أخبار اليوم - تصبح اكشاك العصير وجهة رئيسية للمواطنين في شهر رمضان، بسبب زيادة الاقبال على العصائر الرمضانية، وتتطلب الأكشاك في رمضان الالتزام بمعايير صحية صارمة للحفاظ على نظافة الأدوات والمعدات وتجنب التسمم الغذائي أو التلوث.
غالبًا ما تواجه الأكشاك رقابة من الجهات المختصة، ويتعين على أصحابها ضمان مراعاة الإجراءات الاحترازية، للحفاظ على السلامة العامة.
وفي السياق أتلفت كوادر الرقابة الصحية والمهنية في أمانة عمان الكبرى، منذ بداية شهر رمضان المبارك, 13459 لتراً من العصائر الرمضانية، وتحرير 329 إنذاراً و120 مخالفة
ويواجه أصحاب أكشاك العصير تحديات متعددة. سارة، الطالبة الجامعية التي تعمل على بيع العصير في الشارع، تسعى لتمويل دراستها ومساعدة عائلتها في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
وفي حين تواجه ساره عدم تقبل عملها من قبل كثيرين، أكدت أن «الشغل مش عيب»، مفضلة العمل بكد في الشارع على أن تمد يدها للآخرين طلبًا للمساعدة
وفي المقابل، يوضح أحمد، شاب عاطل عن العمل ويبيع العصير في الشارع، أن أصحاب أكشاك العصير يواجهون تحديات متعددة، أبرزها تلبية الطلب الكبير خلال أوقات الذروة، خصوصًا في الفترة التي تسبق الإفطار مباشرة. هذه الفترة تتطلب من الأكشاك تجهيز العصائر بأعلى جودة وبأسرع وقت ممكن
كما أشار أحمد إلى أن ارتفاع تكلفة بعض المواد الخام، مثل الفواكه المجففة التي يستخدمها لإعداد عصير قمر الدين، يشكل تحديًا إضافيًا، أما بالنسبة للمنافسة بين الأكشاك، فقال أحمد: «يسعى كل صاحب كشك لجذب الزبائن من خلال تقديم مشروبات مبتكرة أو خدمة مميزة»، ما يتطلب التميز في العروض والإعلانات لتلبية احتياجات الزبائن، خاصة فيما يتعلق بالعصائر الصحية، وتزايد الإقبال على العصائر الخالية من السكر أو تلك التي تحتوي على مكونات طبيعية مثل الأعشاب والزهور الطبيعية كالنعناع واللافندر، هذا التوجه يعكس الوعي الصحي المتزايد لدى الناس، مما دفع بعض الأكشاك إلى تقديم عصائر تحتوي على فواكه طازجة دون إضافة مواد حافظة أو سكر صناعي. ومع تزايد المنافسة بين الأكشاك في رمضان، أصبح الابتكار في تقديم العصائر وطرق العرض أمرًا ضروريًا لجذب المزيد من الزبائن.
الرأي
أخبار اليوم - تصبح اكشاك العصير وجهة رئيسية للمواطنين في شهر رمضان، بسبب زيادة الاقبال على العصائر الرمضانية، وتتطلب الأكشاك في رمضان الالتزام بمعايير صحية صارمة للحفاظ على نظافة الأدوات والمعدات وتجنب التسمم الغذائي أو التلوث.
غالبًا ما تواجه الأكشاك رقابة من الجهات المختصة، ويتعين على أصحابها ضمان مراعاة الإجراءات الاحترازية، للحفاظ على السلامة العامة.
