أخبار اليوم - أكَّد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الاثنين)، أن كييف تريد السلام مع روسيا التي حمّلها المسؤولية عن عدم تحقيق ذلك، عشية مباحثات في السعودية بين مسؤولين أوكرانيين وأميركيين للبحث في تسوية للحرب بين كييف وموسكو.
وقال زيلينسكي: «أوكرانيا تبحث عن السلام منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحرب»، في إشارة إلى الغزو الروسي لبلاده منذ مطلع عام 2022. وأضاف: «لقد قلنا دائماً إن روسيا هي السبب الوحيد لاستمرار الحرب».
ويصل زيلينسكي، اليوم، إلى السعودية التي تستضيف غداً اجتماعاً بين الوفدين الأوكراني والأميركي.
وسيكون اجتماع يوم غد الأول بين مسؤولين أوكرانيين وأميركيين منذ المشادة الكلامية الصادمة بين زيلينسكي والرئيس الأميركي دونالد ترمب في نهاية فبراير (شباط) في البيت الأبيض.
وعلقت واشنطن بعد ذلك المساعدات العسكرية لأوكرانيا وتبادل المعلومات الاستخبارية معها، بينما تحاول كييف إصلاح الأمور مع ترمب.
ويفتتح زيلينسكي الاجتماعات الدبلوماسية، اليوم، بلقاء مع الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي.
وأوضح المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف الذي سيحضر الاجتماعات، أن المحادثات ستساهم في «تحديد إطار لاتفاق سلام ووقف إطلاق نار أولي» بين روسيا وأوكرانيا. من جانبه، اكتفى زيلينسكي بالقول: «نأمل في أن نناقش ونتفق على القرارات والخطوات اللازمة»، من دون أن يحدد الموضوع.
وفي ظل تزايد الشكوك حول الدعم الأميركي، يطالب زيلينسكي الحلفاء في أوروبا بزيادة الدعم في وقت تتراجع فيه كييف في ساحة المعركة وتواجه ضغوطاً متزايدة للانسحاب من منطقة كورسك الروسية.
وتُظهر خرائط مفتوحة المصدر أن القوات الأوكرانية التي اجتاحت منطقة كورسك الروسية الصيف الماضي محاصرة تقريباً من جانب القوات الروسية. وتسيطر روسيا على نحو خمس أراضي أوكرانيا بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها في عام 2014، كما تواصل قواتها التقدم بمنطقة دونيتسك في الشرق بعد تكثيف الضربات بالطائرات المسيرة والصواريخ على المدن والبلدات البعيدة عن الجبهة.
ووفقاً لزيلينسكي، أطلقت روسيا جواً 1200 قنبلة موجهة ونحو 870 طائرة مسيَّرة هجومية وأكثر من 80 صاروخاً على أوكرانيا في الأسبوع الماضي وحده.
أخبار اليوم - أكَّد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الاثنين)، أن كييف تريد السلام مع روسيا التي حمّلها المسؤولية عن عدم تحقيق ذلك، عشية مباحثات في السعودية بين مسؤولين أوكرانيين وأميركيين للبحث في تسوية للحرب بين كييف وموسكو.
وقال زيلينسكي: «أوكرانيا تبحث عن السلام منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحرب»، في إشارة إلى الغزو الروسي لبلاده منذ مطلع عام 2022. وأضاف: «لقد قلنا دائماً إن روسيا هي السبب الوحيد لاستمرار الحرب».
ويصل زيلينسكي، اليوم، إلى السعودية التي تستضيف غداً اجتماعاً بين الوفدين الأوكراني والأميركي.
وسيكون اجتماع يوم غد الأول بين مسؤولين أوكرانيين وأميركيين منذ المشادة الكلامية الصادمة بين زيلينسكي والرئيس الأميركي دونالد ترمب في نهاية فبراير (شباط) في البيت الأبيض.
وعلقت واشنطن بعد ذلك المساعدات العسكرية لأوكرانيا وتبادل المعلومات الاستخبارية معها، بينما تحاول كييف إصلاح الأمور مع ترمب.
ويفتتح زيلينسكي الاجتماعات الدبلوماسية، اليوم، بلقاء مع الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي.
