أخبار اليوم - أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أن حوالي 139 ألف شخص في جميع أنحاء غزة، استفادوا من المساعدات النقدية، التي قدمت لهم منذ وقف إطلاق النار، بمن فيهم أشخاص ذوو إعاقة، ونساء حوامل، ومرضعات.
وذكر المكتب أنه والشركاء الأمميون، يواصلون تقديم دعم المأوى في غزة، من خلال توزيع الخيام والأقمشة المشمعة والبطانيات والمراتب والملابس وأدوات المطبخ على آلاف الأسر الموجودة في 120 مأوى في جميع أنحاء قطاع غزة.
كذلك نقل موقع الأمم المتحدة عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، تأكيدها أنه منذ وقف إطلاق النار، تحسنت ظروف الأسواق، حيث أصبحت السلع أقل تكلفة، وهناك المزيد من السلع المتاحة.
وأشارت إلى أنه لأول مرة منذ شهر يوليو، يحظى الأطفال دون سن الخامسة والنساء الحوامل والمرضعات بنظام غذائي أكثر تنوعا، حيث يستهلكون مزيدا من الفاكهة والخضروات والبيض ومنتجات الألبان.
ولا تزال هناك العديد من الأصناف الغذائية غير موجودة في قطاع غزة، كما أن ما يتواجد فيها وإن تحسن قليلا، لم يعد لما كان عليه قبل السابع من أكتوبر 2023.
ويعود ذلك إلى سياسة الحصار المشدد الذي فرضتها إسرائيل على قطاع غزة منذ اليوم الأول للحرب على غزة.
ورغم تدفق مساعدات إنسانية وغذائية أكثر خلال فترة التهدئة، إلا أنها لا تزال غير كافية لإغاثة وإنعاش السكان الذين يعانون من ويلات الحرب ومن الفقر والبطالة، خاصة وأن غالبيتهم فقدوا المنزل ومصدر الرزق في هذه الحرب.
وكان منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة مهند هادي، أكد أن الناس في القطاع يتطلعون إلى مستقبل أفضل لأنفسهم ولأطفالهم، ويريدون استمرار وقف إطلاق النار.
وقال خلال زيارة له إلى غزة قبل أيام، اطلع فيها على جهود المجتمع الإنساني في توسيع نطاق عملياته لتلبية الاحتياجات الهائلة للأشخاص الذين عانوا لأكثر من 500 يوم من ظروف قاسية لا يمكن تصورها، وهو يصف حياة الناس حاليا: “لاحظت اختلافا إيجابيا على وجوه الناس. لقد مُنحت الفرصة لهم، وهم يريدون الاستفادة منها”.
وأضاف: “ما يطلبه الناس منا مرارا وتكرارا، هو أنهم يريدون إعادة تأسيس حياتهم. يريدون الدعم، يريدون أن يروا التعافي المبكر، والتطوير ومشاريع إعادة الإعمار، لا يريد الناس الاستمرار في العيش على المساعدات الإنسانية”، وتابع: “الناس يريدون وقفا دائما لإطلاق النار، لضمان أن يعيشوا حياتهم بالطريقة التي عاشوها قبل الحرب، وحتى أفضل”.
وأشار إلى أن الناس في غزة يعرفون أن التعليم مهم للغاية، فبدون تعليم، لا يوجد مستقبل لأطفالهم.
وكان البنك الدولي أعلن في تقرير سابق له، أن 100% من سكان قطاع غزة يعانون من الفقر، مع بلوغ نسبته حاجز 100 بالمئة، بالإضافة إلى تجاوز التضخم 250 بالمئة، بسبب تداعيات الحرب الإسرائيلية.
وأكد أن الصراع أدى إلى نقص حاد في النقد بغزة، مما أثر على الوصول إلى المساعدات الإنسانية والخدمات المالية الأساسية.
أخبار اليوم - أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أن حوالي 139 ألف شخص في جميع أنحاء غزة، استفادوا من المساعدات النقدية، التي قدمت لهم منذ وقف إطلاق النار، بمن فيهم أشخاص ذوو إعاقة، ونساء حوامل، ومرضعات.
وذكر المكتب أنه والشركاء الأمميون، يواصلون تقديم دعم المأوى في غزة، من خلال توزيع الخيام والأقمشة المشمعة والبطانيات والمراتب والملابس وأدوات المطبخ على آلاف الأسر الموجودة في 120 مأوى في جميع أنحاء قطاع غزة.
كذلك نقل موقع الأمم المتحدة عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، تأكيدها أنه منذ وقف إطلاق النار، تحسنت ظروف الأسواق، حيث أصبحت السلع أقل تكلفة، وهناك المزيد من السلع المتاحة.
وأشارت إلى أنه لأول مرة منذ شهر يوليو، يحظى الأطفال دون سن الخامسة والنساء الحوامل والمرضعات بنظام غذائي أكثر تنوعا، حيث يستهلكون مزيدا من الفاكهة والخضروات والبيض ومنتجات الألبان.
ولا تزال هناك العديد من الأصناف الغذائية غير موجودة في قطاع غزة، كما أن ما يتواجد فيها وإن تحسن قليلا، لم يعد لما كان عليه قبل السابع من أكتوبر 2023.
ويعود ذلك إلى سياسة الحصار المشدد الذي فرضتها إسرائيل على قطاع غزة منذ اليوم الأول للحرب على غزة.
ورغم تدفق مساعدات إنسانية وغذائية أكثر خلال فترة التهدئة، إلا أنها لا تزال غير كافية لإغاثة وإنعاش السكان الذين يعانون من ويلات الحرب ومن الفقر والبطالة، خاصة وأن غالبيتهم فقدوا المنزل ومصدر الرزق في هذه الحرب.