وفي السياق أتلفت كوادر الرقابة الصحية والمهنية في أمانة عمان الكبرى، منذ بداية شهر رمضان المبارك, 13459 لتراً من العصائر الرمضانية، وتحرير 329 إنذاراً و120 مخالفة
ويواجه أصحاب أكشاك العصير تحديات متعددة. سارة، الطالبة الجامعية التي تعمل على بيع العصير في الشارع، تسعى لتمويل دراستها ومساعدة عائلتها في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
وفي حين تواجه ساره عدم تقبل عملها من قبل كثيرين، أكدت أن «الشغل مش عيب»، مفضلة العمل بكد في الشارع على أن تمد يدها للآخرين طلبًا للمساعدة
وفي المقابل، يوضح أحمد، شاب عاطل عن العمل ويبيع العصير في الشارع، أن أصحاب أكشاك العصير يواجهون تحديات متعددة، أبرزها تلبية الطلب الكبير خلال أوقات الذروة، خصوصًا في الفترة التي تسبق الإفطار مباشرة. هذه الفترة تتطلب من الأكشاك تجهيز العصائر بأعلى جودة وبأسرع وقت ممكن
كما أشار أحمد إلى أن ارتفاع تكلفة بعض المواد الخام، مثل الفواكه المجففة التي يستخدمها لإعداد عصير قمر الدين، يشكل تحديًا إضافيًا، أما بالنسبة للمنافسة بين الأكشاك، فقال أحمد: «يسعى كل صاحب كشك لجذب الزبائن من خلال تقديم مشروبات مبتكرة أو خدمة مميزة»، ما يتطلب التميز في العروض والإعلانات لتلبية احتياجات الزبائن، خاصة فيما يتعلق بالعصائر الصحية، وتزايد الإقبال على العصائر الخالية من السكر أو تلك التي تحتوي على مكونات طبيعية مثل الأعشاب والزهور الطبيعية كالنعناع واللافندر، هذا التوجه يعكس الوعي الصحي المتزايد لدى الناس، مما دفع بعض الأكشاك إلى تقديم عصائر تحتوي على فواكه طازجة دون إضافة مواد حافظة أو سكر صناعي. ومع تزايد المنافسة بين الأكشاك في رمضان، أصبح الابتكار في تقديم العصائر وطرق العرض أمرًا ضروريًا لجذب المزيد من الزبائن.
الرأي
أخبار اليوم - تصبح اكشاك العصير وجهة رئيسية للمواطنين في شهر رمضان، بسبب زيادة الاقبال على العصائر الرمضانية، وتتطلب الأكشاك في رمضان الالتزام بمعايير صحية صارمة للحفاظ على نظافة الأدوات والمعدات وتجنب التسمم الغذائي أو التلوث.
غالبًا ما تواجه الأكشاك رقابة من الجهات المختصة، ويتعين على أصحابها ضمان مراعاة الإجراءات الاحترازية، للحفاظ على السلامة العامة.
وفي السياق أتلفت كوادر الرقابة الصحية والمهنية في أمانة عمان الكبرى، منذ بداية شهر رمضان المبارك, 13459 لتراً من العصائر الرمضانية، وتحرير 329 إنذاراً و120 مخالفة
ويواجه أصحاب أكشاك العصير تحديات متعددة. سارة، الطالبة الجامعية التي تعمل على بيع العصير في الشارع، تسعى لتمويل دراستها ومساعدة عائلتها في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
وفي حين تواجه ساره عدم تقبل عملها من قبل كثيرين، أكدت أن «الشغل مش عيب»، مفضلة العمل بكد في الشارع على أن تمد يدها للآخرين طلبًا للمساعدة
وفي المقابل، يوضح أحمد، شاب عاطل عن العمل ويبيع العصير في الشارع، أن أصحاب أكشاك العصير يواجهون تحديات متعددة، أبرزها تلبية الطلب الكبير خلال أوقات الذروة، خصوصًا في الفترة التي تسبق الإفطار مباشرة. هذه الفترة تتطلب من الأكشاك تجهيز العصائر بأعلى جودة وبأسرع وقت ممكن
كما أشار أحمد إلى أن ارتفاع تكلفة بعض المواد الخام، مثل الفواكه المجففة التي يستخدمها لإعداد عصير قمر الدين، يشكل تحديًا إضافيًا، أما بالنسبة للمنافسة بين الأكشاك، فقال أحمد: «يسعى كل صاحب كشك لجذب الزبائن من خلال تقديم مشروبات مبتكرة أو خدمة مميزة»، ما يتطلب التميز في العروض والإعلانات لتلبية احتياجات الزبائن، خاصة فيما يتعلق بالعصائر الصحية، وتزايد الإقبال على العصائر الخالية من السكر أو تلك التي تحتوي على مكونات طبيعية مثل الأعشاب والزهور الطبيعية كالنعناع واللافندر، هذا التوجه يعكس الوعي الصحي المتزايد لدى الناس، مما دفع بعض الأكشاك إلى تقديم عصائر تحتوي على فواكه طازجة دون إضافة مواد حافظة أو سكر صناعي. ومع تزايد المنافسة بين الأكشاك في رمضان، أصبح الابتكار في تقديم العصائر وطرق العرض أمرًا ضروريًا لجذب المزيد من الزبائن.
الرأي
التعليقات