أخبار اليوم - عواد الفالح - شهدت العاصمة عمان صباح اليوم أزمة سير خانقة غير مسبوقة تسببت بشلل شبه كامل لحركة المركبات في الشوارع الرئيسية والفرعية، وذلك بعد قرار الحكومة بتأخير بدء الدوام الرسمي حتى الساعة العاشرة صباحًا بسبب الظروف الجوية.
القرار الذي كان من المفترض أن يخفف الضغط المروري، انعكس بشكل عكسي، حيث تكدست المركبات في طوابير طويلة امتدت لكيلومترات، خاصة في المناطق الحيوية مثل الدوار الرابع، شارع الجامعة، تقاطع طارق، وشارع المدينة المنورة، مما تسبب بتأخير الموظفين والطلبة عن أعمالهم ومحاضراتهم.
سائقو المركبات أعربوا عن استيائهم من سوء التخطيط والتنسيق بين الجهات المعنية، حيث لم يُؤْخَذ بعين الاعتبار تدفق السيارات في وقت الذروة بعد تقليص ساعات الفارق الزمني بين دوام القطاعين العام والخاص، ما أدى إلى اندماج مئات الآلاف من المركبات دفعة واحدة على الطرقات الضيقة أصلًا.
الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام صرّح بأن فرق السير انتشرت بكثافة في مختلف المناطق لمحاولة تنظيم الحركة، إلا أن الكثافة المرورية الكبيرة تسببت بتعطيل الجهود، داعيًا المواطنين إلى التحلي بالصبر والتخطيط المسبق لمغادرة منازلهم.
من جهتهم، طالب المواطنون بإعادة النظر في مثل هذه القرارات المستقبلية بحيث تُجَدْوَل أوقات الدوام بشكل مدروس، أو التوجه إلى تفعيل نظام العمل المرن والتعلم عن بعد في الظروف الجوية الطارئة، تجنبًا لتكرار هذا السيناريو الذي تحوّل إلى كابوس صباحي للأردنيين.
أخبار اليوم - عواد الفالح - شهدت العاصمة عمان صباح اليوم أزمة سير خانقة غير مسبوقة تسببت بشلل شبه كامل لحركة المركبات في الشوارع الرئيسية والفرعية، وذلك بعد قرار الحكومة بتأخير بدء الدوام الرسمي حتى الساعة العاشرة صباحًا بسبب الظروف الجوية.
القرار الذي كان من المفترض أن يخفف الضغط المروري، انعكس بشكل عكسي، حيث تكدست المركبات في طوابير طويلة امتدت لكيلومترات، خاصة في المناطق الحيوية مثل الدوار الرابع، شارع الجامعة، تقاطع طارق، وشارع المدينة المنورة، مما تسبب بتأخير الموظفين والطلبة عن أعمالهم ومحاضراتهم.
سائقو المركبات أعربوا عن استيائهم من سوء التخطيط والتنسيق بين الجهات المعنية، حيث لم يُؤْخَذ بعين الاعتبار تدفق السيارات في وقت الذروة بعد تقليص ساعات الفارق الزمني بين دوام القطاعين العام والخاص، ما أدى إلى اندماج مئات الآلاف من المركبات دفعة واحدة على الطرقات الضيقة أصلًا.
الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام صرّح بأن فرق السير انتشرت بكثافة في مختلف المناطق لمحاولة تنظيم الحركة، إلا أن الكثافة المرورية الكبيرة تسببت بتعطيل الجهود، داعيًا المواطنين إلى التحلي بالصبر والتخطيط المسبق لمغادرة منازلهم.
من جهتهم، طالب المواطنون بإعادة النظر في مثل هذه القرارات المستقبلية بحيث تُجَدْوَل أوقات الدوام بشكل مدروس، أو التوجه إلى تفعيل نظام العمل المرن والتعلم عن بعد في الظروف الجوية الطارئة، تجنبًا لتكرار هذا السيناريو الذي تحوّل إلى كابوس صباحي للأردنيين.
أخبار اليوم - عواد الفالح - شهدت العاصمة عمان صباح اليوم أزمة سير خانقة غير مسبوقة تسببت بشلل شبه كامل لحركة المركبات في الشوارع الرئيسية والفرعية، وذلك بعد قرار الحكومة بتأخير بدء الدوام الرسمي حتى الساعة العاشرة صباحًا بسبب الظروف الجوية.
القرار الذي كان من المفترض أن يخفف الضغط المروري، انعكس بشكل عكسي، حيث تكدست المركبات في طوابير طويلة امتدت لكيلومترات، خاصة في المناطق الحيوية مثل الدوار الرابع، شارع الجامعة، تقاطع طارق، وشارع المدينة المنورة، مما تسبب بتأخير الموظفين والطلبة عن أعمالهم ومحاضراتهم.
سائقو المركبات أعربوا عن استيائهم من سوء التخطيط والتنسيق بين الجهات المعنية، حيث لم يُؤْخَذ بعين الاعتبار تدفق السيارات في وقت الذروة بعد تقليص ساعات الفارق الزمني بين دوام القطاعين العام والخاص، ما أدى إلى اندماج مئات الآلاف من المركبات دفعة واحدة على الطرقات الضيقة أصلًا.
الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام صرّح بأن فرق السير انتشرت بكثافة في مختلف المناطق لمحاولة تنظيم الحركة، إلا أن الكثافة المرورية الكبيرة تسببت بتعطيل الجهود، داعيًا المواطنين إلى التحلي بالصبر والتخطيط المسبق لمغادرة منازلهم.
من جهتهم، طالب المواطنون بإعادة النظر في مثل هذه القرارات المستقبلية بحيث تُجَدْوَل أوقات الدوام بشكل مدروس، أو التوجه إلى تفعيل نظام العمل المرن والتعلم عن بعد في الظروف الجوية الطارئة، تجنبًا لتكرار هذا السيناريو الذي تحوّل إلى كابوس صباحي للأردنيين.
التعليقات