أخبار اليوم - يعاني دفاع ريال مدريد، هذا الموسم بشدة من استقبال الأهداف عبر الكرات الرأسية.
ووفقا لصحيفة 'آس' الإسبانية، استقبل ريال مدريد هذا الموسم 10 أهداف بالرأس في جميع المسابقات، وهو نفس عدد الأهداف التي تلقاها سيلتا فيجو، على الرغم من امتلاك الميرنجي لعناصر طويلة القامة مثل تيبو كورتوا، وأنطونيو روديجر وأوريلين تشواميني.
وأشارت إلى أنه في الدقيقة 34 من مباراة ريال بيتيس وريال مدريد، نفذ إيسكو ركلة ركنية، حيث ارتقى جوني كاردوسو وسدد الكرة برأسه على مقربة من كورتوا، الذي تفاجأ ولم يتمكن من التصدي لها.
كان هذا هدف التعادل لبيتيس قبل نهاية الشوط الأول، وهو الهدف رقم 24 الذي يستقبله الملكي خلال 26 جولة من الليجا.
وفي الشوط الثاني، سجل إيسكو هدفًا آخر من ركلة جزاء تسبب بها روديجر ضد خيسوس رودريجيز، ليصل عدد الأهداف المستقبلة إلى 25، أي بمعدل يقارب هدفًا واحدًا في كل مباراة (0.96 هدف لكل لقاء).
وكان ريال مدريد في الموسم الماضي تُوج بطلًا لليجا بعد تلقيه 26 هدفًا فقط طوال البطولة، مع حفاظه على نظافة شباكه 21 مرة من أصل 38 مواجهة.
الآن، ومع تبقي 12 جولة فقط على نهاية الدوري، استقبل ريال مدريد 25 هدفًا، أي تقريبًا نفس عدد الأهداف التي تلقاها في الموسم الماضي (26 هدفًا في 2023-2024)، ولم تهتز شباكه الملكي في 10 مباريات فقط، ما يعد أسوأ سجل دفاعي للميرنجي في هذه المرحلة منذ 2018-2019، عندما أنهى الفريق الليجا في المركز الثالث بعد تلقيه 31 هدفًا.
وقالت صحيفة 'آس': 'الأسوأ من ذلك أن هدف كاردوسو كان مطابقًا تقريبًا للهدف الذي سجله فيدات موريكي في الجولة الأولى من الليجا خلال مواجهة مايوركا وريال مدريد التي انتهت بنتيجة (1-1) في أغسطس/أب الماضي، حيث تكرر نفس السيناريو، لكن بأسماء مختلفة'.
عمالقة بلا جدوى
وأضافت: 'ما يثير الدهشة هو سهولة استقبال ريال مدريد للأهداف من الكرات الثابتة، رغم امتلاكه لاعبين طوال القامة مثل كورتوا (متران)، روديجر (1.90 م) وتشواميني (1.87 م)، بينما على سبيل المثال، يبلغ طول كاردوسو 1.85 م، وهو نفس طول راؤول أسينسيو، الذي جلس على مقاعد البدلاء'.
وتابعت: 'خلال مباراة بيتيس، فاز لاعبو ريال مدريد مرتين فقط في الثنائيات الهوائية عبر تشواميني وكامافينجا، بينما تفوق بيتيس عليهم 6 مرات'.
وواصلت: 'في مباراة رايو فاليكانو، استقبل ريال مدريد هدفين بالرأس: الأول عبر أوناي لوبيز بعد عرضية من الجهة اليمنى، والثاني بواسطة عبدول مؤمن بعد ركلة ركنية'.
وأردفت: 'لم يقتصر ضعف ريال مدريد على الكرات الهوائية فحسب، بل عانى أيضًا على الأرض ضد بيتيس، حيث سدد الفريق الأندلسي 18 تسديدة على مرمى كورتوا، وهو أعلى عدد تسديدات يتلقاه الملكي في مباراة بالليجا هذا الموسم، والثالث على مستوى جميع المسابقات، بعد مباراة بريست (23 تسديدة) وأتالانتا (20 تسديدة)'.
واستطردت: 'اللافت أن المباريات الثلاث كانت خارج ملعب (سانتياجو برنابيو)، لكن رغم ذلك، فاز ريال مدريد على بريست (0-3) وأتالانتا (2-3) في دوري الأبطال'.
واختتمت: 'في الليجا هذا الموسم، حقق الفريق الملكي 6 انتصارات، 5 تعادلات، و3 هزائم خارج ملعبه، بينما في الموسم الماضي، خسر مباراة واحدة فقط خارج أرضه، أمام أتلتيكو مدريد (3-1)، وحقق 13 انتصارا، وتعادل في 5، وهو نفس عدد تعادلاته الحالية'.
