ينبغي للمفاوضات أن تركز فقط على رفع العقوبات والملف النووي، مشدداً على وجوب أن يكون نطاق المفاوضات واضحاً.
وأضاف: «ينبغي للمفاوضات أن تركز فقط على رفع العقوبات والقضية النووية. وفي منطقة عنيفة وغير مستقرة مثل منطقتنا، لن تجعل إيران أمنها موضوعاً للتفاوض أبداً».
ومؤتمر كارنيغي الدولي حول السياسة النووية لعام 2025، هو فعالية تنظمها مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، ويشارك فيه خبراء ودبلوماسيون لمناقشة قضايا البرنامج النووي الإيراني والسياسات النووية العالمية.
وتابع وزير الخارجية في الكلمة التي نشرتها بعثة إيران في الأمم المتحدة، ونقلتها وسائل الإعلام الإيرانية: «إذا كان نظام منع الانتشار العالمي يريد البقاء، فيتعين على جميع الأطراف، خصوصاً الدول الحائزة للأسلحة النووية الالتزام بالتزاماتها».
وأردف بالقول: «لا يمكننا الاستجابة للتحديات العاجلة التي نواجهها اليوم إلا من خلال المساءلة المتبادلة. إيران مستعدة للعب دورها في بناء منطقة أكثر أمناً خالية من تهديد الأسلحة النووية».
من جهتها، أعلنت الصين، اليوم، أنها تتوقع مباحثات «معمّقة» مع عراقجي خلال زيارته هذا الأسبوع إلى بكين، مشيرة إلى أن البلدين سيعملان على «توطيد الثقة السياسية المتبادلة».
وقال غوو جياكون الناطق باسم «الخارجية» الصينية خلال مؤتمر صحافي، إن «الطرفين سيجريان مباحثات معمّقة حول العلاقات الثنائية الصينية - الإيرانية، فضلاً عن أبرز المسائل الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك».
أخبار اليوم - قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن أي اتفاق نووي محتمل في المستقبل، يجب أن يرتكز على حماية مصالح بلاده الاقتصادية، إلى جانب برنامج قوي للرصد والتحقق وضمانات الطبيعة السلمية لبرنامج طهران النووي، وفق مانقلته وكالة «مهر» الإيرانية للأنباء، اليوم (الثلاثاء).
وقال عراقجي في كلمة، كان من المفترض أن يلقيها في مؤتمر كارنيغي الدولي للسياسة النووية، لكن تم إلغاؤها، إنه ينبغي للمفاوضات أن تركز فقط على رفع العقوبات والملف النووي، مشدداً على وجوب أن يكون نطاق المفاوضات واضحاً.
وأضاف: «ينبغي للمفاوضات أن تركز فقط على رفع العقوبات والقضية النووية. وفي منطقة عنيفة وغير مستقرة مثل منطقتنا، لن تجعل إيران أمنها موضوعاً للتفاوض أبداً».
ومؤتمر كارنيغي الدولي حول السياسة النووية لعام 2025، هو فعالية تنظمها مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، ويشارك فيه خبراء ودبلوماسيون لمناقشة قضايا البرنامج النووي الإيراني والسياسات النووية العالمية.
وتابع وزير الخارجية في الكلمة التي نشرتها بعثة إيران في الأمم المتحدة، ونقلتها وسائل الإعلام الإيرانية: «إذا كان نظام منع الانتشار العالمي يريد البقاء، فيتعين على جميع الأطراف، خصوصاً الدول الحائزة للأسلحة النووية الالتزام بالتزاماتها».
وأردف بالقول: «لا يمكننا الاستجابة للتحديات العاجلة التي نواجهها اليوم إلا من خلال المساءلة المتبادلة. إيران مستعدة للعب دورها في بناء منطقة أكثر أمناً خالية من تهديد الأسلحة النووية».
من جهتها، أعلنت الصين، اليوم، أنها تتوقع مباحثات «معمّقة» مع عراقجي خلال زيارته هذا الأسبوع إلى بكين، مشيرة إلى أن البلدين سيعملان على «توطيد الثقة السياسية المتبادلة».
وقال غوو جياكون الناطق باسم «الخارجية» الصينية خلال مؤتمر صحافي، إن «الطرفين سيجريان مباحثات معمّقة حول العلاقات الثنائية الصينية - الإيرانية، فضلاً عن أبرز المسائل الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك».
أخبار اليوم - قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن أي اتفاق نووي محتمل في المستقبل، يجب أن يرتكز على حماية مصالح بلاده الاقتصادية، إلى جانب برنامج قوي للرصد والتحقق وضمانات الطبيعة السلمية لبرنامج طهران النووي، وفق مانقلته وكالة «مهر» الإيرانية للأنباء، اليوم (الثلاثاء).
وقال عراقجي في كلمة، كان من المفترض أن يلقيها في مؤتمر كارنيغي الدولي للسياسة النووية، لكن تم إلغاؤها، إنه ينبغي للمفاوضات أن تركز فقط على رفع العقوبات والملف النووي، مشدداً على وجوب أن يكون نطاق المفاوضات واضحاً.
وأضاف: «ينبغي للمفاوضات أن تركز فقط على رفع العقوبات والقضية النووية. وفي منطقة عنيفة وغير مستقرة مثل منطقتنا، لن تجعل إيران أمنها موضوعاً للتفاوض أبداً».
ومؤتمر كارنيغي الدولي حول السياسة النووية لعام 2025، هو فعالية تنظمها مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، ويشارك فيه خبراء ودبلوماسيون لمناقشة قضايا البرنامج النووي الإيراني والسياسات النووية العالمية.
وتابع وزير الخارجية في الكلمة التي نشرتها بعثة إيران في الأمم المتحدة، ونقلتها وسائل الإعلام الإيرانية: «إذا كان نظام منع الانتشار العالمي يريد البقاء، فيتعين على جميع الأطراف، خصوصاً الدول الحائزة للأسلحة النووية الالتزام بالتزاماتها».
وأردف بالقول: «لا يمكننا الاستجابة للتحديات العاجلة التي نواجهها اليوم إلا من خلال المساءلة المتبادلة. إيران مستعدة للعب دورها في بناء منطقة أكثر أمناً خالية من تهديد الأسلحة النووية».
من جهتها، أعلنت الصين، اليوم، أنها تتوقع مباحثات «معمّقة» مع عراقجي خلال زيارته هذا الأسبوع إلى بكين، مشيرة إلى أن البلدين سيعملان على «توطيد الثقة السياسية المتبادلة».
وقال غوو جياكون الناطق باسم «الخارجية» الصينية خلال مؤتمر صحافي، إن «الطرفين سيجريان مباحثات معمّقة حول العلاقات الثنائية الصينية - الإيرانية، فضلاً عن أبرز المسائل الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك».
التعليقات