أخبار اليوم - حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة 'اليونيسف' من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، بعد إغلاق 21 مركزًا لعلاج سوء التغذية بسبب العدوان الإسرائيلي وأوامر الإخلاء في مناطق العمليات.
وأوضحت اليونيسف أن هذه المراكز كانت تقدم خدماتها للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد، حيث كان الإغلاق نتيجة مباشرة للهجمات المستمرة وأوامر الإخلاء القسري.
حصار خانق يمنع وصول المساعدات
أكدت اليونيسف أن إسرائيل تواصل فرض حصار مشدد على القطاع، مما يحول دون دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات الطبية والغذائية، في انتهاك واضح للقانون الإنساني الدولي.
وأضافت المنظمة أن هذا الحصار أدى إلى حرمان أكثر من مليون طفل في غزة من المساعدات الأساسية منذ أكثر من شهر، مما ينذر بعواقب وخيمة على حياة الأطفال وصحتهم.
نقص حاد في أغذية الأطفال
وأشارت اليونيسف إلى أن إمدادات الأغذية التكميلية للأطفال الرضع في غزة قد نفدت بالكامل، في حين أن ما تبقى من الحليب يكفي لإطعام 400 طفل فقط لمدة شهر واحد.
يأتي ذلك في وقت تتزايد فيه الاحتياجات الغذائية للأطفال نتيجة الظروف المعيشية القاسية التي يواجهها سكان غزة بسبب التصعيد العسكري والحصار المتواصل.
انتهاك للقانون الإنساني الدولي
أوضحت اليونيسف أن استمرار منع دخول المساعدات يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الإنساني الدولي، ويضع حياة الأطفال في خطر مباشر.
وأكدت أن هذا الوضع لا يمكن القبول به، وأن الأطفال هم الأكثر تضررًا من هذه الممارسات، حيث يُحرمون من أدنى مقومات الحياة الصحية.
دعوات عاجلة للتدخل الدولي
دعت اليونيسف المجتمع الدولي إلى التدخل الفوري لرفع الحصار عن غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية العاجلة.
كما طالبت السلطات الإسرائيلية بالالتزام بالقوانين الدولية التي تكفل حماية الأطفال وتضمن وصول الإمدادات الإنسانية إلى الفئات الأكثر تضررًا.
أزمة إنسانية متفاقمة
تتزامن هذه التحذيرات مع تقارير حقوقية تشير إلى تدهور الوضع الصحي بشكل غير مسبوق في القطاع، حيث تواجه المستشفيات نقصًا حادًا في الأدوية والمستلزمات الطبية.
ويخشى مراقبون أن يؤدي استمرار الحصار إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة إذا لم يتم التحرك العاجل لإنقاذ حياة الأطفال وضمان حصولهم على التغذية والرعاية الصحية اللازمة.
أخبار اليوم - حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة 'اليونيسف' من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، بعد إغلاق 21 مركزًا لعلاج سوء التغذية بسبب العدوان الإسرائيلي وأوامر الإخلاء في مناطق العمليات.
وأوضحت اليونيسف أن هذه المراكز كانت تقدم خدماتها للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد، حيث كان الإغلاق نتيجة مباشرة للهجمات المستمرة وأوامر الإخلاء القسري.
حصار خانق يمنع وصول المساعدات
أكدت اليونيسف أن إسرائيل تواصل فرض حصار مشدد على القطاع، مما يحول دون دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات الطبية والغذائية، في انتهاك واضح للقانون الإنساني الدولي.
وأضافت المنظمة أن هذا الحصار أدى إلى حرمان أكثر من مليون طفل في غزة من المساعدات الأساسية منذ أكثر من شهر، مما ينذر بعواقب وخيمة على حياة الأطفال وصحتهم.
نقص حاد في أغذية الأطفال
وأشارت اليونيسف إلى أن إمدادات الأغذية التكميلية للأطفال الرضع في غزة قد نفدت بالكامل، في حين أن ما تبقى من الحليب يكفي لإطعام 400 طفل فقط لمدة شهر واحد.
يأتي ذلك في وقت تتزايد فيه الاحتياجات الغذائية للأطفال نتيجة الظروف المعيشية القاسية التي يواجهها سكان غزة بسبب التصعيد العسكري والحصار المتواصل.
