اللواء الركن المتقاعد إسماعيل العرود
أكاد أُجزم بأنَّ هذا الوقت الذي تَمُرُّ به القضية الفلسطينية هو من أصعب الأوقات وأكثرها خطورة، إذ أنَّ ما يجري في المخيمات من حصار وقتل وتدمير منازل وتهجير السكان، ما هو إلَّا نشوة يتبعها رئيس حكومة الاحتلال وبمساندة ودعم من الرئيس الأمريكي ترامب، يقابل ذلك إطلاق نار وتضييق الحصار على القطاع، ومنع إدخال المساعدات الأساسية في ظل ظروف جوية قاهرة، كل ذلك يقابله صمت عربي لا يرتقي إلى مستوى رد الفعل لما يجري.
كما يتحرك الأردن بقيادة جلالة الملك - حفظه اللّٰه - وكما عبَّرت عنه جماهير الأردن من انتفاضة رافضة لكل أساليب التهجير والقسوة التي تُمارس الآن على الشعب الفلسطيني، لا زالت بعض وزارات الخارجية في بعض الدول العربية تندد بصوت خجول لما يجري.
المخطط الاستعماري قادم، والنظرة الانحطاطية التي ينظر بها ترامب لشعوب المنطقة تتطلب إجراءات ورد فعل أقوى من ذلك بكثير، كما يتحرك الأردن ذو الموارد المحدودة، يفترض أن يُقابل بموقف عربي مساند وقوي يرتقى إلى مستوى وضع جميع إمكانات الشعوب العربية ومقدَّراتها في خدمة القضية الفلسطينية. فالأمن العربي سواءً كان السياسي أو الاقتصادي أو الأمني الآن مهدَّد بشكلٍ مباشر، فإلى متى هذا الصمت لا أدري.
حفظ اللّٰه جلالة الملك المُدافع الأول وباستمرار عن قضايا أُمتنا العربية، وعلى رأسها قضيتنا المركزية.
اللواء الركن المتقاعد إسماعيل العرود
أكاد أُجزم بأنَّ هذا الوقت الذي تَمُرُّ به القضية الفلسطينية هو من أصعب الأوقات وأكثرها خطورة، إذ أنَّ ما يجري في المخيمات من حصار وقتل وتدمير منازل وتهجير السكان، ما هو إلَّا نشوة يتبعها رئيس حكومة الاحتلال وبمساندة ودعم من الرئيس الأمريكي ترامب، يقابل ذلك إطلاق نار وتضييق الحصار على القطاع، ومنع إدخال المساعدات الأساسية في ظل ظروف جوية قاهرة، كل ذلك يقابله صمت عربي لا يرتقي إلى مستوى رد الفعل لما يجري.
كما يتحرك الأردن بقيادة جلالة الملك - حفظه اللّٰه - وكما عبَّرت عنه جماهير الأردن من انتفاضة رافضة لكل أساليب التهجير والقسوة التي تُمارس الآن على الشعب الفلسطيني، لا زالت بعض وزارات الخارجية في بعض الدول العربية تندد بصوت خجول لما يجري.
المخطط الاستعماري قادم، والنظرة الانحطاطية التي ينظر بها ترامب لشعوب المنطقة تتطلب إجراءات ورد فعل أقوى من ذلك بكثير، كما يتحرك الأردن ذو الموارد المحدودة، يفترض أن يُقابل بموقف عربي مساند وقوي يرتقى إلى مستوى وضع جميع إمكانات الشعوب العربية ومقدَّراتها في خدمة القضية الفلسطينية. فالأمن العربي سواءً كان السياسي أو الاقتصادي أو الأمني الآن مهدَّد بشكلٍ مباشر، فإلى متى هذا الصمت لا أدري.
حفظ اللّٰه جلالة الملك المُدافع الأول وباستمرار عن قضايا أُمتنا العربية، وعلى رأسها قضيتنا المركزية.
اللواء الركن المتقاعد إسماعيل العرود
أكاد أُجزم بأنَّ هذا الوقت الذي تَمُرُّ به القضية الفلسطينية هو من أصعب الأوقات وأكثرها خطورة، إذ أنَّ ما يجري في المخيمات من حصار وقتل وتدمير منازل وتهجير السكان، ما هو إلَّا نشوة يتبعها رئيس حكومة الاحتلال وبمساندة ودعم من الرئيس الأمريكي ترامب، يقابل ذلك إطلاق نار وتضييق الحصار على القطاع، ومنع إدخال المساعدات الأساسية في ظل ظروف جوية قاهرة، كل ذلك يقابله صمت عربي لا يرتقي إلى مستوى رد الفعل لما يجري.
كما يتحرك الأردن بقيادة جلالة الملك - حفظه اللّٰه - وكما عبَّرت عنه جماهير الأردن من انتفاضة رافضة لكل أساليب التهجير والقسوة التي تُمارس الآن على الشعب الفلسطيني، لا زالت بعض وزارات الخارجية في بعض الدول العربية تندد بصوت خجول لما يجري.
المخطط الاستعماري قادم، والنظرة الانحطاطية التي ينظر بها ترامب لشعوب المنطقة تتطلب إجراءات ورد فعل أقوى من ذلك بكثير، كما يتحرك الأردن ذو الموارد المحدودة، يفترض أن يُقابل بموقف عربي مساند وقوي يرتقى إلى مستوى وضع جميع إمكانات الشعوب العربية ومقدَّراتها في خدمة القضية الفلسطينية. فالأمن العربي سواءً كان السياسي أو الاقتصادي أو الأمني الآن مهدَّد بشكلٍ مباشر، فإلى متى هذا الصمت لا أدري.
حفظ اللّٰه جلالة الملك المُدافع الأول وباستمرار عن قضايا أُمتنا العربية، وعلى رأسها قضيتنا المركزية.
التعليقات