أخبار اليوم - قال مستشار محافظ القدس معروف الرفاعي إن مشروع 'القدس الكبرى' من أخطر المشاريع الاستيطانية التي تهدد القدس.
وأشار الرفاعي في تصريح لـ'المملكة' أن الحديث يدور عن 3 كتل ضخمة وهي 'غوش عتصيون' التي تضم 14 مستوطنة في الجنوب الغربي من القدس، وكتلة 'معالي أدوميم' التي تضم 8 مستوطنات تمتد من شرقي القدس وحتى غور الأردن، بالإضافة لكتلة 'جفعات زئيف' التي تضم 5 مستوطنات وتقع في الجزء الشمالي الغربي من القدس.
وأكد الرفاعي أن الاحتلال يريد خلال المشروع اقتلاع 150 ألف مقدسي ممن يتمتعون بحق الإقامة في المدينة لكنهم يعيشون خلف الجدار العازل، ويعمل على إحلال 150 ألف مستوطن مكانهم من أجل حسم كفة الديمغرافيا في المدينة لصالح اليهود بحيث تكون نسبتهم في المدينة 88% مقابل 12% فلسطينيين، وتبلغ نسبة العرب في المدينة المقدسة الآن 39% مقابل 61% يهود.
وصادقت سلطات الاحتلال خلال الربع الأول من العام 2025، على 3 مشاريع جديدة، وبدأت العمل على مشروعين تمت المصادقة عليهما سابقًا بالإضافة إلى إنهاء العمل في مشروع سابق.
وشهدت محافظة القدس خلال الربع الأول من عام 2025 استمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وتركزت الانتهاكات حول الإعدام الوحشي والاعتقالات وقرارات الحبس الفعلي وعمليات الهدم وقرارات الإخلاء وقرارات الإبعاد والحبس المنزلي، بالإضافة إلى الاقتحامات اليومية للمسجد الأقصى المبارك.
ووفقا للتقرير الصادر عن محافظة القدس واطلعت عليه 'المملكة'، اقتحم المسجد الأقصى خلال الربع الأول من العام الحالي، 13064 مستوطنا تحت حماية قوات الاحتلال، إضافة إلى 12134 آخرين تحت غطاء 'السياحة'، حيث نفذ المستوطنون جولات استفزازية، وأدوا طقوسًا تلمودية في مناطق متفرقة من المسجد الأقصى، في انتهاك مباشر لحرمة المكان المقدس.
وقامت قوات الاحتلال بتصعيد استهدافها للمصلين بوسائل قمعية غير مسبوقة، إذ منعت قوات الاحتلال المصلين من الاعتكاف في المسجد الأقصى ليالي الجمعة والسبت خلال شهر رمضان، رغم أن ذلك كان مسموحا به خلال السنوات الماضية، وقامت قوات الاحتلال باقتحام المسجد الأقصى بالقوة، وأجبرت المعتكفين على مغادرته تحت تهديد السلاح.
وبحسب التقرير، سجلت محافظة القدس خلال الربع الأول من عام 2025، اعتقال 239 مقدسيًا منهم 22 سيدة و18 طفلا.
وخلال الربع الأول من العام الحالي، نفذّت سلطات الاحتلال 91 عملية هدم وتجريف، شملت 26 عملية هدم ذاتي قسري أُجبر خلالها المقدسيون على هدم منازلهم لتفادي الغرامات، و53 عملية هدم نفذتها آليات الاحتلال بالقوة، إضافةً إلى 12 عملية تجريف، واستهدفت أراضٍ وشوارع فلسطينية، بحجة البناء غير المرخص، في وقتٍ تفرض فيه القيود المشددة على الحصول على تراخيص بناء، ما يجعلها شبه مستحيلة للمقدسيين.
المملكة
أخبار اليوم - قال مستشار محافظ القدس معروف الرفاعي إن مشروع 'القدس الكبرى' من أخطر المشاريع الاستيطانية التي تهدد القدس.
وأشار الرفاعي في تصريح لـ'المملكة' أن الحديث يدور عن 3 كتل ضخمة وهي 'غوش عتصيون' التي تضم 14 مستوطنة في الجنوب الغربي من القدس، وكتلة 'معالي أدوميم' التي تضم 8 مستوطنات تمتد من شرقي القدس وحتى غور الأردن، بالإضافة لكتلة 'جفعات زئيف' التي تضم 5 مستوطنات وتقع في الجزء الشمالي الغربي من القدس.
وأكد الرفاعي أن الاحتلال يريد خلال المشروع اقتلاع 150 ألف مقدسي ممن يتمتعون بحق الإقامة في المدينة لكنهم يعيشون خلف الجدار العازل، ويعمل على إحلال 150 ألف مستوطن مكانهم من أجل حسم كفة الديمغرافيا في المدينة لصالح اليهود بحيث تكون نسبتهم في المدينة 88% مقابل 12% فلسطينيين، وتبلغ نسبة العرب في المدينة المقدسة الآن 39% مقابل 61% يهود.
وصادقت سلطات الاحتلال خلال الربع الأول من العام 2025، على 3 مشاريع جديدة، وبدأت العمل على مشروعين تمت المصادقة عليهما سابقًا بالإضافة إلى إنهاء العمل في مشروع سابق.
وشهدت محافظة القدس خلال الربع الأول من عام 2025 استمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وتركزت الانتهاكات حول الإعدام الوحشي والاعتقالات وقرارات الحبس الفعلي وعمليات الهدم وقرارات الإخلاء وقرارات الإبعاد والحبس المنزلي، بالإضافة إلى الاقتحامات اليومية للمسجد الأقصى المبارك.
