مع بداية الليالى العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك يبحث الكثير عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن الحكم الشرعي لصلاة التهجد وكيف تصلي وما هو الوقت المناسب لصلاتها؟
الحكم الشرعي لصلاة التهجد
يقول مركز الأزهر العالمي الفتوى الإلكترونية: إن صلاة التهجد سُنّة عن سيدنا رسول الله ﷺ؛ حيث ورد عنه ﷺ أنه قال: «أَحَبُّ الصَّلَاةِ إِلَى الله صَلَاةُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَأَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى الله صِيَامُ دَاوُدَ، وَكَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ، وَيَقُومُ ثُلُثَهُ، وَيَنَامُ سُدُسَهُ، وَيَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا». [متفق عليه].
كما أوضح مركز الأزهر الفتوى أن صلاة التهجد هي صلاة تطوعية يبدأ وقتها من بعد صلاة العشاء والتراويح ويستمر إلى آخر الليل.
أفضل وقت لصلاة التهجد
أما عن أفضل وقت لصلاة التهجد فيوضح مركز الأزهر العالمي الفتوى الإلكترونية، أنه هو ثلث الليل الآخِر، أو ما قارب الفجر، فهو وقت السحر والخشوع وتجلِّي الفيوضات الربانية على القائمين والمستغفرين والذاكرين.
مميزات صلاة التهجد
وتتميز بحسب مركز الأزهر العالمي الفتوى الإلكترونية، عن غيرها من صلاة قيام الليل أنها تكون بعد نوم المسلم نومةً يسيرة، يقوم بعدها للتهجد في منتصف الليل.
كيف أُصلي التهجد؟
صلاة التهجد هي عبارة عن ركعتين خفيفتين، ثم يصلي بعد ذلك ما شاء من الركعات، ركعتين ركعتين، ويوتر في آخرها.
وعن عَبْدِ الله بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَنْصَرِفَ فَارْكَعْ رَكْعَةً تُوتِرُ لَكَ مَا صَلَّيْتَ». [متفق عليه]
مع بداية الليالى العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك يبحث الكثير عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن الحكم الشرعي لصلاة التهجد وكيف تصلي وما هو الوقت المناسب لصلاتها؟
الحكم الشرعي لصلاة التهجد
يقول مركز الأزهر العالمي الفتوى الإلكترونية: إن صلاة التهجد سُنّة عن سيدنا رسول الله ﷺ؛ حيث ورد عنه ﷺ أنه قال: «أَحَبُّ الصَّلَاةِ إِلَى الله صَلَاةُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَأَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى الله صِيَامُ دَاوُدَ، وَكَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ، وَيَقُومُ ثُلُثَهُ، وَيَنَامُ سُدُسَهُ، وَيَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا». [متفق عليه].
كما أوضح مركز الأزهر الفتوى أن صلاة التهجد هي صلاة تطوعية يبدأ وقتها من بعد صلاة العشاء والتراويح ويستمر إلى آخر الليل.
أفضل وقت لصلاة التهجد
أما عن أفضل وقت لصلاة التهجد فيوضح مركز الأزهر العالمي الفتوى الإلكترونية، أنه هو ثلث الليل الآخِر، أو ما قارب الفجر، فهو وقت السحر والخشوع وتجلِّي الفيوضات الربانية على القائمين والمستغفرين والذاكرين.
مميزات صلاة التهجد
وتتميز بحسب مركز الأزهر العالمي الفتوى الإلكترونية، عن غيرها من صلاة قيام الليل أنها تكون بعد نوم المسلم نومةً يسيرة، يقوم بعدها للتهجد في منتصف الليل.
كيف أُصلي التهجد؟
صلاة التهجد هي عبارة عن ركعتين خفيفتين، ثم يصلي بعد ذلك ما شاء من الركعات، ركعتين ركعتين، ويوتر في آخرها.
وعن عَبْدِ الله بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَنْصَرِفَ فَارْكَعْ رَكْعَةً تُوتِرُ لَكَ مَا صَلَّيْتَ». [متفق عليه]
مع بداية الليالى العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك يبحث الكثير عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن الحكم الشرعي لصلاة التهجد وكيف تصلي وما هو الوقت المناسب لصلاتها؟
الحكم الشرعي لصلاة التهجد
يقول مركز الأزهر العالمي الفتوى الإلكترونية: إن صلاة التهجد سُنّة عن سيدنا رسول الله ﷺ؛ حيث ورد عنه ﷺ أنه قال: «أَحَبُّ الصَّلَاةِ إِلَى الله صَلَاةُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَأَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى الله صِيَامُ دَاوُدَ، وَكَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ، وَيَقُومُ ثُلُثَهُ، وَيَنَامُ سُدُسَهُ، وَيَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا». [متفق عليه].
كما أوضح مركز الأزهر الفتوى أن صلاة التهجد هي صلاة تطوعية يبدأ وقتها من بعد صلاة العشاء والتراويح ويستمر إلى آخر الليل.
أفضل وقت لصلاة التهجد
أما عن أفضل وقت لصلاة التهجد فيوضح مركز الأزهر العالمي الفتوى الإلكترونية، أنه هو ثلث الليل الآخِر، أو ما قارب الفجر، فهو وقت السحر والخشوع وتجلِّي الفيوضات الربانية على القائمين والمستغفرين والذاكرين.
مميزات صلاة التهجد
وتتميز بحسب مركز الأزهر العالمي الفتوى الإلكترونية، عن غيرها من صلاة قيام الليل أنها تكون بعد نوم المسلم نومةً يسيرة، يقوم بعدها للتهجد في منتصف الليل.
كيف أُصلي التهجد؟
صلاة التهجد هي عبارة عن ركعتين خفيفتين، ثم يصلي بعد ذلك ما شاء من الركعات، ركعتين ركعتين، ويوتر في آخرها.
وعن عَبْدِ الله بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَنْصَرِفَ فَارْكَعْ رَكْعَةً تُوتِرُ لَكَ مَا صَلَّيْتَ». [متفق عليه]
التعليقات