إن العلاقات العائليه عباره عن نظام متكامل يتكون من افراد العائله فاذا قل او انعدم التواصل بينهم فان خللا كبيرا يحدث لهذا النظام ويضعفه ويجعله عرضه لكثير من المشاكل والاضطرابات النفسيه التي يكون ضحيتها في المقام الاول الاطفال وذلك بالتاثير على نفسيتهم مستقبلا وطريقه تعاملهم مع الاخرين لذلك عزيزتي الام لتحصين عائلتك عن هذه المشاكل وجعلهم يشعرون بالراحه عند تقاسم مشاكلهم داخل احضان الاسره والحد من اللجوء للاصدقاء نعرض لك 6 خطوات تساعدك على ذلك :
1- خلق فرص للحديث والحوار: كأن تستغليي وقت تواجد اطفالك فتره المساء لمشاهدة التلفاز او اداء اي نشاط اخر وتبدئيي بسؤالهم عن افضل الاحداث التي مرت عليهم خلال اليوم وماهو الانطباع الذي تركتهم لديهم وكذلك ماهي اسواء المواقف التي واجهتهم وكيف تعاملوا معها فهذا الحوار يعطيهم مساحه كبيره للحوار والحديث عن مشاعرهم بشفافيه اكثر .
2- الحفاظ على الوجبات العائلية: ان تواجد افراد العائله حول مائده الطعام لعدة مرات في اليوم او على الاقل لمره واحده يجعل العلاقات العائليه اقوى وهذا النظام يعلم افراد العائله اهمية الحفاظ على المواعيد والتقيد بها وكذلك ينمي لديهم الاحساس بالدفء العائلي .
3- الرحلات الترفيهية: بان تخصص العائله يوم في الاسبوع اوفي الشهر للرحلات والتنزهه الجماعي سواء كان للحدائق او الاماكن الطبيعيه او المتاحف او المراكز العلميه او المعارض او تناول وجبه في احد المطاعم المفضله للعائله .
4- قاعدة 80/20: تذكري هذه القاعده معناها ان تكوني مستمعه جيده فانت تستمعي للطرف الاخر 4 مرات مقابل ان تتكلمي مره واحده وهي مفيده وخاصة مع الاخبار السلبيه بحيث تستطيعين ضبط اعصابك بالابتعاد عن التوبيخ بالكلام الجارح او الصراخ او العصبيه وتعطيك فرصه اكبر لاخذ نفس عميق والتفكير بطريق سليمه قبل اتخاذ اي ردة فعل .
5- استخدمي التكنولوجيا: لقد اصبح الكمبيوتر والانترنت احد اهم اساسيات ثقافة المجتمع اليوم لذلك حاولي الاستفاده منه في تطوير وتوطيد التواصل العائلي فمثلا انشئي E-mail خاص بالعائله يرسل له كل افراد العائله بماده مفيده او خبر او تجربه شخصيه مفيده ثم تجمع هذه الرسائل على شكل مجله او نشره اسبوعيه اوشهريه بحيث توزع لافراد العائله او تعلق على اللوحه المنزليه .
6- المحافظه على الشعائر الدينيه والتقاليد الاجتماعيه: مثل شهر رمضان او الاعياد او الزيارات الدوريه للاقارب والتواصل معهم فهذا يزيد من التلاحم العائلي ويربي في الابناء احترام هذه المناسبات ويخلق جسور من التواصل العائلي المثالي .
إن العلاقات العائليه عباره عن نظام متكامل يتكون من افراد العائله فاذا قل او انعدم التواصل بينهم فان خللا كبيرا يحدث لهذا النظام ويضعفه ويجعله عرضه لكثير من المشاكل والاضطرابات النفسيه التي يكون ضحيتها في المقام الاول الاطفال وذلك بالتاثير على نفسيتهم مستقبلا وطريقه تعاملهم مع الاخرين لذلك عزيزتي الام لتحصين عائلتك عن هذه المشاكل وجعلهم يشعرون بالراحه عند تقاسم مشاكلهم داخل احضان الاسره والحد من اللجوء للاصدقاء نعرض لك 6 خطوات تساعدك على ذلك :
1- خلق فرص للحديث والحوار: كأن تستغليي وقت تواجد اطفالك فتره المساء لمشاهدة التلفاز او اداء اي نشاط اخر وتبدئيي بسؤالهم عن افضل الاحداث التي مرت عليهم خلال اليوم وماهو الانطباع الذي تركتهم لديهم وكذلك ماهي اسواء المواقف التي واجهتهم وكيف تعاملوا معها فهذا الحوار يعطيهم مساحه كبيره للحوار والحديث عن مشاعرهم بشفافيه اكثر .
2- الحفاظ على الوجبات العائلية: ان تواجد افراد العائله حول مائده الطعام لعدة مرات في اليوم او على الاقل لمره واحده يجعل العلاقات العائليه اقوى وهذا النظام يعلم افراد العائله اهمية الحفاظ على المواعيد والتقيد بها وكذلك ينمي لديهم الاحساس بالدفء العائلي .
