أخبار اليوم - استُشهد قائد كتائب القسام التابعة لحماس بجنين، الشاب أيسر سعدية، الذي احتجز جيش الاحتلال جثمانه، واستشهد الشاب جهاد علاونة، اليوم الثلاثاء، بعد محاصرته من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في بناية سكنيّة.
وأعلنت جيش الاحتلال عن اغتياله السعدي واحتجاز جثمانه وشاب آخر، واعتقال ثلاثة آخرين بعد أن خاضوا اشتباكات مسلحة مع جنود الاحتلال فجر اليوم في الحي الشرقي في جنين.
وأكّدت وزارة الصحة الفلسطينية، أن 'الهيئة العامة للشؤون المدنية، أبلغت الوزارة، باستشهاد الشاب أيسر عبد الحليم شاكر سعدية (21 عاما) برصاص الاحتلال في الحي الشرقي لمدينة جنين'، مشدّدة على أن ' وقد احتجز الاحتلال جثمانه'.
وقبل ذلك، ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان، أن 'قوات الاحتلال سلمت طواقمنا شهيدا في العشرينيات من العمر في الحارة الشرقية في جنين'.
ويُعتبر أيسر أحد أبرز المطلوبين لجيش الاحتلال في جنين، حيث نجى من عدة محاولات اغتيال كان آخرها القصف الذي استهدف حارة الدمج قبل شهر ونتج عنه ارتقاء ٦ شبان.
وكان شقيقه الطفل أحمد السعدي وأبناءه عمّهِ نور و تمّام السعدي قد استشهدوا، خلال هذا العدوان بقصف اسرائيلي استهدف الحيّ الشرقي.
وفي المقابل، شرعت جرافات عسكرية إسرائيلية في تدمير شوارع، وشوهد حفار مجنزر اقتحم الحي.
ولليوم 43 يواصل الجيش الإسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها، وفي مدينة طولكرم ومخيمها لليوم 37، بينما يواصل اقتحام مخيم نور شمس لليوم 24.
ودفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية من الآليات وصهريج وقود إلى المدينة، وتمركزت أمام المباني السكنية التي تستولي عليها في شارع نابلس الرابط بين مخيمي طولكرم ونور شمس، وسط إعاقة حركة تنقل المركبات، في الوقت الذي انتشرت فرق المشاة في الشوارع الرئيسية المؤدية إلى المخيّمين.
ويواصل الاحتلال حصاره المطبق على مخيمي طولكرم ونور شمس، ويمنع الدخول إليهما، أو الخروج منهما، وينشر دورياته الراجلة في محيطهما وداخل الحارات والأزقة، والقيام بمداهمة المنازل وتخريبها وتدمير محتوياتها، وإخضاع من يتواجد داخلها من السكان للاستجواب، وإجبارهم على مغادرتها، وسط إطلاقه للرصاص الحيّ، والقنابل الصوتية والضوئية لترويعهم.
وصعّدت قوات الاحتلال من عمليات هدم وحرق للمنازل والمنشآت في حارات مخيم نور شمس، إضافة إلى ما أحدثته من دمار كامل في البنية التحتية، طالت شبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي والاتصالات.
أخبار اليوم - استُشهد قائد كتائب القسام التابعة لحماس بجنين، الشاب أيسر سعدية، الذي احتجز جيش الاحتلال جثمانه، واستشهد الشاب جهاد علاونة، اليوم الثلاثاء، بعد محاصرته من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في بناية سكنيّة.
وأعلنت جيش الاحتلال عن اغتياله السعدي واحتجاز جثمانه وشاب آخر، واعتقال ثلاثة آخرين بعد أن خاضوا اشتباكات مسلحة مع جنود الاحتلال فجر اليوم في الحي الشرقي في جنين.
وأكّدت وزارة الصحة الفلسطينية، أن 'الهيئة العامة للشؤون المدنية، أبلغت الوزارة، باستشهاد الشاب أيسر عبد الحليم شاكر سعدية (21 عاما) برصاص الاحتلال في الحي الشرقي لمدينة جنين'، مشدّدة على أن ' وقد احتجز الاحتلال جثمانه'.
وقبل ذلك، ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان، أن 'قوات الاحتلال سلمت طواقمنا شهيدا في العشرينيات من العمر في الحارة الشرقية في جنين'.
ويُعتبر أيسر أحد أبرز المطلوبين لجيش الاحتلال في جنين، حيث نجى من عدة محاولات اغتيال كان آخرها القصف الذي استهدف حارة الدمج قبل شهر ونتج عنه ارتقاء ٦ شبان.
وكان شقيقه الطفل أحمد السعدي وأبناءه عمّهِ نور و تمّام السعدي قد استشهدوا، خلال هذا العدوان بقصف اسرائيلي استهدف الحيّ الشرقي.