وكان منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة مهند هادي، أكد أن الناس في القطاع يتطلعون إلى مستقبل أفضل لأنفسهم ولأطفالهم، ويريدون استمرار وقف إطلاق النار.
وقال خلال زيارة له إلى غزة قبل أيام، اطلع فيها على جهود المجتمع الإنساني في توسيع نطاق عملياته لتلبية الاحتياجات الهائلة للأشخاص الذين عانوا لأكثر من 500 يوم من ظروف قاسية لا يمكن تصورها، وهو يصف حياة الناس حاليا: “لاحظت اختلافا إيجابيا على وجوه الناس. لقد مُنحت الفرصة لهم، وهم يريدون الاستفادة منها”.
وأضاف: “ما يطلبه الناس منا مرارا وتكرارا، هو أنهم يريدون إعادة تأسيس حياتهم. يريدون الدعم، يريدون أن يروا التعافي المبكر، والتطوير ومشاريع إعادة الإعمار، لا يريد الناس الاستمرار في العيش على المساعدات الإنسانية”، وتابع: “الناس يريدون وقفا دائما لإطلاق النار، لضمان أن يعيشوا حياتهم بالطريقة التي عاشوها قبل الحرب، وحتى أفضل”.
وأشار إلى أن الناس في غزة يعرفون أن التعليم مهم للغاية، فبدون تعليم، لا يوجد مستقبل لأطفالهم.
وكان البنك الدولي أعلن في تقرير سابق له، أن 100% من سكان قطاع غزة يعانون من الفقر، مع بلوغ نسبته حاجز 100 بالمئة، بالإضافة إلى تجاوز التضخم 250 بالمئة، بسبب تداعيات الحرب الإسرائيلية.
وأكد أن الصراع أدى إلى نقص حاد في النقد بغزة، مما أثر على الوصول إلى المساعدات الإنسانية والخدمات المالية الأساسية.
أخبار اليوم - أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أن حوالي 139 ألف شخص في جميع أنحاء غزة، استفادوا من المساعدات النقدية، التي قدمت لهم منذ وقف إطلاق النار، بمن فيهم أشخاص ذوو إعاقة، ونساء حوامل، ومرضعات.
وذكر المكتب أنه والشركاء الأمميون، يواصلون تقديم دعم المأوى في غزة، من خلال توزيع الخيام والأقمشة المشمعة والبطانيات والمراتب والملابس وأدوات المطبخ على آلاف الأسر الموجودة في 120 مأوى في جميع أنحاء قطاع غزة.
كذلك نقل موقع الأمم المتحدة عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، تأكيدها أنه منذ وقف إطلاق النار، تحسنت ظروف الأسواق، حيث أصبحت السلع أقل تكلفة، وهناك المزيد من السلع المتاحة.
وأشارت إلى أنه لأول مرة منذ شهر يوليو، يحظى الأطفال دون سن الخامسة والنساء الحوامل والمرضعات بنظام غذائي أكثر تنوعا، حيث يستهلكون مزيدا من الفاكهة والخضروات والبيض ومنتجات الألبان.
ولا تزال هناك العديد من الأصناف الغذائية غير موجودة في قطاع غزة، كما أن ما يتواجد فيها وإن تحسن قليلا، لم يعد لما كان عليه قبل السابع من أكتوبر 2023.
ويعود ذلك إلى سياسة الحصار المشدد الذي فرضتها إسرائيل على قطاع غزة منذ اليوم الأول للحرب على غزة.
ورغم تدفق مساعدات إنسانية وغذائية أكثر خلال فترة التهدئة، إلا أنها لا تزال غير كافية لإغاثة وإنعاش السكان الذين يعانون من ويلات الحرب ومن الفقر والبطالة، خاصة وأن غالبيتهم فقدوا المنزل ومصدر الرزق في هذه الحرب.
وكان منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة مهند هادي، أكد أن الناس في القطاع يتطلعون إلى مستقبل أفضل لأنفسهم ولأطفالهم، ويريدون استمرار وقف إطلاق النار.
وقال خلال زيارة له إلى غزة قبل أيام، اطلع فيها على جهود المجتمع الإنساني في توسيع نطاق عملياته لتلبية الاحتياجات الهائلة للأشخاص الذين عانوا لأكثر من 500 يوم من ظروف قاسية لا يمكن تصورها، وهو يصف حياة الناس حاليا: “لاحظت اختلافا إيجابيا على وجوه الناس. لقد مُنحت الفرصة لهم، وهم يريدون الاستفادة منها”.
وأضاف: “ما يطلبه الناس منا مرارا وتكرارا، هو أنهم يريدون إعادة تأسيس حياتهم. يريدون الدعم، يريدون أن يروا التعافي المبكر، والتطوير ومشاريع إعادة الإعمار، لا يريد الناس الاستمرار في العيش على المساعدات الإنسانية”، وتابع: “الناس يريدون وقفا دائما لإطلاق النار، لضمان أن يعيشوا حياتهم بالطريقة التي عاشوها قبل الحرب، وحتى أفضل”.
وأشار إلى أن الناس في غزة يعرفون أن التعليم مهم للغاية، فبدون تعليم، لا يوجد مستقبل لأطفالهم.
وكان البنك الدولي أعلن في تقرير سابق له، أن 100% من سكان قطاع غزة يعانون من الفقر، مع بلوغ نسبته حاجز 100 بالمئة، بالإضافة إلى تجاوز التضخم 250 بالمئة، بسبب تداعيات الحرب الإسرائيلية.
وأكد أن الصراع أدى إلى نقص حاد في النقد بغزة، مما أثر على الوصول إلى المساعدات الإنسانية والخدمات المالية الأساسية.
التعليقات