أخبار اليوم - يعاني دفاع ريال مدريد، هذا الموسم بشدة من استقبال الأهداف عبر الكرات الرأسية.
ووفقا لصحيفة 'آس' الإسبانية، استقبل ريال مدريد هذا الموسم 10 أهداف بالرأس في جميع المسابقات، وهو نفس عدد الأهداف التي تلقاها سيلتا فيجو، على الرغم من امتلاك الميرنجي لعناصر طويلة القامة مثل تيبو كورتوا، وأنطونيو روديجر وأوريلين تشواميني.
وأشارت إلى أنه في الدقيقة 34 من مباراة ريال بيتيس وريال مدريد، نفذ إيسكو ركلة ركنية، حيث ارتقى جوني كاردوسو وسدد الكرة برأسه على مقربة من كورتوا، الذي تفاجأ ولم يتمكن من التصدي لها.
كان هذا هدف التعادل لبيتيس قبل نهاية الشوط الأول، وهو الهدف رقم 24 الذي يستقبله الملكي خلال 26 جولة من الليجا.
وفي الشوط الثاني، سجل إيسكو هدفًا آخر من ركلة جزاء تسبب بها روديجر ضد خيسوس رودريجيز، ليصل عدد الأهداف المستقبلة إلى 25، أي بمعدل يقارب هدفًا واحدًا في كل مباراة (0.96 هدف لكل لقاء).
وكان ريال مدريد في الموسم الماضي تُوج بطلًا لليجا بعد تلقيه 26 هدفًا فقط طوال البطولة، مع حفاظه على نظافة شباكه 21 مرة من أصل 38 مواجهة.
الآن، ومع تبقي 12 جولة فقط على نهاية الدوري، استقبل ريال مدريد 25 هدفًا، أي تقريبًا نفس عدد الأهداف التي تلقاها في الموسم الماضي (26 هدفًا في 2023-2024)، ولم تهتز شباكه الملكي في 10 مباريات فقط، ما يعد أسوأ سجل دفاعي للميرنجي في هذه المرحلة منذ 2018-2019، عندما أنهى الفريق الليجا في المركز الثالث بعد تلقيه 31 هدفًا.
وقالت صحيفة 'آس': 'الأسوأ من ذلك أن هدف كاردوسو كان مطابقًا تقريبًا للهدف الذي سجله فيدات موريكي في الجولة الأولى من الليجا خلال مواجهة مايوركا وريال مدريد التي انتهت بنتيجة (1-1) في أغسطس/أب الماضي، حيث تكرر نفس السيناريو، لكن بأسماء مختلفة'.
عمالقة بلا جدوى
وأضافت: 'ما يثير الدهشة هو سهولة استقبال ريال مدريد للأهداف من الكرات الثابتة، رغم امتلاكه لاعبين طوال القامة مثل كورتوا (متران)، روديجر (1.90 م) وتشواميني (1.87 م)، بينما على سبيل المثال، يبلغ طول كاردوسو 1.85 م، وهو نفس طول راؤول أسينسيو، الذي جلس على مقاعد البدلاء'.
وتابعت: 'خلال مباراة بيتيس، فاز لاعبو ريال مدريد مرتين فقط في الثنائيات الهوائية عبر تشواميني وكامافينجا، بينما تفوق بيتيس عليهم 6 مرات'.
وواصلت: 'في مباراة رايو فاليكانو، استقبل ريال مدريد هدفين بالرأس: الأول عبر أوناي لوبيز بعد عرضية من الجهة اليمنى، والثاني بواسطة عبدول مؤمن بعد ركلة ركنية'.
وأردفت: 'لم يقتصر ضعف ريال مدريد على الكرات الهوائية فحسب، بل عانى أيضًا على الأرض ضد بيتيس، حيث سدد الفريق الأندلسي 18 تسديدة على مرمى كورتوا، وهو أعلى عدد تسديدات يتلقاه الملكي في مباراة بالليجا هذا الموسم، والثالث على مستوى جميع المسابقات، بعد مباراة بريست (23 تسديدة) وأتالانتا (20 تسديدة)'.
واستطردت: 'اللافت أن المباريات الثلاث كانت خارج ملعب (سانتياجو برنابيو)، لكن رغم ذلك، فاز ريال مدريد على بريست (0-3) وأتالانتا (2-3) في دوري الأبطال'.
واختتمت: 'في الليجا هذا الموسم، حقق الفريق الملكي 6 انتصارات، 5 تعادلات، و3 هزائم خارج ملعبه، بينما في الموسم الماضي، خسر مباراة واحدة فقط خارج أرضه، أمام أتلتيكو مدريد (3-1)، وحقق 13 انتصارا، وتعادل في 5، وهو نفس عدد تعادلاته الحالية'.