وفي المقابل، شرعت جرافات عسكرية إسرائيلية في تدمير شوارع، وشوهد حفار مجنزر اقتحم الحي.
ولليوم 43 يواصل الجيش الإسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها، وفي مدينة طولكرم ومخيمها لليوم 37، بينما يواصل اقتحام مخيم نور شمس لليوم 24.
ودفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية من الآليات وصهريج وقود إلى المدينة، وتمركزت أمام المباني السكنية التي تستولي عليها في شارع نابلس الرابط بين مخيمي طولكرم ونور شمس، وسط إعاقة حركة تنقل المركبات، في الوقت الذي انتشرت فرق المشاة في الشوارع الرئيسية المؤدية إلى المخيّمين.
ويواصل الاحتلال حصاره المطبق على مخيمي طولكرم ونور شمس، ويمنع الدخول إليهما، أو الخروج منهما، وينشر دورياته الراجلة في محيطهما وداخل الحارات والأزقة، والقيام بمداهمة المنازل وتخريبها وتدمير محتوياتها، وإخضاع من يتواجد داخلها من السكان للاستجواب، وإجبارهم على مغادرتها، وسط إطلاقه للرصاص الحيّ، والقنابل الصوتية والضوئية لترويعهم.
وصعّدت قوات الاحتلال من عمليات هدم وحرق للمنازل والمنشآت في حارات مخيم نور شمس، إضافة إلى ما أحدثته من دمار كامل في البنية التحتية، طالت شبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي والاتصالات.
أخبار اليوم - استُشهد قائد كتائب القسام التابعة لحماس بجنين، الشاب أيسر سعدية، الذي احتجز جيش الاحتلال جثمانه، واستشهد الشاب جهاد علاونة، اليوم الثلاثاء، بعد محاصرته من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في بناية سكنيّة.
وأعلنت جيش الاحتلال عن اغتياله السعدي واحتجاز جثمانه وشاب آخر، واعتقال ثلاثة آخرين بعد أن خاضوا اشتباكات مسلحة مع جنود الاحتلال فجر اليوم في الحي الشرقي في جنين.
وأكّدت وزارة الصحة الفلسطينية، أن 'الهيئة العامة للشؤون المدنية، أبلغت الوزارة، باستشهاد الشاب أيسر عبد الحليم شاكر سعدية (21 عاما) برصاص الاحتلال في الحي الشرقي لمدينة جنين'، مشدّدة على أن ' وقد احتجز الاحتلال جثمانه'.
وقبل ذلك، ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان، أن 'قوات الاحتلال سلمت طواقمنا شهيدا في العشرينيات من العمر في الحارة الشرقية في جنين'.
ويُعتبر أيسر أحد أبرز المطلوبين لجيش الاحتلال في جنين، حيث نجى من عدة محاولات اغتيال كان آخرها القصف الذي استهدف حارة الدمج قبل شهر ونتج عنه ارتقاء ٦ شبان.
وكان شقيقه الطفل أحمد السعدي وأبناءه عمّهِ نور و تمّام السعدي قد استشهدوا، خلال هذا العدوان بقصف اسرائيلي استهدف الحيّ الشرقي.
وفي المقابل، شرعت جرافات عسكرية إسرائيلية في تدمير شوارع، وشوهد حفار مجنزر اقتحم الحي.
ولليوم 43 يواصل الجيش الإسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها، وفي مدينة طولكرم ومخيمها لليوم 37، بينما يواصل اقتحام مخيم نور شمس لليوم 24.
ودفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية من الآليات وصهريج وقود إلى المدينة، وتمركزت أمام المباني السكنية التي تستولي عليها في شارع نابلس الرابط بين مخيمي طولكرم ونور شمس، وسط إعاقة حركة تنقل المركبات، في الوقت الذي انتشرت فرق المشاة في الشوارع الرئيسية المؤدية إلى المخيّمين.
ويواصل الاحتلال حصاره المطبق على مخيمي طولكرم ونور شمس، ويمنع الدخول إليهما، أو الخروج منهما، وينشر دورياته الراجلة في محيطهما وداخل الحارات والأزقة، والقيام بمداهمة المنازل وتخريبها وتدمير محتوياتها، وإخضاع من يتواجد داخلها من السكان للاستجواب، وإجبارهم على مغادرتها، وسط إطلاقه للرصاص الحيّ، والقنابل الصوتية والضوئية لترويعهم.
وصعّدت قوات الاحتلال من عمليات هدم وحرق للمنازل والمنشآت في حارات مخيم نور شمس، إضافة إلى ما أحدثته من دمار كامل في البنية التحتية، طالت شبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي والاتصالات.
التعليقات