أخبار اليوم - في حادثة جديدة هزت الشارع الجزائري، اكتشف فريق من مستكشفي الجبال، جثة مقاتل من الثورة الجزائرية قتله المستعمرون الفرنسيون داخل مغارة كان يتحصن بها بمنطقة جبلية في ولاية قسنطينة، التي تقع على بعد391 كيلومترا شرقي العاصمة الجزائرية'.
وبحسب وسائل إعلام جزائرية، فإن الجثة ترجع لشخص اسمه مسعود يعقوب، وقد ترك بجواره مذكرات وأبيات شعر وطنية مؤثرة، عندما كان داخل المغارة بينما يحاصره المستعمرون الفرنسيون، الذين كانوا يحتلون الجزائر في ذلك الوقت.
وعثرت الفرقة التي توصلت إلى الجثة وعاونتها لاحقا أجهزة الدولة الجزائرية، على سلاح غير معروف الطراز وذخائر حية وسكين وبعض النقود ومفتاح وأوراق من المعتقد أنها مذكرات كتبها صاحب هذه الجثة قبل وفاته.
وكشفت تلك الأوراق عن بعض التفاصيل التي سبقت وفاته عام 1959، وتفاصيل أخرى عن هجوم قوات فرنسية على المغارة.
وتسببت تلك الحادثة في إثارة مشاعر الحزن لدى الجزائريين بعدما كشفت جانبا مظلما من حقبة الاستعمار الفرنسي للجزائر، الذي استمر في الفترة من 1830-1962، وهي الفترة التي أحرق فيها الفرنسيون قرى على سكانها، وكانت المغارات هي الأماكن التي يلجأ إليها المجاهدون الجزائريون خلال فترة مقاومتهم للاستعمار.
أخبار اليوم - في حادثة جديدة هزت الشارع الجزائري، اكتشف فريق من مستكشفي الجبال، جثة مقاتل من الثورة الجزائرية قتله المستعمرون الفرنسيون داخل مغارة كان يتحصن بها بمنطقة جبلية في ولاية قسنطينة، التي تقع على بعد391 كيلومترا شرقي العاصمة الجزائرية'.
وبحسب وسائل إعلام جزائرية، فإن الجثة ترجع لشخص اسمه مسعود يعقوب، وقد ترك بجواره مذكرات وأبيات شعر وطنية مؤثرة، عندما كان داخل المغارة بينما يحاصره المستعمرون الفرنسيون، الذين كانوا يحتلون الجزائر في ذلك الوقت.
وعثرت الفرقة التي توصلت إلى الجثة وعاونتها لاحقا أجهزة الدولة الجزائرية، على سلاح غير معروف الطراز وذخائر حية وسكين وبعض النقود ومفتاح وأوراق من المعتقد أنها مذكرات كتبها صاحب هذه الجثة قبل وفاته.
وكشفت تلك الأوراق عن بعض التفاصيل التي سبقت وفاته عام 1959، وتفاصيل أخرى عن هجوم قوات فرنسية على المغارة.
وتسببت تلك الحادثة في إثارة مشاعر الحزن لدى الجزائريين بعدما كشفت جانبا مظلما من حقبة الاستعمار الفرنسي للجزائر، الذي استمر في الفترة من 1830-1962، وهي الفترة التي أحرق فيها الفرنسيون قرى على سكانها، وكانت المغارات هي الأماكن التي يلجأ إليها المجاهدون الجزائريون خلال فترة مقاومتهم للاستعمار.
أخبار اليوم - في حادثة جديدة هزت الشارع الجزائري، اكتشف فريق من مستكشفي الجبال، جثة مقاتل من الثورة الجزائرية قتله المستعمرون الفرنسيون داخل مغارة كان يتحصن بها بمنطقة جبلية في ولاية قسنطينة، التي تقع على بعد391 كيلومترا شرقي العاصمة الجزائرية'.
وبحسب وسائل إعلام جزائرية، فإن الجثة ترجع لشخص اسمه مسعود يعقوب، وقد ترك بجواره مذكرات وأبيات شعر وطنية مؤثرة، عندما كان داخل المغارة بينما يحاصره المستعمرون الفرنسيون، الذين كانوا يحتلون الجزائر في ذلك الوقت.
وعثرت الفرقة التي توصلت إلى الجثة وعاونتها لاحقا أجهزة الدولة الجزائرية، على سلاح غير معروف الطراز وذخائر حية وسكين وبعض النقود ومفتاح وأوراق من المعتقد أنها مذكرات كتبها صاحب هذه الجثة قبل وفاته.
وكشفت تلك الأوراق عن بعض التفاصيل التي سبقت وفاته عام 1959، وتفاصيل أخرى عن هجوم قوات فرنسية على المغارة.
وتسببت تلك الحادثة في إثارة مشاعر الحزن لدى الجزائريين بعدما كشفت جانبا مظلما من حقبة الاستعمار الفرنسي للجزائر، الذي استمر في الفترة من 1830-1962، وهي الفترة التي أحرق فيها الفرنسيون قرى على سكانها، وكانت المغارات هي الأماكن التي يلجأ إليها المجاهدون الجزائريون خلال فترة مقاومتهم للاستعمار.
التعليقات