يواصل الأسير الفلسطيني خضر عدنان (44 عامًا) من بلدة عرابة جنوب جنين، إضرابه المفتوح عن الطعام رفضًا لاعتقاله لليوم الـ66 على التوالي، في ظروف صحية صعبة للغاية.
وأفاد محامي مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، عقب زيارته للأسير عدنان، الثلاثاء، في عيادة سجن الرملة، أنه يعاني من إغماءات متكررة وضعف في البصر والسمع، إضافةً إلى خدر وضغط شديد بالصدر وتشنجات في أنحاء جسمه، واستفراغ عصارة حامضية مع هزال وضعف شديد.
وأضاف المحامي أنه ورغم حالة الأسير عدنان الصحية الخطيرة للغاية، ترفض إدارة سحون الاحتلال الإسرائيلي نقله إلى المستشفى، وتحتجزه في عيادة سجن الرملة في ظروف صعبة للغاية، ويتعمد السجانون إزعاجه وحرمانه من النوم باقتحام زنزانته كل نصف ساعة وإبقاء الإضاءة مشتعلة.
وتابع أنه رغم حالته الصحية، يرفض عدنان أخذ المدعمات والفيتامينات وإجراء الفحوصات الطبية، ولا يتناول إلا الماء، مطالبا بحريته وإنهاء اعتقاله التعسفي، ويرفض الاحتلال أيضًا أن يتلقى عدنان زيارة عائلية بحجة أنه معاقب.
وكان عدنان قد أعلن إضرابه المفتوح عن الطعام منذ لحظة اعتقاله في 5 شباط الماضي، بعد أن اقتحمت قوات الاحتلال منزله في بلدة عرابة جنوب جنين وعاثت فيه خرابًا قبل أن تعتقله.
وخاض عدنان، وهو قيادي في حركة الجهاد الإسلامي، إضرابات سابقة في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
يواصل الأسير الفلسطيني خضر عدنان (44 عامًا) من بلدة عرابة جنوب جنين، إضرابه المفتوح عن الطعام رفضًا لاعتقاله لليوم الـ66 على التوالي، في ظروف صحية صعبة للغاية.
وأفاد محامي مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، عقب زيارته للأسير عدنان، الثلاثاء، في عيادة سجن الرملة، أنه يعاني من إغماءات متكررة وضعف في البصر والسمع، إضافةً إلى خدر وضغط شديد بالصدر وتشنجات في أنحاء جسمه، واستفراغ عصارة حامضية مع هزال وضعف شديد.
وأضاف المحامي أنه ورغم حالة الأسير عدنان الصحية الخطيرة للغاية، ترفض إدارة سحون الاحتلال الإسرائيلي نقله إلى المستشفى، وتحتجزه في عيادة سجن الرملة في ظروف صعبة للغاية، ويتعمد السجانون إزعاجه وحرمانه من النوم باقتحام زنزانته كل نصف ساعة وإبقاء الإضاءة مشتعلة.
وتابع أنه رغم حالته الصحية، يرفض عدنان أخذ المدعمات والفيتامينات وإجراء الفحوصات الطبية، ولا يتناول إلا الماء، مطالبا بحريته وإنهاء اعتقاله التعسفي، ويرفض الاحتلال أيضًا أن يتلقى عدنان زيارة عائلية بحجة أنه معاقب.
وكان عدنان قد أعلن إضرابه المفتوح عن الطعام منذ لحظة اعتقاله في 5 شباط الماضي، بعد أن اقتحمت قوات الاحتلال منزله في بلدة عرابة جنوب جنين وعاثت فيه خرابًا قبل أن تعتقله.
وخاض عدنان، وهو قيادي في حركة الجهاد الإسلامي، إضرابات سابقة في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
يواصل الأسير الفلسطيني خضر عدنان (44 عامًا) من بلدة عرابة جنوب جنين، إضرابه المفتوح عن الطعام رفضًا لاعتقاله لليوم الـ66 على التوالي، في ظروف صحية صعبة للغاية.
وأفاد محامي مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، عقب زيارته للأسير عدنان، الثلاثاء، في عيادة سجن الرملة، أنه يعاني من إغماءات متكررة وضعف في البصر والسمع، إضافةً إلى خدر وضغط شديد بالصدر وتشنجات في أنحاء جسمه، واستفراغ عصارة حامضية مع هزال وضعف شديد.
وأضاف المحامي أنه ورغم حالة الأسير عدنان الصحية الخطيرة للغاية، ترفض إدارة سحون الاحتلال الإسرائيلي نقله إلى المستشفى، وتحتجزه في عيادة سجن الرملة في ظروف صعبة للغاية، ويتعمد السجانون إزعاجه وحرمانه من النوم باقتحام زنزانته كل نصف ساعة وإبقاء الإضاءة مشتعلة.
وتابع أنه رغم حالته الصحية، يرفض عدنان أخذ المدعمات والفيتامينات وإجراء الفحوصات الطبية، ولا يتناول إلا الماء، مطالبا بحريته وإنهاء اعتقاله التعسفي، ويرفض الاحتلال أيضًا أن يتلقى عدنان زيارة عائلية بحجة أنه معاقب.
وكان عدنان قد أعلن إضرابه المفتوح عن الطعام منذ لحظة اعتقاله في 5 شباط الماضي، بعد أن اقتحمت قوات الاحتلال منزله في بلدة عرابة جنوب جنين وعاثت فيه خرابًا قبل أن تعتقله.
وخاض عدنان، وهو قيادي في حركة الجهاد الإسلامي، إضرابات سابقة في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
التعليقات