أخبار اليوم - عواد الفالح - أطلق أولياء أمور طلاب مدارس في ضاحية الرشيد نداء استغاثة إلى الأجهزة الأمنية ومحافظ العاصمة للتدخل السريع لوقف ظاهرة تجمع مجموعات شبابية أمام مدارس المنطقة، حيث أصبحت هذه الظاهرة تشكل تهديداً واضحاً لسلامة الطلاب والمعلمين، وتثير قلقاً واسعاً بين الأهالي.
ووفقاً لشكاوى الأهالي، تتجمع أكثر من 15 شاباً أمام المدارس، أغلبهم من طلاب مدارس أخرى، يمارسون تصرفات استفزازية، ويتلفظون بكلمات نابية تصل إلى حد الزعرنة، مما يسبب إزعاجاً كبيراً للطلاب والمعلمين. وأكد الأهالي أن بعض هؤلاء الشباب يحملون أدوات حادة، استخدموها في حوادث اعتداء متكررة على الطلاب وحتى على بعض المعلمين الذين حاولوا التدخل.
وأشارت مصادر إلى وقوع اعتداءات جسدية على طلاب ومعلمين، ما جعل الوضع غير مقبول إطلاقا. وأضاف الأهالي أن بعض أهالي هؤلاء الشباب لا يتخذون أي خطوات لضبط سلوك أبنائهم، بل في بعض الحالات، يدافعون عنهم ويبررون تصرفاتهم، مما يزيد الوضع سوءاً.
وتتحفظ 'أخبار اليوم' على ذكر أسماء المدارس حرصاً على خصوصية الطلاب والمعلمين وسلامة العملية التعليمية.
وطالب الأهالي الجهات المعنية بالتحرك الفوري لتطبيق القانون بحزم على هذه المجموعات، وفرض الرقابة الصارمة على محيط المدارس لضمان سلامة الطلاب والمعلمين. وأكدوا أن الأردن دولة قانون، ويجب ألا يُسمح لمثل هذه التصرفات بالاستمرار، خاصة في بيئة تعليمية من المفترض أن تكون آمنة.
واختتم الأهالي مناشدتهم بتأكيد أهمية حماية المؤسسات التعليمية من أي تصرفات غير مسؤولة، داعيا إلى تكثيف وجود الأجهزة الأمنية في محيط المدارس وضمان توفير بيئة آمنة للطلاب بعيداً عن أي تهديدات أو تجاوزات.
أخبار اليوم - عواد الفالح - أطلق أولياء أمور طلاب مدارس في ضاحية الرشيد نداء استغاثة إلى الأجهزة الأمنية ومحافظ العاصمة للتدخل السريع لوقف ظاهرة تجمع مجموعات شبابية أمام مدارس المنطقة، حيث أصبحت هذه الظاهرة تشكل تهديداً واضحاً لسلامة الطلاب والمعلمين، وتثير قلقاً واسعاً بين الأهالي.
ووفقاً لشكاوى الأهالي، تتجمع أكثر من 15 شاباً أمام المدارس، أغلبهم من طلاب مدارس أخرى، يمارسون تصرفات استفزازية، ويتلفظون بكلمات نابية تصل إلى حد الزعرنة، مما يسبب إزعاجاً كبيراً للطلاب والمعلمين. وأكد الأهالي أن بعض هؤلاء الشباب يحملون أدوات حادة، استخدموها في حوادث اعتداء متكررة على الطلاب وحتى على بعض المعلمين الذين حاولوا التدخل.
وأشارت مصادر إلى وقوع اعتداءات جسدية على طلاب ومعلمين، ما جعل الوضع غير مقبول إطلاقا. وأضاف الأهالي أن بعض أهالي هؤلاء الشباب لا يتخذون أي خطوات لضبط سلوك أبنائهم، بل في بعض الحالات، يدافعون عنهم ويبررون تصرفاتهم، مما يزيد الوضع سوءاً.
وتتحفظ 'أخبار اليوم' على ذكر أسماء المدارس حرصاً على خصوصية الطلاب والمعلمين وسلامة العملية التعليمية.
وطالب الأهالي الجهات المعنية بالتحرك الفوري لتطبيق القانون بحزم على هذه المجموعات، وفرض الرقابة الصارمة على محيط المدارس لضمان سلامة الطلاب والمعلمين. وأكدوا أن الأردن دولة قانون، ويجب ألا يُسمح لمثل هذه التصرفات بالاستمرار، خاصة في بيئة تعليمية من المفترض أن تكون آمنة.
واختتم الأهالي مناشدتهم بتأكيد أهمية حماية المؤسسات التعليمية من أي تصرفات غير مسؤولة، داعيا إلى تكثيف وجود الأجهزة الأمنية في محيط المدارس وضمان توفير بيئة آمنة للطلاب بعيداً عن أي تهديدات أو تجاوزات.
أخبار اليوم - عواد الفالح - أطلق أولياء أمور طلاب مدارس في ضاحية الرشيد نداء استغاثة إلى الأجهزة الأمنية ومحافظ العاصمة للتدخل السريع لوقف ظاهرة تجمع مجموعات شبابية أمام مدارس المنطقة، حيث أصبحت هذه الظاهرة تشكل تهديداً واضحاً لسلامة الطلاب والمعلمين، وتثير قلقاً واسعاً بين الأهالي.
ووفقاً لشكاوى الأهالي، تتجمع أكثر من 15 شاباً أمام المدارس، أغلبهم من طلاب مدارس أخرى، يمارسون تصرفات استفزازية، ويتلفظون بكلمات نابية تصل إلى حد الزعرنة، مما يسبب إزعاجاً كبيراً للطلاب والمعلمين. وأكد الأهالي أن بعض هؤلاء الشباب يحملون أدوات حادة، استخدموها في حوادث اعتداء متكررة على الطلاب وحتى على بعض المعلمين الذين حاولوا التدخل.
وأشارت مصادر إلى وقوع اعتداءات جسدية على طلاب ومعلمين، ما جعل الوضع غير مقبول إطلاقا. وأضاف الأهالي أن بعض أهالي هؤلاء الشباب لا يتخذون أي خطوات لضبط سلوك أبنائهم، بل في بعض الحالات، يدافعون عنهم ويبررون تصرفاتهم، مما يزيد الوضع سوءاً.
وتتحفظ 'أخبار اليوم' على ذكر أسماء المدارس حرصاً على خصوصية الطلاب والمعلمين وسلامة العملية التعليمية.
وطالب الأهالي الجهات المعنية بالتحرك الفوري لتطبيق القانون بحزم على هذه المجموعات، وفرض الرقابة الصارمة على محيط المدارس لضمان سلامة الطلاب والمعلمين. وأكدوا أن الأردن دولة قانون، ويجب ألا يُسمح لمثل هذه التصرفات بالاستمرار، خاصة في بيئة تعليمية من المفترض أن تكون آمنة.
واختتم الأهالي مناشدتهم بتأكيد أهمية حماية المؤسسات التعليمية من أي تصرفات غير مسؤولة، داعيا إلى تكثيف وجود الأجهزة الأمنية في محيط المدارس وضمان توفير بيئة آمنة للطلاب بعيداً عن أي تهديدات أو تجاوزات.
التعليقات