مع الجسر الجوي الإنساني، هي المهمة الصحفية الأهم، ليس لي بل لكل صحفي وإعلامي، فإن يتشرف الصحفي برؤية نشامى الجيش العربي، وصقور سلاح الجو الملكي وهم يعدّون المساعدات للأهل في غزة، ورؤية طائرات سلاح الجو الملكي وهي تُقلع ترسم أجمل لوحة في سماء الوطن تتجه لغزة، تحمل العون والمساعدة، والأهم تحمل حبّا وعطاء أردنيا بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني الذي جاء هذا الجسر الجوي بتوجيهات ملكية من جلالته ومتابعة شخصية.
بالأمس، تشرفت بأن أكون عند الساعة العاشرة صباحا وربما قبل ذلك في قاعدة الملك عبدالله الثاني الجوية، بمنطقة الغباوي، لأتابع تجهيز وإقلاع طائرات سلاح الجو الملكي للأهل في غزة، وحقيقة لا يُمكن متابعة هذا الحدث الوطني الهام جدا دون تحيّز بل التحيّز التأكيدي، ودون أعلى درجات أردنيتي، يصعب أن أحايد، ففي حبّ الأردن وعظمة إنجازاته، لا حياد، بل وبكل صراحة أمارس أقصى درجات التحيّز، وبكل فخر الدنيا، فرؤية نشامى الجيش العربي وصقور سلاح الجو الملكي عظيم الوطنية، وأكثرها وضوحا وعطاء، وهم يتسابقون لإعداد ما يحتاجه أهلنا بغزة، مؤكدين بذلك أن بلد أبي الحسين سندهم وعونهم، والشقيق الذي لن يخذلهم.
في متابعتي وقد شرفتني جريدة «الدستور» بتغطية هذا الحدث الهام، بل الأهم، لكل تفاصيل إرسال المساعدات إلى قطاع غزة، ضمن الجسر الجوي الإنساني، من قاعدة الملك عبدالله الثاني الجوية، ضمن 16 طائرة مروحية تحمل مساعدات جديدة ضمن الجسر الجوي الذي أعلن عنه قبل نحو أسبوع بتوجيهات ملكية سامية، وحملت الطائرات المشاركة في الجسر الجوي على متنها 20 طناً من المساعدات الإنسانية والإغاثية، بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وعدد من الدول الشقيقة والصديقة ليصار إيصالها لمحتاجيها للأهل في غزة، مشهد يحكي عن ذاته، يُشعرك بعجز لغوي، ليس قصورا باللغة بقدر ما هو عظمة الأداء والفعل، والعمل بكل تنظيم، ووفق آلية يحق للأردن أن يقول بأنه منفرد بهذا المجال ومنفرد بآلية إرسال المساعدات بجدارة، فكل شيء نموذجي ومثالي.
تابعت تفاصيل العمل، وملامح وجوه النشامى وهم يعملون والابتسامة لا تغادر ملامحهم، وفرحة مساعدة وعون الأهل في غزة تعم المكان، ودفء تعاملهم مع وسائل الاعلام حقيقة أبعدت برد الشتاء من حولنا وعن المكان، حقيقة تعاملوا إعلاما ونشامى سلاح الجو الملكي بكل تعاون وتقديم كافة التسهيلات اللازمة لإنجاز مهامنا الصحفية والإعلامية، وكما أسلفت ليس مهمة صحفية، بل هي شرف لكل من يتابع هذه التفاصيل الأردنية المنفردة بنموذجيتها، ووطنيتها، فقد قدّمت لنا وسائل الإعلام كافة التسهيلات بكل تجاوب وسرعة، ونموذجية، ليضيفوا لجمالية مهمتهم الإنسانية الإغاثية، مهمة أخرى في تعاملهم مع وسائل الإعلام التي تعدّ نموذجا يحتذى في هذا الشأن.
ونظراتي تتابع عظمة ما يحدث، كنت أراقب نشاطا غير محدود من النشامى حولنا، حماهم الله، وحفظهم من كل سوء، لأجد أن الجمال يأسرنا، لكن الأجمل وهو ما كان يوم أمس حيث تجسد الأجمل بكل شيء من حولي، حتما يعتقنا من كل شيء سلبي، فهو يوم كان «الأجمل» و»الأهم»، والأكثر بالفخر في الوطن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، يحق لنا الفخر بوطننا، فهو الأردن، وفي الاسم كل معنى للشهامة والعطاء والتضحية، ففي الاسم فخامة تلخصها كلمة «الأردن».
