أخباراليوم - أكد المستشار الألماني أولاف شولتز، ضرورة إزالة العقوبات عن سوريا بشكل فوري من أجل تعافي الشعب السوري، ودعم المسار الإنساني والاقتصادي على حدّ سواء.
وهنأ شولتز، الرئيس السوري أحمد الشرع بتنصيبه رئيسا للمرحلة الانتقالية في سوريا، وفقا لوكالة الأنباء السورية.
كما قالت الوكالة؛ إن 'شولتز أعرب عن سعادته بالخلاص من نظام الأسد المجرم وتحرير الشعب السوري'، كما عبر عن دعمه للخطوات التي تتخذها الإدارة الجديدة على المستوى الشعبي والسياسي في سبيل حفاظها على السلم الأهلي.
بدوره قدم الرئيس السوري شكره للمستشار الألماني على مواقف ألمانيا التي دعمت الشعب السوري، واستقبلت اللاجئين السوريين طيلة السنين الماضية.
وتحدث الرئيس الشرع عن خارطة الطريق التي تنتهجها الدولة السورية على صعيد المرحلة الانتقالية والحوار الوطني وتشكيل الحكومة الشاملة، إضافة إلى المساعي الحثيثة لإزالة العقوبات الاقتصادية.
كما أبدى شولتز تأييده لخطوات الرئيس الشرع في إدارة المحادثات لاستكمال وحدة الأراضي السورية، وخاصة في منطقة شمال شرق سوريا.
وأكد الجانبان، دعم العملية السياسية السورية ووحدة البلاد واستقلالها وسيادة أراضيها.
من جانبه، قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية في بيان؛ إن شولتس والشرع اتفقا على حاجة سوريا إلى عملية سياسية شاملة، تسمح بمشاركة جميع السوريين وتوفر الحقوق والحماية.
وذكر المتحدث أن 'المستشار الألماني أكد الأهمية المستمرة لمكافحة الإرهاب من أجل الأمن في سوريا والمنطقة والعالم'، مؤكدا دعم برلين لجهود إعادة الإعمار.
وفي وقت سابق، قال مكتب الرئيس السوري أحمد الشرع؛ إنه تلقى دعوة لزيارة ألمانيا، عقب اتصال هاتفي مع المستشار أولاف شولتز.
ومطلع كانون الثاني/ يناير الماضي، زارت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، سوريا برفقة نظيرها الفرنسي.
وقبيل الزيارة، حددت بيربوك شروطا للحكام الفعليين الجدد في سوريا، لاستئناف العلاقات مع ألمانيا والاتحاد الأوروبي.
وقالت بيربوك: 'لا يمكن أن تكون هناك بداية جديدة، إلا إذا أفسح المجتمع السوري الجديد لجميع السوريين - نساء ورجالا وبغض النظر عن المجموعة العرقية أو الدينية - مكانا في العملية السياسية، ومنحهم حقوقا ووفر لهم الحماية'.
أخباراليوم - أكد المستشار الألماني أولاف شولتز، ضرورة إزالة العقوبات عن سوريا بشكل فوري من أجل تعافي الشعب السوري، ودعم المسار الإنساني والاقتصادي على حدّ سواء.
وهنأ شولتز، الرئيس السوري أحمد الشرع بتنصيبه رئيسا للمرحلة الانتقالية في سوريا، وفقا لوكالة الأنباء السورية.
كما قالت الوكالة؛ إن 'شولتز أعرب عن سعادته بالخلاص من نظام الأسد المجرم وتحرير الشعب السوري'، كما عبر عن دعمه للخطوات التي تتخذها الإدارة الجديدة على المستوى الشعبي والسياسي في سبيل حفاظها على السلم الأهلي.
بدوره قدم الرئيس السوري شكره للمستشار الألماني على مواقف ألمانيا التي دعمت الشعب السوري، واستقبلت اللاجئين السوريين طيلة السنين الماضية.
وتحدث الرئيس الشرع عن خارطة الطريق التي تنتهجها الدولة السورية على صعيد المرحلة الانتقالية والحوار الوطني وتشكيل الحكومة الشاملة، إضافة إلى المساعي الحثيثة لإزالة العقوبات الاقتصادية.
كما أبدى شولتز تأييده لخطوات الرئيس الشرع في إدارة المحادثات لاستكمال وحدة الأراضي السورية، وخاصة في منطقة شمال شرق سوريا.
