أخبار اليوم - شهدت مدينة طنجة شمال المغرب، أمس الأحد، تظاهرة حاشدة شارك فيها مئات المواطنين احتجاجًا على رسو سفينة شحن يُشتبه في نقلها قطع غيار لطائرات حربية متجهة إلى الكيان المحتل.
وتجمّع نحو 1500 متظاهر قرب ميناء الحاويات “طنجة المتوسط”، رافعين لافتات ومرددين شعارات مناهضة للتطبيع، من بينها: “الشعب يريد رحيل السفينة” و”لا لأسلحة الإبادة الجماعية في المياه المغربية”.
وبحسب المعلومات المتداولة، فإن السفينة تابعة لشركة “ميرسك” العالمية للشحن، ويُعتقد أنها تنقل معدات مرتبطة بطائرات حربية من طراز “إف-35”، وكان من المقرر أن ترسو أولًا في ميناء الدار البيضاء في 18 أبريل، ثم تتابع طريقها إلى ميناء طنجة في 20 من الشهر ذاته.
ورغم الجدل المثار، رفضت كل من سلطات الموانئ المغربية وشركة “ميرسك” التعليق على هذه التطورات أو الإدلاء بأي تصريح رسمي حول وجهة أو طبيعة الشحنة.
أخبار اليوم - شهدت مدينة طنجة شمال المغرب، أمس الأحد، تظاهرة حاشدة شارك فيها مئات المواطنين احتجاجًا على رسو سفينة شحن يُشتبه في نقلها قطع غيار لطائرات حربية متجهة إلى الكيان المحتل.
وتجمّع نحو 1500 متظاهر قرب ميناء الحاويات “طنجة المتوسط”، رافعين لافتات ومرددين شعارات مناهضة للتطبيع، من بينها: “الشعب يريد رحيل السفينة” و”لا لأسلحة الإبادة الجماعية في المياه المغربية”.
وبحسب المعلومات المتداولة، فإن السفينة تابعة لشركة “ميرسك” العالمية للشحن، ويُعتقد أنها تنقل معدات مرتبطة بطائرات حربية من طراز “إف-35”، وكان من المقرر أن ترسو أولًا في ميناء الدار البيضاء في 18 أبريل، ثم تتابع طريقها إلى ميناء طنجة في 20 من الشهر ذاته.
ورغم الجدل المثار، رفضت كل من سلطات الموانئ المغربية وشركة “ميرسك” التعليق على هذه التطورات أو الإدلاء بأي تصريح رسمي حول وجهة أو طبيعة الشحنة.
أخبار اليوم - شهدت مدينة طنجة شمال المغرب، أمس الأحد، تظاهرة حاشدة شارك فيها مئات المواطنين احتجاجًا على رسو سفينة شحن يُشتبه في نقلها قطع غيار لطائرات حربية متجهة إلى الكيان المحتل.
وتجمّع نحو 1500 متظاهر قرب ميناء الحاويات “طنجة المتوسط”، رافعين لافتات ومرددين شعارات مناهضة للتطبيع، من بينها: “الشعب يريد رحيل السفينة” و”لا لأسلحة الإبادة الجماعية في المياه المغربية”.
وبحسب المعلومات المتداولة، فإن السفينة تابعة لشركة “ميرسك” العالمية للشحن، ويُعتقد أنها تنقل معدات مرتبطة بطائرات حربية من طراز “إف-35”، وكان من المقرر أن ترسو أولًا في ميناء الدار البيضاء في 18 أبريل، ثم تتابع طريقها إلى ميناء طنجة في 20 من الشهر ذاته.
ورغم الجدل المثار، رفضت كل من سلطات الموانئ المغربية وشركة “ميرسك” التعليق على هذه التطورات أو الإدلاء بأي تصريح رسمي حول وجهة أو طبيعة الشحنة.
التعليقات