وأوضح المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف الذي سيحضر الاجتماعات، أن المحادثات ستساهم في «تحديد إطار لاتفاق سلام ووقف إطلاق نار أولي» بين روسيا وأوكرانيا. من جانبه، اكتفى زيلينسكي بالقول: «نأمل في أن نناقش ونتفق على القرارات والخطوات اللازمة»، من دون أن يحدد الموضوع.
وفي ظل تزايد الشكوك حول الدعم الأميركي، يطالب زيلينسكي الحلفاء في أوروبا بزيادة الدعم في وقت تتراجع فيه كييف في ساحة المعركة وتواجه ضغوطاً متزايدة للانسحاب من منطقة كورسك الروسية.
وتُظهر خرائط مفتوحة المصدر أن القوات الأوكرانية التي اجتاحت منطقة كورسك الروسية الصيف الماضي محاصرة تقريباً من جانب القوات الروسية. وتسيطر روسيا على نحو خمس أراضي أوكرانيا بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها في عام 2014، كما تواصل قواتها التقدم بمنطقة دونيتسك في الشرق بعد تكثيف الضربات بالطائرات المسيرة والصواريخ على المدن والبلدات البعيدة عن الجبهة.
ووفقاً لزيلينسكي، أطلقت روسيا جواً 1200 قنبلة موجهة ونحو 870 طائرة مسيَّرة هجومية وأكثر من 80 صاروخاً على أوكرانيا في الأسبوع الماضي وحده.
أخبار اليوم - أكَّد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الاثنين)، أن كييف تريد السلام مع روسيا التي حمّلها المسؤولية عن عدم تحقيق ذلك، عشية مباحثات في السعودية بين مسؤولين أوكرانيين وأميركيين للبحث في تسوية للحرب بين كييف وموسكو.
وقال زيلينسكي: «أوكرانيا تبحث عن السلام منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحرب»، في إشارة إلى الغزو الروسي لبلاده منذ مطلع عام 2022. وأضاف: «لقد قلنا دائماً إن روسيا هي السبب الوحيد لاستمرار الحرب».
ويصل زيلينسكي، اليوم، إلى السعودية التي تستضيف غداً اجتماعاً بين الوفدين الأوكراني والأميركي.
وسيكون اجتماع يوم غد الأول بين مسؤولين أوكرانيين وأميركيين منذ المشادة الكلامية الصادمة بين زيلينسكي والرئيس الأميركي دونالد ترمب في نهاية فبراير (شباط) في البيت الأبيض.
وعلقت واشنطن بعد ذلك المساعدات العسكرية لأوكرانيا وتبادل المعلومات الاستخبارية معها، بينما تحاول كييف إصلاح الأمور مع ترمب.
ويفتتح زيلينسكي الاجتماعات الدبلوماسية، اليوم، بلقاء مع الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي.
وأوضح المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف الذي سيحضر الاجتماعات، أن المحادثات ستساهم في «تحديد إطار لاتفاق سلام ووقف إطلاق نار أولي» بين روسيا وأوكرانيا. من جانبه، اكتفى زيلينسكي بالقول: «نأمل في أن نناقش ونتفق على القرارات والخطوات اللازمة»، من دون أن يحدد الموضوع.
وفي ظل تزايد الشكوك حول الدعم الأميركي، يطالب زيلينسكي الحلفاء في أوروبا بزيادة الدعم في وقت تتراجع فيه كييف في ساحة المعركة وتواجه ضغوطاً متزايدة للانسحاب من منطقة كورسك الروسية.
وتُظهر خرائط مفتوحة المصدر أن القوات الأوكرانية التي اجتاحت منطقة كورسك الروسية الصيف الماضي محاصرة تقريباً من جانب القوات الروسية. وتسيطر روسيا على نحو خمس أراضي أوكرانيا بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها في عام 2014، كما تواصل قواتها التقدم بمنطقة دونيتسك في الشرق بعد تكثيف الضربات بالطائرات المسيرة والصواريخ على المدن والبلدات البعيدة عن الجبهة.
ووفقاً لزيلينسكي، أطلقت روسيا جواً 1200 قنبلة موجهة ونحو 870 طائرة مسيَّرة هجومية وأكثر من 80 صاروخاً على أوكرانيا في الأسبوع الماضي وحده.
التعليقات