وأكد الجانبان، دعم العملية السياسية السورية ووحدة البلاد واستقلالها وسيادة أراضيها.
من جانبه، قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية في بيان؛ إن شولتس والشرع اتفقا على حاجة سوريا إلى عملية سياسية شاملة، تسمح بمشاركة جميع السوريين وتوفر الحقوق والحماية.
وذكر المتحدث أن 'المستشار الألماني أكد الأهمية المستمرة لمكافحة الإرهاب من أجل الأمن في سوريا والمنطقة والعالم'، مؤكدا دعم برلين لجهود إعادة الإعمار.
وفي وقت سابق، قال مكتب الرئيس السوري أحمد الشرع؛ إنه تلقى دعوة لزيارة ألمانيا، عقب اتصال هاتفي مع المستشار أولاف شولتز.
ومطلع كانون الثاني/ يناير الماضي، زارت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، سوريا برفقة نظيرها الفرنسي.
وقبيل الزيارة، حددت بيربوك شروطا للحكام الفعليين الجدد في سوريا، لاستئناف العلاقات مع ألمانيا والاتحاد الأوروبي.
وقالت بيربوك: 'لا يمكن أن تكون هناك بداية جديدة، إلا إذا أفسح المجتمع السوري الجديد لجميع السوريين - نساء ورجالا وبغض النظر عن المجموعة العرقية أو الدينية - مكانا في العملية السياسية، ومنحهم حقوقا ووفر لهم الحماية'.
أخباراليوم - أكد المستشار الألماني أولاف شولتز، ضرورة إزالة العقوبات عن سوريا بشكل فوري من أجل تعافي الشعب السوري، ودعم المسار الإنساني والاقتصادي على حدّ سواء.
وهنأ شولتز، الرئيس السوري أحمد الشرع بتنصيبه رئيسا للمرحلة الانتقالية في سوريا، وفقا لوكالة الأنباء السورية.
كما قالت الوكالة؛ إن 'شولتز أعرب عن سعادته بالخلاص من نظام الأسد المجرم وتحرير الشعب السوري'، كما عبر عن دعمه للخطوات التي تتخذها الإدارة الجديدة على المستوى الشعبي والسياسي في سبيل حفاظها على السلم الأهلي.
بدوره قدم الرئيس السوري شكره للمستشار الألماني على مواقف ألمانيا التي دعمت الشعب السوري، واستقبلت اللاجئين السوريين طيلة السنين الماضية.
وتحدث الرئيس الشرع عن خارطة الطريق التي تنتهجها الدولة السورية على صعيد المرحلة الانتقالية والحوار الوطني وتشكيل الحكومة الشاملة، إضافة إلى المساعي الحثيثة لإزالة العقوبات الاقتصادية.
كما أبدى شولتز تأييده لخطوات الرئيس الشرع في إدارة المحادثات لاستكمال وحدة الأراضي السورية، وخاصة في منطقة شمال شرق سوريا.
وأكد الجانبان، دعم العملية السياسية السورية ووحدة البلاد واستقلالها وسيادة أراضيها.
من جانبه، قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية في بيان؛ إن شولتس والشرع اتفقا على حاجة سوريا إلى عملية سياسية شاملة، تسمح بمشاركة جميع السوريين وتوفر الحقوق والحماية.
وذكر المتحدث أن 'المستشار الألماني أكد الأهمية المستمرة لمكافحة الإرهاب من أجل الأمن في سوريا والمنطقة والعالم'، مؤكدا دعم برلين لجهود إعادة الإعمار.
وفي وقت سابق، قال مكتب الرئيس السوري أحمد الشرع؛ إنه تلقى دعوة لزيارة ألمانيا، عقب اتصال هاتفي مع المستشار أولاف شولتز.
ومطلع كانون الثاني/ يناير الماضي، زارت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، سوريا برفقة نظيرها الفرنسي.
وقبيل الزيارة، حددت بيربوك شروطا للحكام الفعليين الجدد في سوريا، لاستئناف العلاقات مع ألمانيا والاتحاد الأوروبي.
وقالت بيربوك: 'لا يمكن أن تكون هناك بداية جديدة، إلا إذا أفسح المجتمع السوري الجديد لجميع السوريين - نساء ورجالا وبغض النظر عن المجموعة العرقية أو الدينية - مكانا في العملية السياسية، ومنحهم حقوقا ووفر لهم الحماية'.
التعليقات