3- الرحلات الترفيهية: بان تخصص العائله يوم في الاسبوع اوفي الشهر للرحلات والتنزهه الجماعي سواء كان للحدائق او الاماكن الطبيعيه او المتاحف او المراكز العلميه او المعارض او تناول وجبه في احد المطاعم المفضله للعائله .
4- قاعدة 80/20: تذكري هذه القاعده معناها ان تكوني مستمعه جيده فانت تستمعي للطرف الاخر 4 مرات مقابل ان تتكلمي مره واحده وهي مفيده وخاصة مع الاخبار السلبيه بحيث تستطيعين ضبط اعصابك بالابتعاد عن التوبيخ بالكلام الجارح او الصراخ او العصبيه وتعطيك فرصه اكبر لاخذ نفس عميق والتفكير بطريق سليمه قبل اتخاذ اي ردة فعل .
5- استخدمي التكنولوجيا: لقد اصبح الكمبيوتر والانترنت احد اهم اساسيات ثقافة المجتمع اليوم لذلك حاولي الاستفاده منه في تطوير وتوطيد التواصل العائلي فمثلا انشئي E-mail خاص بالعائله يرسل له كل افراد العائله بماده مفيده او خبر او تجربه شخصيه مفيده ثم تجمع هذه الرسائل على شكل مجله او نشره اسبوعيه اوشهريه بحيث توزع لافراد العائله او تعلق على اللوحه المنزليه .
6- المحافظه على الشعائر الدينيه والتقاليد الاجتماعيه: مثل شهر رمضان او الاعياد او الزيارات الدوريه للاقارب والتواصل معهم فهذا يزيد من التلاحم العائلي ويربي في الابناء احترام هذه المناسبات ويخلق جسور من التواصل العائلي المثالي .
إن العلاقات العائليه عباره عن نظام متكامل يتكون من افراد العائله فاذا قل او انعدم التواصل بينهم فان خللا كبيرا يحدث لهذا النظام ويضعفه ويجعله عرضه لكثير من المشاكل والاضطرابات النفسيه التي يكون ضحيتها في المقام الاول الاطفال وذلك بالتاثير على نفسيتهم مستقبلا وطريقه تعاملهم مع الاخرين لذلك عزيزتي الام لتحصين عائلتك عن هذه المشاكل وجعلهم يشعرون بالراحه عند تقاسم مشاكلهم داخل احضان الاسره والحد من اللجوء للاصدقاء نعرض لك 6 خطوات تساعدك على ذلك :
1- خلق فرص للحديث والحوار: كأن تستغليي وقت تواجد اطفالك فتره المساء لمشاهدة التلفاز او اداء اي نشاط اخر وتبدئيي بسؤالهم عن افضل الاحداث التي مرت عليهم خلال اليوم وماهو الانطباع الذي تركتهم لديهم وكذلك ماهي اسواء المواقف التي واجهتهم وكيف تعاملوا معها فهذا الحوار يعطيهم مساحه كبيره للحوار والحديث عن مشاعرهم بشفافيه اكثر .
2- الحفاظ على الوجبات العائلية: ان تواجد افراد العائله حول مائده الطعام لعدة مرات في اليوم او على الاقل لمره واحده يجعل العلاقات العائليه اقوى وهذا النظام يعلم افراد العائله اهمية الحفاظ على المواعيد والتقيد بها وكذلك ينمي لديهم الاحساس بالدفء العائلي .
3- الرحلات الترفيهية: بان تخصص العائله يوم في الاسبوع اوفي الشهر للرحلات والتنزهه الجماعي سواء كان للحدائق او الاماكن الطبيعيه او المتاحف او المراكز العلميه او المعارض او تناول وجبه في احد المطاعم المفضله للعائله .
4- قاعدة 80/20: تذكري هذه القاعده معناها ان تكوني مستمعه جيده فانت تستمعي للطرف الاخر 4 مرات مقابل ان تتكلمي مره واحده وهي مفيده وخاصة مع الاخبار السلبيه بحيث تستطيعين ضبط اعصابك بالابتعاد عن التوبيخ بالكلام الجارح او الصراخ او العصبيه وتعطيك فرصه اكبر لاخذ نفس عميق والتفكير بطريق سليمه قبل اتخاذ اي ردة فعل .
5- استخدمي التكنولوجيا: لقد اصبح الكمبيوتر والانترنت احد اهم اساسيات ثقافة المجتمع اليوم لذلك حاولي الاستفاده منه في تطوير وتوطيد التواصل العائلي فمثلا انشئي E-mail خاص بالعائله يرسل له كل افراد العائله بماده مفيده او خبر او تجربه شخصيه مفيده ثم تجمع هذه الرسائل على شكل مجله او نشره اسبوعيه اوشهريه بحيث توزع لافراد العائله او تعلق على اللوحه المنزليه .
6- المحافظه على الشعائر الدينيه والتقاليد الاجتماعيه: مثل شهر رمضان او الاعياد او الزيارات الدوريه للاقارب والتواصل معهم فهذا يزيد من التلاحم العائلي ويربي في الابناء احترام هذه المناسبات ويخلق جسور من التواصل العائلي المثالي .
التعليقات