مع الجسر الجوي الإنساني، هي المهمة الصحفية الأهم، ليس لي بل لكل صحفي وإعلامي، فإن يتشرف الصحفي برؤية نشامى الجيش العربي، وصقور سلاح الجو الملكي وهم يعدّون المساعدات للأهل في غزة، ورؤية طائرات سلاح الجو الملكي وهي تُقلع ترسم أجمل لوحة في سماء الوطن تتجه لغزة، تحمل العون والمساعدة، والأهم تحمل حبّا وعطاء أردنيا بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني الذي جاء هذا الجسر الجوي بتوجيهات ملكية من جلالته ومتابعة شخصية.
بالأمس، تشرفت بأن أكون عند الساعة العاشرة صباحا وربما قبل ذلك في قاعدة الملك عبدالله الثاني الجوية، بمنطقة الغباوي، لأتابع تجهيز وإقلاع طائرات سلاح الجو الملكي للأهل في غزة، وحقيقة لا يُمكن متابعة هذا الحدث الوطني الهام جدا دون تحيّز بل التحيّز التأكيدي، ودون أعلى درجات أردنيتي، يصعب أن أحايد، ففي حبّ الأردن وعظمة إنجازاته، لا حياد، بل وبكل صراحة أمارس أقصى درجات التحيّز، وبكل فخر الدنيا، فرؤية نشامى الجيش العربي وصقور سلاح الجو الملكي عظيم الوطنية، وأكثرها وضوحا وعطاء، وهم يتسابقون لإعداد ما يحتاجه أهلنا بغزة، مؤكدين بذلك أن بلد أبي الحسين سندهم وعونهم، والشقيق الذي لن يخذلهم.
في متابعتي وقد شرفتني جريدة «الدستور» بتغطية هذا الحدث الهام، بل الأهم، لكل تفاصيل إرسال المساعدات إلى قطاع غزة، ضمن الجسر الجوي الإنساني، من قاعدة الملك عبدالله الثاني الجوية، ضمن 16 طائرة مروحية تحمل مساعدات جديدة ضمن الجسر الجوي الذي أعلن عنه قبل نحو أسبوع بتوجيهات ملكية سامية، وحملت الطائرات المشاركة في الجسر الجوي على متنها 20 طناً من المساعدات الإنسانية والإغاثية، بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وعدد من الدول الشقيقة والصديقة ليصار إيصالها لمحتاجيها للأهل في غزة، مشهد يحكي عن ذاته، يُشعرك بعجز لغوي، ليس قصورا باللغة بقدر ما هو عظمة الأداء والفعل، والعمل بكل تنظيم، ووفق آلية يحق للأردن أن يقول بأنه منفرد بهذا المجال ومنفرد بآلية إرسال المساعدات بجدارة، فكل شيء نموذجي ومثالي.
تابعت تفاصيل العمل، وملامح وجوه النشامى وهم يعملون والابتسامة لا تغادر ملامحهم، وفرحة مساعدة وعون الأهل في غزة تعم المكان، ودفء تعاملهم مع وسائل الاعلام حقيقة أبعدت برد الشتاء من حولنا وعن المكان، حقيقة تعاملوا إعلاما ونشامى سلاح الجو الملكي بكل تعاون وتقديم كافة التسهيلات اللازمة لإنجاز مهامنا الصحفية والإعلامية، وكما أسلفت ليس مهمة صحفية، بل هي شرف لكل من يتابع هذه التفاصيل الأردنية المنفردة بنموذجيتها، ووطنيتها، فقد قدّمت لنا وسائل الإعلام كافة التسهيلات بكل تجاوب وسرعة، ونموذجية، ليضيفوا لجمالية مهمتهم الإنسانية الإغاثية، مهمة أخرى في تعاملهم مع وسائل الإعلام التي تعدّ نموذجا يحتذى في هذا الشأن.
ونظراتي تتابع عظمة ما يحدث، كنت أراقب نشاطا غير محدود من النشامى حولنا، حماهم الله، وحفظهم من كل سوء، لأجد أن الجمال يأسرنا، لكن الأجمل وهو ما كان يوم أمس حيث تجسد الأجمل بكل شيء من حولي، حتما يعتقنا من كل شيء سلبي، فهو يوم كان «الأجمل» و»الأهم»، والأكثر بالفخر في الوطن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، يحق لنا الفخر بوطننا، فهو الأردن، وفي الاسم كل معنى للشهامة والعطاء والتضحية، ففي الاسم فخامة تلخصها كلمة «الأردن».