ووفقا للتقرير الصادر عن محافظة القدس واطلعت عليه 'المملكة'، اقتحم المسجد الأقصى خلال الربع الأول من العام الحالي، 13064 مستوطنا تحت حماية قوات الاحتلال، إضافة إلى 12134 آخرين تحت غطاء 'السياحة'، حيث نفذ المستوطنون جولات استفزازية، وأدوا طقوسًا تلمودية في مناطق متفرقة من المسجد الأقصى، في انتهاك مباشر لحرمة المكان المقدس.
وقامت قوات الاحتلال بتصعيد استهدافها للمصلين بوسائل قمعية غير مسبوقة، إذ منعت قوات الاحتلال المصلين من الاعتكاف في المسجد الأقصى ليالي الجمعة والسبت خلال شهر رمضان، رغم أن ذلك كان مسموحا به خلال السنوات الماضية، وقامت قوات الاحتلال باقتحام المسجد الأقصى بالقوة، وأجبرت المعتكفين على مغادرته تحت تهديد السلاح.
وبحسب التقرير، سجلت محافظة القدس خلال الربع الأول من عام 2025، اعتقال 239 مقدسيًا منهم 22 سيدة و18 طفلا.
وخلال الربع الأول من العام الحالي، نفذّت سلطات الاحتلال 91 عملية هدم وتجريف، شملت 26 عملية هدم ذاتي قسري أُجبر خلالها المقدسيون على هدم منازلهم لتفادي الغرامات، و53 عملية هدم نفذتها آليات الاحتلال بالقوة، إضافةً إلى 12 عملية تجريف، واستهدفت أراضٍ وشوارع فلسطينية، بحجة البناء غير المرخص، في وقتٍ تفرض فيه القيود المشددة على الحصول على تراخيص بناء، ما يجعلها شبه مستحيلة للمقدسيين.
المملكة
أخبار اليوم - قال مستشار محافظ القدس معروف الرفاعي إن مشروع 'القدس الكبرى' من أخطر المشاريع الاستيطانية التي تهدد القدس.
وأشار الرفاعي في تصريح لـ'المملكة' أن الحديث يدور عن 3 كتل ضخمة وهي 'غوش عتصيون' التي تضم 14 مستوطنة في الجنوب الغربي من القدس، وكتلة 'معالي أدوميم' التي تضم 8 مستوطنات تمتد من شرقي القدس وحتى غور الأردن، بالإضافة لكتلة 'جفعات زئيف' التي تضم 5 مستوطنات وتقع في الجزء الشمالي الغربي من القدس.
وأكد الرفاعي أن الاحتلال يريد خلال المشروع اقتلاع 150 ألف مقدسي ممن يتمتعون بحق الإقامة في المدينة لكنهم يعيشون خلف الجدار العازل، ويعمل على إحلال 150 ألف مستوطن مكانهم من أجل حسم كفة الديمغرافيا في المدينة لصالح اليهود بحيث تكون نسبتهم في المدينة 88% مقابل 12% فلسطينيين، وتبلغ نسبة العرب في المدينة المقدسة الآن 39% مقابل 61% يهود.
وصادقت سلطات الاحتلال خلال الربع الأول من العام 2025، على 3 مشاريع جديدة، وبدأت العمل على مشروعين تمت المصادقة عليهما سابقًا بالإضافة إلى إنهاء العمل في مشروع سابق.
وشهدت محافظة القدس خلال الربع الأول من عام 2025 استمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وتركزت الانتهاكات حول الإعدام الوحشي والاعتقالات وقرارات الحبس الفعلي وعمليات الهدم وقرارات الإخلاء وقرارات الإبعاد والحبس المنزلي، بالإضافة إلى الاقتحامات اليومية للمسجد الأقصى المبارك.
ووفقا للتقرير الصادر عن محافظة القدس واطلعت عليه 'المملكة'، اقتحم المسجد الأقصى خلال الربع الأول من العام الحالي، 13064 مستوطنا تحت حماية قوات الاحتلال، إضافة إلى 12134 آخرين تحت غطاء 'السياحة'، حيث نفذ المستوطنون جولات استفزازية، وأدوا طقوسًا تلمودية في مناطق متفرقة من المسجد الأقصى، في انتهاك مباشر لحرمة المكان المقدس.
وقامت قوات الاحتلال بتصعيد استهدافها للمصلين بوسائل قمعية غير مسبوقة، إذ منعت قوات الاحتلال المصلين من الاعتكاف في المسجد الأقصى ليالي الجمعة والسبت خلال شهر رمضان، رغم أن ذلك كان مسموحا به خلال السنوات الماضية، وقامت قوات الاحتلال باقتحام المسجد الأقصى بالقوة، وأجبرت المعتكفين على مغادرته تحت تهديد السلاح.
وبحسب التقرير، سجلت محافظة القدس خلال الربع الأول من عام 2025، اعتقال 239 مقدسيًا منهم 22 سيدة و18 طفلا.
وخلال الربع الأول من العام الحالي، نفذّت سلطات الاحتلال 91 عملية هدم وتجريف، شملت 26 عملية هدم ذاتي قسري أُجبر خلالها المقدسيون على هدم منازلهم لتفادي الغرامات، و53 عملية هدم نفذتها آليات الاحتلال بالقوة، إضافةً إلى 12 عملية تجريف، واستهدفت أراضٍ وشوارع فلسطينية، بحجة البناء غير المرخص، في وقتٍ تفرض فيه القيود المشددة على الحصول على تراخيص بناء، ما يجعلها شبه مستحيلة للمقدسيين.
المملكة
التعليقات