انتهاك للقانون الإنساني الدولي
أوضحت اليونيسف أن استمرار منع دخول المساعدات يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الإنساني الدولي، ويضع حياة الأطفال في خطر مباشر.
وأكدت أن هذا الوضع لا يمكن القبول به، وأن الأطفال هم الأكثر تضررًا من هذه الممارسات، حيث يُحرمون من أدنى مقومات الحياة الصحية.
دعوات عاجلة للتدخل الدولي
دعت اليونيسف المجتمع الدولي إلى التدخل الفوري لرفع الحصار عن غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية العاجلة.
كما طالبت السلطات الإسرائيلية بالالتزام بالقوانين الدولية التي تكفل حماية الأطفال وتضمن وصول الإمدادات الإنسانية إلى الفئات الأكثر تضررًا.
أزمة إنسانية متفاقمة
تتزامن هذه التحذيرات مع تقارير حقوقية تشير إلى تدهور الوضع الصحي بشكل غير مسبوق في القطاع، حيث تواجه المستشفيات نقصًا حادًا في الأدوية والمستلزمات الطبية.
ويخشى مراقبون أن يؤدي استمرار الحصار إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة إذا لم يتم التحرك العاجل لإنقاذ حياة الأطفال وضمان حصولهم على التغذية والرعاية الصحية اللازمة.
أخبار اليوم - حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة 'اليونيسف' من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، بعد إغلاق 21 مركزًا لعلاج سوء التغذية بسبب العدوان الإسرائيلي وأوامر الإخلاء في مناطق العمليات.
وأوضحت اليونيسف أن هذه المراكز كانت تقدم خدماتها للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد، حيث كان الإغلاق نتيجة مباشرة للهجمات المستمرة وأوامر الإخلاء القسري.
حصار خانق يمنع وصول المساعدات
أكدت اليونيسف أن إسرائيل تواصل فرض حصار مشدد على القطاع، مما يحول دون دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات الطبية والغذائية، في انتهاك واضح للقانون الإنساني الدولي.
وأضافت المنظمة أن هذا الحصار أدى إلى حرمان أكثر من مليون طفل في غزة من المساعدات الأساسية منذ أكثر من شهر، مما ينذر بعواقب وخيمة على حياة الأطفال وصحتهم.
نقص حاد في أغذية الأطفال
وأشارت اليونيسف إلى أن إمدادات الأغذية التكميلية للأطفال الرضع في غزة قد نفدت بالكامل، في حين أن ما تبقى من الحليب يكفي لإطعام 400 طفل فقط لمدة شهر واحد.
يأتي ذلك في وقت تتزايد فيه الاحتياجات الغذائية للأطفال نتيجة الظروف المعيشية القاسية التي يواجهها سكان غزة بسبب التصعيد العسكري والحصار المتواصل.
انتهاك للقانون الإنساني الدولي
أوضحت اليونيسف أن استمرار منع دخول المساعدات يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الإنساني الدولي، ويضع حياة الأطفال في خطر مباشر.
وأكدت أن هذا الوضع لا يمكن القبول به، وأن الأطفال هم الأكثر تضررًا من هذه الممارسات، حيث يُحرمون من أدنى مقومات الحياة الصحية.
دعوات عاجلة للتدخل الدولي
دعت اليونيسف المجتمع الدولي إلى التدخل الفوري لرفع الحصار عن غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية العاجلة.
كما طالبت السلطات الإسرائيلية بالالتزام بالقوانين الدولية التي تكفل حماية الأطفال وتضمن وصول الإمدادات الإنسانية إلى الفئات الأكثر تضررًا.
أزمة إنسانية متفاقمة
تتزامن هذه التحذيرات مع تقارير حقوقية تشير إلى تدهور الوضع الصحي بشكل غير مسبوق في القطاع، حيث تواجه المستشفيات نقصًا حادًا في الأدوية والمستلزمات الطبية.
ويخشى مراقبون أن يؤدي استمرار الحصار إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة إذا لم يتم التحرك العاجل لإنقاذ حياة الأطفال وضمان حصولهم على التغذية والرعاية الصحية اللازمة.
التعليقات