مع الجسر الجوي الإنساني، هي المهمة الصحفية الأهم، ليس لي بل لكل صحفي وإعلامي، فإن يتشرف الصحفي برؤية نشامى الجيش العربي، وصقور سلاح الجو الملكي وهم يعدّون المساعدات للأهل في غزة، ورؤية طائرات سلاح الجو الملكي وهي تُقلع ترسم أجمل لوحة في سماء الوطن تتجه لغزة، تحمل العون والمساعدة، والأهم تحمل حبّا وعطاء أردنيا بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني الذي جاء هذا الجسر الجوي بتوجيهات ملكية من جلالته ومتابعة شخصية.
بالأمس، تشرفت بأن أكون عند الساعة العاشرة صباحا وربما قبل ذلك في قاعدة الملك عبدالله الثاني الجوية، بمنطقة الغباوي، لأتابع تجهيز وإقلاع طائرات سلاح الجو الملكي للأهل في غزة، وحقيقة لا يُمكن متابعة هذا الحدث الوطني الهام جدا دون تحيّز بل التحيّز التأكيدي، ودون أعلى درجات أردنيتي، يصعب أن أحايد، ففي حبّ الأردن وعظمة إنجازاته، لا حياد، بل وبكل صراحة أمارس أقصى درجات التحيّز، وبكل فخر الدنيا، فرؤية نشامى الجيش العربي وصقور سلاح الجو الملكي عظيم الوطنية، وأكثرها وضوحا وعطاء، وهم يتسابقون لإعداد ما يحتاجه أهلنا بغزة، مؤكدين بذلك أن بلد أبي الحسين سندهم وعونهم، والشقيق الذي لن يخذلهم.
في متابعتي وقد شرفتني جريدة «الدستور» بتغطية هذا الحدث الهام، بل الأهم، لكل تفاصيل إرسال المساعدات إلى قطاع غزة، ضمن الجسر الجوي الإنساني، من قاعدة الملك عبدالله الثاني الجوية، ضمن 16 طائرة مروحية تحمل مساعدات جديدة ضمن الجسر الجوي الذي أعلن عنه قبل نحو أسبوع بتوجيهات ملكية سامية، وحملت الطائرات المشاركة في الجسر الجوي على متنها 20 طناً من المساعدات الإنسانية والإغاثية، بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وعدد من الدول الشقيقة والصديقة ليصار إيصالها لمحتاجيها للأهل في غزة، مشهد يحكي عن ذاته، يُشعرك بعجز لغوي، ليس قصورا باللغة بقدر ما هو عظمة الأداء والفعل، والعمل بكل تنظيم، ووفق آلية يحق للأردن أن يقول بأنه منفرد بهذا المجال ومنفرد بآلية إرسال المساعدات بجدارة، فكل شيء نموذجي ومثالي.
تابعت تفاصيل العمل، وملامح وجوه النشامى وهم يعملون والابتسامة لا تغادر ملامحهم، وفرحة مساعدة وعون الأهل في غزة تعم المكان، ودفء تعاملهم مع وسائل الاعلام حقيقة أبعدت برد الشتاء من حولنا وعن المكان، حقيقة تعاملوا إعلاما ونشامى سلاح الجو الملكي بكل تعاون وتقديم كافة التسهيلات اللازمة لإنجاز مهامنا الصحفية والإعلامية، وكما أسلفت ليس مهمة صحفية، بل هي شرف لكل من يتابع هذه التفاصيل الأردنية المنفردة بنموذجيتها، ووطنيتها، فقد قدّمت لنا وسائل الإعلام كافة التسهيلات بكل تجاوب وسرعة، ونموذجية، ليضيفوا لجمالية مهمتهم الإنسانية الإغاثية، مهمة أخرى في تعاملهم مع وسائل الإعلام التي تعدّ نموذجا يحتذى في هذا الشأن.
ونظراتي تتابع عظمة ما يحدث، كنت أراقب نشاطا غير محدود من النشامى حولنا، حماهم الله، وحفظهم من كل سوء، لأجد أن الجمال يأسرنا، لكن الأجمل وهو ما كان يوم أمس حيث تجسد الأجمل بكل شيء من حولي، حتما يعتقنا من كل شيء سلبي، فهو يوم كان «الأجمل» و»الأهم»، والأكثر بالفخر في الوطن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، يحق لنا الفخر بوطننا، فهو الأردن، وفي الاسم كل معنى للشهامة والعطاء والتضحية، ففي الاسم فخامة تلخصها كلمة «الأردن».
التعليقات