أخبار اليوم - أكد المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس عبد اللطيف القانوع، اليوم الثلاثاء، أن الاحتلال لم يحقق أهدافه خلال حرب الإبادة ولن يحققها في مراحل التفاوض القادمة.
وقال القانوع في تصريح للتلفزيون العربي، إننا 'جاهزون لاستئناف التبادل إذا سلم الاحتلال استحقاقات المرحلة الأولى من الاتفاق'، موضحًا أن التهديدات واستخدام لغة القوة لا يمكن أن يؤديا إلى الإفراج عن أسرى الاحتلال.
وأشار إلى أنه لا بدّ من الضغط على الاحتلال بعد خرقه اتفاق وقف إطلاق النار والتبادل، مضيفًا أنه 'يجب على ضامني الاتفاق مضاعفة الجهود لإلزام الاحتلال بتنفيذ بنوده'.
وأمس الإثنين، قال القانوع، إنَّ قرار المقاومة بعدم تسليم الأسرى السبت القادم يتحمل مسؤوليته رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدًا أن الحركة ناشدت الوسطاء منذ أسبوع 'بإلزام العدو بتطبيق ما تم الاتفاق عليه في المرحلة الأولى'، متهمًا إسرائيل بخرق اتفاق وقف إطلاق النار في الأسابيع الماضية ومنع إدخال المساعدات والوقود والخيام.
وشدد على أن 'الاحتلال يمارس حربا جديدة على سكان غزة بمنع دخول المساعدات ومواصلة حصاره للقطاع'.
وقال: 'ملتزمون باتفاق وقف إطلاق النار ما التزم به العدو الإسرائيلي'.
وفي وقت سابق، أعلن الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة، تأجيل تسليم الأسرى الإسرائيليين الذين كان من المقرر الإفراج عنهم يوم السبت القادم الموافق 15-02-2025م حتى إشعار آخر.
وقال أبو عبيدة، في تغريدة له عبر 'التليغرام'، 'راقبت قيادة المقاومة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية انتهاكات العدو وعدم التزامه ببنود الاتفاق؛ من تأخير عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة، واستهدافهم بالقصف وإطلاق النار في مختلف مناطق القطاع، وعدم إدخال المواد الإغاثية بكافة أشكالها بحسب ما اتفق عليه، في حين نفذت المقاومة كل ما عليها من التزامات'.
وأضاف، 'وعليه سيتم تأجيل تسليم الأسرى الصهاينة الذين كان من المقرر الإفراج عنهم يوم السبت القادم الموافق 15-02-2025م حتى إشعار آخر، ولحين التزام الاحتلال وتعويض استحقاق الأسابيع الماضية وبأثر رجعي، ونؤكد على التزامنا ببنود الاتفاق ما التزم بها الاحتلال'.
وفي وقت سابق، حذرت قطر عبر رسائل إلى (إسرائيل) من أن أداء حكومتها والتصريحات الاستفزازية لرئيسها، بنيامين نتنياهو، بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، تشكل خطرا على المرحلة الأولى من الاتفاق أيضا.
أخبار اليوم - أكد المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس عبد اللطيف القانوع، اليوم الثلاثاء، أن الاحتلال لم يحقق أهدافه خلال حرب الإبادة ولن يحققها في مراحل التفاوض القادمة.
وقال القانوع في تصريح للتلفزيون العربي، إننا 'جاهزون لاستئناف التبادل إذا سلم الاحتلال استحقاقات المرحلة الأولى من الاتفاق'، موضحًا أن التهديدات واستخدام لغة القوة لا يمكن أن يؤديا إلى الإفراج عن أسرى الاحتلال.
وأشار إلى أنه لا بدّ من الضغط على الاحتلال بعد خرقه اتفاق وقف إطلاق النار والتبادل، مضيفًا أنه 'يجب على ضامني الاتفاق مضاعفة الجهود لإلزام الاحتلال بتنفيذ بنوده'.
وأمس الإثنين، قال القانوع، إنَّ قرار المقاومة بعدم تسليم الأسرى السبت القادم يتحمل مسؤوليته رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدًا أن الحركة ناشدت الوسطاء منذ أسبوع 'بإلزام العدو بتطبيق ما تم الاتفاق عليه في المرحلة الأولى'، متهمًا إسرائيل بخرق اتفاق وقف إطلاق النار في الأسابيع الماضية ومنع إدخال المساعدات والوقود والخيام.
وشدد على أن 'الاحتلال يمارس حربا جديدة على سكان غزة بمنع دخول المساعدات ومواصلة حصاره للقطاع'.
