أخبار اليوم - حذر الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، اليوم السبت، من أن ما فعله «الاحتلال الإسرائيلي في غزة» غير مسبوق.
وقال أبو الغيط أمام المؤتمر السابع للبرلمان العربي، إن «إمعان إسرائيل في البطش والإجرام» يقوض إمكانية التعايش مستقبلاً، ويضرب في مقتل أساس السلام والاستقرار في المنطقة.
وشدد على أن تهجير الفلسطينيين من أراضيهم مرفوض عربياً ودولياً؛ لأسباب كثيرة، منها إنه غير قانوني وغير واقعي، مؤكداً أن القضية الفلسطينية تتعرض لخطة تصفية عبر تهجير أهل غزة وابتلاع الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية والقدس.
ووصف أبو الغيط اللحظة الحالية التي تعيشها المنطقة العربية بوصفها «قد تكون الأخطر في تاريخها الحديث».
وأكد التمسك بحل الدولتين بوصفه الطريق الوحيد لتحقيق السلام الشامل في منطقة، مشيراً إلى أنه لن يحظى طرف بسلام ولا أمن دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو (حزيران) 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
أخبار اليوم - حذر الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، اليوم السبت، من أن ما فعله «الاحتلال الإسرائيلي في غزة» غير مسبوق.
وقال أبو الغيط أمام المؤتمر السابع للبرلمان العربي، إن «إمعان إسرائيل في البطش والإجرام» يقوض إمكانية التعايش مستقبلاً، ويضرب في مقتل أساس السلام والاستقرار في المنطقة.
وشدد على أن تهجير الفلسطينيين من أراضيهم مرفوض عربياً ودولياً؛ لأسباب كثيرة، منها إنه غير قانوني وغير واقعي، مؤكداً أن القضية الفلسطينية تتعرض لخطة تصفية عبر تهجير أهل غزة وابتلاع الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية والقدس.
ووصف أبو الغيط اللحظة الحالية التي تعيشها المنطقة العربية بوصفها «قد تكون الأخطر في تاريخها الحديث».
وأكد التمسك بحل الدولتين بوصفه الطريق الوحيد لتحقيق السلام الشامل في منطقة، مشيراً إلى أنه لن يحظى طرف بسلام ولا أمن دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو (حزيران) 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
أخبار اليوم - حذر الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، اليوم السبت، من أن ما فعله «الاحتلال الإسرائيلي في غزة» غير مسبوق.
وقال أبو الغيط أمام المؤتمر السابع للبرلمان العربي، إن «إمعان إسرائيل في البطش والإجرام» يقوض إمكانية التعايش مستقبلاً، ويضرب في مقتل أساس السلام والاستقرار في المنطقة.
وشدد على أن تهجير الفلسطينيين من أراضيهم مرفوض عربياً ودولياً؛ لأسباب كثيرة، منها إنه غير قانوني وغير واقعي، مؤكداً أن القضية الفلسطينية تتعرض لخطة تصفية عبر تهجير أهل غزة وابتلاع الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية والقدس.
ووصف أبو الغيط اللحظة الحالية التي تعيشها المنطقة العربية بوصفها «قد تكون الأخطر في تاريخها الحديث».
وأكد التمسك بحل الدولتين بوصفه الطريق الوحيد لتحقيق السلام الشامل في منطقة، مشيراً إلى أنه لن يحظى طرف بسلام ولا أمن دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو (حزيران) 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
التعليقات