أخبار اليوم - يعاني دفاع ريال مدريد، هذا الموسم بشدة من استقبال الأهداف عبر الكرات الرأسية.
ووفقا لصحيفة 'آس' الإسبانية، استقبل ريال مدريد هذا الموسم 10 أهداف بالرأس في جميع المسابقات، وهو نفس عدد الأهداف التي تلقاها سيلتا فيجو، على الرغم من امتلاك الميرنجي لعناصر طويلة القامة مثل تيبو كورتوا، وأنطونيو روديجر وأوريلين تشواميني.
وأشارت إلى أنه في الدقيقة 34 من مباراة ريال بيتيس وريال مدريد، نفذ إيسكو ركلة ركنية، حيث ارتقى جوني كاردوسو وسدد الكرة برأسه على مقربة من كورتوا، الذي تفاجأ ولم يتمكن من التصدي لها.
كان هذا هدف التعادل لبيتيس قبل نهاية الشوط الأول، وهو الهدف رقم 24 الذي يستقبله الملكي خلال 26 جولة من الليجا.
وفي الشوط الثاني، سجل إيسكو هدفًا آخر من ركلة جزاء تسبب بها روديجر ضد خيسوس رودريجيز، ليصل عدد الأهداف المستقبلة إلى 25، أي بمعدل يقارب هدفًا واحدًا في كل مباراة (0.96 هدف لكل لقاء).
وكان ريال مدريد في الموسم الماضي تُوج بطلًا لليجا بعد تلقيه 26 هدفًا فقط طوال البطولة، مع حفاظه على نظافة شباكه 21 مرة من أصل 38 مواجهة.
الآن، ومع تبقي 12 جولة فقط على نهاية الدوري، استقبل ريال مدريد 25 هدفًا، أي تقريبًا نفس عدد الأهداف التي تلقاها في الموسم الماضي (26 هدفًا في 2023-2024)، ولم تهتز شباكه الملكي في 10 مباريات فقط، ما يعد أسوأ سجل دفاعي للميرنجي في هذه المرحلة منذ 2018-2019، عندما أنهى الفريق الليجا في المركز الثالث بعد تلقيه 31 هدفًا.
وقالت صحيفة 'آس': 'الأسوأ من ذلك أن هدف كاردوسو كان مطابقًا تقريبًا للهدف الذي سجله فيدات موريكي في الجولة الأولى من الليجا خلال مواجهة مايوركا وريال مدريد التي انتهت بنتيجة (1-1) في أغسطس/أب الماضي، حيث تكرر نفس السيناريو، لكن بأسماء مختلفة'.
عمالقة بلا جدوى
وأضافت: 'ما يثير الدهشة هو سهولة استقبال ريال مدريد للأهداف من الكرات الثابتة، رغم امتلاكه لاعبين طوال القامة مثل كورتوا (متران)، روديجر (1.90 م) وتشواميني (1.87 م)، بينما على سبيل المثال، يبلغ طول كاردوسو 1.85 م، وهو نفس طول راؤول أسينسيو، الذي جلس على مقاعد البدلاء'.
وتابعت: 'خلال مباراة بيتيس، فاز لاعبو ريال مدريد مرتين فقط في الثنائيات الهوائية عبر تشواميني وكامافينجا، بينما تفوق بيتيس عليهم 6 مرات'.
وواصلت: 'في مباراة رايو فاليكانو، استقبل ريال مدريد هدفين بالرأس: الأول عبر أوناي لوبيز بعد عرضية من الجهة اليمنى، والثاني بواسطة عبدول مؤمن بعد ركلة ركنية'.
وأردفت: 'لم يقتصر ضعف ريال مدريد على الكرات الهوائية فحسب، بل عانى أيضًا على الأرض ضد بيتيس، حيث سدد الفريق الأندلسي 18 تسديدة على مرمى كورتوا، وهو أعلى عدد تسديدات يتلقاه الملكي في مباراة بالليجا هذا الموسم، والثالث على مستوى جميع المسابقات، بعد مباراة بريست (23 تسديدة) وأتالانتا (20 تسديدة)'.
واستطردت: 'اللافت أن المباريات الثلاث كانت خارج ملعب (سانتياجو برنابيو)، لكن رغم ذلك، فاز ريال مدريد على بريست (0-3) وأتالانتا (2-3) في دوري الأبطال'.
واختتمت: 'في الليجا هذا الموسم، حقق الفريق الملكي 6 انتصارات، 5 تعادلات، و3 هزائم خارج ملعبه، بينما في الموسم الماضي، خسر مباراة واحدة فقط خارج أرضه، أمام أتلتيكو مدريد (3-1)، وحقق 13 انتصارا، وتعادل في 5، وهو نفس عدد تعادلاته الحالية'.
التعليقات