وقال: 'ملتزمون باتفاق وقف إطلاق النار ما التزم به العدو الإسرائيلي'.
وفي وقت سابق، أعلن الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة، تأجيل تسليم الأسرى الإسرائيليين الذين كان من المقرر الإفراج عنهم يوم السبت القادم الموافق 15-02-2025م حتى إشعار آخر.
وقال أبو عبيدة، في تغريدة له عبر 'التليغرام'، 'راقبت قيادة المقاومة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية انتهاكات العدو وعدم التزامه ببنود الاتفاق؛ من تأخير عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة، واستهدافهم بالقصف وإطلاق النار في مختلف مناطق القطاع، وعدم إدخال المواد الإغاثية بكافة أشكالها بحسب ما اتفق عليه، في حين نفذت المقاومة كل ما عليها من التزامات'.
وأضاف، 'وعليه سيتم تأجيل تسليم الأسرى الصهاينة الذين كان من المقرر الإفراج عنهم يوم السبت القادم الموافق 15-02-2025م حتى إشعار آخر، ولحين التزام الاحتلال وتعويض استحقاق الأسابيع الماضية وبأثر رجعي، ونؤكد على التزامنا ببنود الاتفاق ما التزم بها الاحتلال'.
وفي وقت سابق، حذرت قطر عبر رسائل إلى (إسرائيل) من أن أداء حكومتها والتصريحات الاستفزازية لرئيسها، بنيامين نتنياهو، بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، تشكل خطرا على المرحلة الأولى من الاتفاق أيضا.
أخبار اليوم - أكد المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس عبد اللطيف القانوع، اليوم الثلاثاء، أن الاحتلال لم يحقق أهدافه خلال حرب الإبادة ولن يحققها في مراحل التفاوض القادمة.
وقال القانوع في تصريح للتلفزيون العربي، إننا 'جاهزون لاستئناف التبادل إذا سلم الاحتلال استحقاقات المرحلة الأولى من الاتفاق'، موضحًا أن التهديدات واستخدام لغة القوة لا يمكن أن يؤديا إلى الإفراج عن أسرى الاحتلال.
وأشار إلى أنه لا بدّ من الضغط على الاحتلال بعد خرقه اتفاق وقف إطلاق النار والتبادل، مضيفًا أنه 'يجب على ضامني الاتفاق مضاعفة الجهود لإلزام الاحتلال بتنفيذ بنوده'.
وأمس الإثنين، قال القانوع، إنَّ قرار المقاومة بعدم تسليم الأسرى السبت القادم يتحمل مسؤوليته رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدًا أن الحركة ناشدت الوسطاء منذ أسبوع 'بإلزام العدو بتطبيق ما تم الاتفاق عليه في المرحلة الأولى'، متهمًا إسرائيل بخرق اتفاق وقف إطلاق النار في الأسابيع الماضية ومنع إدخال المساعدات والوقود والخيام.
وشدد على أن 'الاحتلال يمارس حربا جديدة على سكان غزة بمنع دخول المساعدات ومواصلة حصاره للقطاع'.
وقال: 'ملتزمون باتفاق وقف إطلاق النار ما التزم به العدو الإسرائيلي'.
وفي وقت سابق، أعلن الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة، تأجيل تسليم الأسرى الإسرائيليين الذين كان من المقرر الإفراج عنهم يوم السبت القادم الموافق 15-02-2025م حتى إشعار آخر.
وقال أبو عبيدة، في تغريدة له عبر 'التليغرام'، 'راقبت قيادة المقاومة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية انتهاكات العدو وعدم التزامه ببنود الاتفاق؛ من تأخير عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة، واستهدافهم بالقصف وإطلاق النار في مختلف مناطق القطاع، وعدم إدخال المواد الإغاثية بكافة أشكالها بحسب ما اتفق عليه، في حين نفذت المقاومة كل ما عليها من التزامات'.
وأضاف، 'وعليه سيتم تأجيل تسليم الأسرى الصهاينة الذين كان من المقرر الإفراج عنهم يوم السبت القادم الموافق 15-02-2025م حتى إشعار آخر، ولحين التزام الاحتلال وتعويض استحقاق الأسابيع الماضية وبأثر رجعي، ونؤكد على التزامنا ببنود الاتفاق ما التزم بها الاحتلال'.
وفي وقت سابق، حذرت قطر عبر رسائل إلى (إسرائيل) من أن أداء حكومتها والتصريحات الاستفزازية لرئيسها، بنيامين نتنياهو، بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، تشكل خطرا على المرحلة الأولى من الاتفاق أيضا.
التعليقات