أخبار اليوم - تستعد إسرائيل لتنفيذ عملية عسكرية واسعة ضد قطاع غزة خلال الأيام المقبلة، وفق ما كشفته وسائل إعلام عبرية، في تصعيد غير مسبوق يهدف إلى فرض ضغوط سياسية وعسكرية على حركة حماس. وتشمل الخطة قطعًا كاملًا للكهرباء والمياه عن القطاع، واستئناف العمليات العسكرية وعمليات الاغتيال المركزة بحق قيادات فلسطينية، إضافة إلى إعادة تهجير سكان شمال غزة بالقوة نحو الجنوب.
يأتي ذلك بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وسط رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استكمال المفاوضات وعرقلته تنفيذ بنود الاتفاق. كما قررت الحكومة الإسرائيلية منع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة اعتبارًا من اليوم، في خطوة وُصفت بأنها ابتزاز سياسي وجريمة حرب. ووفق مصادر عبرية، فإن الهدف من التصعيد هو الضغط على حماس للقبول بالمقترح الأمريكي الجديد بشأن مستقبل القطاع.
الحرب المستمرة منذ شهور أسفرت عن أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى 14 ألف مفقود تحت الأنقاض، فيما يعيش أكثر من مليوني شخص في ظروف إنسانية مأساوية جراء النزوح والدمار.
وفي تطور لافت، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت بتهم جرائم حرب وإبادة جماعية، إلا أن إسرائيل تواصل تحدي القانون الدولي بدعم أمريكي، ما يزيد من تعقيد المشهد الإقليمي ويضع المنطقة أمام تصعيد خطير في الأيام المقبلة.
أخبار اليوم - تستعد إسرائيل لتنفيذ عملية عسكرية واسعة ضد قطاع غزة خلال الأيام المقبلة، وفق ما كشفته وسائل إعلام عبرية، في تصعيد غير مسبوق يهدف إلى فرض ضغوط سياسية وعسكرية على حركة حماس. وتشمل الخطة قطعًا كاملًا للكهرباء والمياه عن القطاع، واستئناف العمليات العسكرية وعمليات الاغتيال المركزة بحق قيادات فلسطينية، إضافة إلى إعادة تهجير سكان شمال غزة بالقوة نحو الجنوب.
يأتي ذلك بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وسط رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استكمال المفاوضات وعرقلته تنفيذ بنود الاتفاق. كما قررت الحكومة الإسرائيلية منع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة اعتبارًا من اليوم، في خطوة وُصفت بأنها ابتزاز سياسي وجريمة حرب. ووفق مصادر عبرية، فإن الهدف من التصعيد هو الضغط على حماس للقبول بالمقترح الأمريكي الجديد بشأن مستقبل القطاع.
الحرب المستمرة منذ شهور أسفرت عن أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى 14 ألف مفقود تحت الأنقاض، فيما يعيش أكثر من مليوني شخص في ظروف إنسانية مأساوية جراء النزوح والدمار.
وفي تطور لافت، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت بتهم جرائم حرب وإبادة جماعية، إلا أن إسرائيل تواصل تحدي القانون الدولي بدعم أمريكي، ما يزيد من تعقيد المشهد الإقليمي ويضع المنطقة أمام تصعيد خطير في الأيام المقبلة.
أخبار اليوم - تستعد إسرائيل لتنفيذ عملية عسكرية واسعة ضد قطاع غزة خلال الأيام المقبلة، وفق ما كشفته وسائل إعلام عبرية، في تصعيد غير مسبوق يهدف إلى فرض ضغوط سياسية وعسكرية على حركة حماس. وتشمل الخطة قطعًا كاملًا للكهرباء والمياه عن القطاع، واستئناف العمليات العسكرية وعمليات الاغتيال المركزة بحق قيادات فلسطينية، إضافة إلى إعادة تهجير سكان شمال غزة بالقوة نحو الجنوب.
يأتي ذلك بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وسط رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استكمال المفاوضات وعرقلته تنفيذ بنود الاتفاق. كما قررت الحكومة الإسرائيلية منع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة اعتبارًا من اليوم، في خطوة وُصفت بأنها ابتزاز سياسي وجريمة حرب. ووفق مصادر عبرية، فإن الهدف من التصعيد هو الضغط على حماس للقبول بالمقترح الأمريكي الجديد بشأن مستقبل القطاع.
الحرب المستمرة منذ شهور أسفرت عن أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى 14 ألف مفقود تحت الأنقاض، فيما يعيش أكثر من مليوني شخص في ظروف إنسانية مأساوية جراء النزوح والدمار.
وفي تطور لافت، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت بتهم جرائم حرب وإبادة جماعية، إلا أن إسرائيل تواصل تحدي القانون الدولي بدعم أمريكي، ما يزيد من تعقيد المشهد الإقليمي ويضع المنطقة أمام تصعيد خطير في الأيام المقبلة.
التعليقات