أخبار اليوم - يقول مصدر في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن التصعيد الإسرائيلي بقطاع غزة يأتي في إطار انتهاكات اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، وبالتالي تصعيد الاعتداءات العسكرية بعد انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق.
ويرى محللون في حديثهم للجزيرة نت أن هذا التصعيد يأتي في إطار توجه بنيامين نتنياهو إلى إطالة أمد التفاوض، وكسب الوقت لتمرير قانون الموازنة العامة في الكنيست أواخر الشهر الجاري 'لأنه سيؤدي إلى إسقاط الحكومة في حال عدم نجاحه بذلك'.
كما أن حكومة الاحتلال تذهب إلى زيادة الضغط العسكري كلما بدأت جولة جديدة من المفاوضات.
أخبار اليوم - يقول مصدر في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن التصعيد الإسرائيلي بقطاع غزة يأتي في إطار انتهاكات اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، وبالتالي تصعيد الاعتداءات العسكرية بعد انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق.
ويرى محللون في حديثهم للجزيرة نت أن هذا التصعيد يأتي في إطار توجه بنيامين نتنياهو إلى إطالة أمد التفاوض، وكسب الوقت لتمرير قانون الموازنة العامة في الكنيست أواخر الشهر الجاري 'لأنه سيؤدي إلى إسقاط الحكومة في حال عدم نجاحه بذلك'.
كما أن حكومة الاحتلال تذهب إلى زيادة الضغط العسكري كلما بدأت جولة جديدة من المفاوضات.
أخبار اليوم - يقول مصدر في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن التصعيد الإسرائيلي بقطاع غزة يأتي في إطار انتهاكات اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، وبالتالي تصعيد الاعتداءات العسكرية بعد انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق.
ويرى محللون في حديثهم للجزيرة نت أن هذا التصعيد يأتي في إطار توجه بنيامين نتنياهو إلى إطالة أمد التفاوض، وكسب الوقت لتمرير قانون الموازنة العامة في الكنيست أواخر الشهر الجاري 'لأنه سيؤدي إلى إسقاط الحكومة في حال عدم نجاحه بذلك'.
كما أن حكومة الاحتلال تذهب إلى زيادة الضغط العسكري كلما بدأت جولة جديدة من المفاوضات.
التعليقات