أقدم حكم برازيلي على طعن لاعب خلال إحدى مباريات بطولات الهواة، في بلدية مونتيس كلاروس، الواقعة في مدينة ميناس غيرايس البرازيلية.
فخلال المباراة التي أقيمت الأحد على ملعب 'أكلاي' ذي الأرضية الترابية، اعترض أحد الفريقين على قرار الحكم بعدم احتساب ضربة جزاء.
وذكرت شبكة 'تيرا' (Terra) البرازيلية، أن اللاعبين تجمعوا حول الحكم، واعترضوا بشدة على عدم منحهم ضربة جزاء، الأمر الذي أثار غضب الحكم البالغ من العمر 46 عاما، الذي استل سكينا من أحد الحاضرين، وطعن لاعبا.
وأبرزت الشبكة البرازيلية رواية أحد شهود العيان الذي أكد أن الحكم أخذ السكين، التي تُستخدم لتقطيع الطعام، من ابنه الذي كان بين الحضور.
وبعد طعن اللاعب، لاذ الحكم مع ابنه البالغ من العمر 14 عاما، بالفرار، لكن الشرطة المحلية تمكنت من القبض عليهما في وقت لاحق.
وجاء في محضر الشرطة، أن إخفاق الحكم في السيطرة على اللاعبين، وإنهاء الخلاف، دفعه إلى الذهاب صوب ابنه واستخدام السكين.
وأكدت الشرطة البرازيلية أنها ضبطت السكين المستخدمة في الحادثة، حيث كانت مخبأة داخل سيارة الحكم، الذي برر تصرفه بأنه كان دفاعا عن النفس.
اللافت في الأمر أن الشرطة البرازيلية أطلقت سراح الحكم بعد الانتهاء من أخذ أقواله، لكنها أكدت أن الإجراءات لم تنته، في انتظار تحسن وضع اللاعب المصاب، والمتوقع أن يتقدم بشكوى لمركز الشرطة.
وكان قد تم نقل اللاعب المعتدى عليه فورا إلى المستشفى الجامعي، حيث لا يزال يرقد فيها، من دون الكشف عن تطورات حالته الصحية.
فخلال المباراة التي أقيمت الأحد على ملعب 'أكلاي' ذي الأرضية الترابية، اعترض أحد الفريقين على قرار الحكم بعدم احتساب ضربة جزاء.
وذكرت شبكة 'تيرا' (Terra) البرازيلية، أن اللاعبين تجمعوا حول الحكم، واعترضوا بشدة على عدم منحهم ضربة جزاء، الأمر الذي أثار غضب الحكم البالغ من العمر 46 عاما، الذي استل سكينا من أحد الحاضرين، وطعن لاعبا.
وأبرزت الشبكة البرازيلية رواية أحد شهود العيان الذي أكد أن الحكم أخذ السكين، التي تُستخدم لتقطيع الطعام، من ابنه الذي كان بين الحضور.
وبعد طعن اللاعب، لاذ الحكم مع ابنه البالغ من العمر 14 عاما، بالفرار، لكن الشرطة المحلية تمكنت من القبض عليهما في وقت لاحق.
وجاء في محضر الشرطة، أن إخفاق الحكم في السيطرة على اللاعبين، وإنهاء الخلاف، دفعه إلى الذهاب صوب ابنه واستخدام السكين.
وأكدت الشرطة البرازيلية أنها ضبطت السكين المستخدمة في الحادثة، حيث كانت مخبأة داخل سيارة الحكم، الذي برر تصرفه بأنه كان دفاعا عن النفس.
اللافت في الأمر أن الشرطة البرازيلية أطلقت سراح الحكم بعد الانتهاء من أخذ أقواله، لكنها أكدت أن الإجراءات لم تنته، في انتظار تحسن وضع اللاعب المصاب، والمتوقع أن يتقدم بشكوى لمركز الشرطة.
وكان قد تم نقل اللاعب المعتدى عليه فورا إلى المستشفى الجامعي، حيث لا يزال يرقد فيها، من دون الكشف عن تطورات حالته الصحية.
التعليقات