رئيسُ التحريرِ المسؤولُ مـصطفى الريــالات
بإرادة شابة وطموحة، ترأس سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، ليؤكد من جديد رؤيته الهادفة إلى النهوض بالأردن وتكريسه منصّة ريادية في الرقمنة والتكنولوجيا.
يُمثّل الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل علامةً فارقةً في مسيرة الأردن نحو التقدُّم والرقمنة، بقيادة شابة تستلهم قوتها من الشعب، وطموحها من رؤية مستقبلية شاملة، لا تغفل لحظةً عن أثر التطور الرقمي في إحداث ثورة «ديجتالية»، لم يعد من المنطق التأخر عن اعتلاء صَهوة حصانها.
لا شكّ أن ترؤس سمو ولي العهد لهذا المجلس يعكس اهتمام القيادة الأردنية بتعزيز مكانة الأردن كمركز إقليمي للتكنولوجيا والابتكار، كما أنه يُعزز رؤية «الأردن 2030» التي تسعى إلى تحويل التحديات إلى فرص وتحقيق التنمية المستدامة من خلال التكنولوجيا.
نعم، لقد تميّز سمو ولي العهد منذ بداية مسيرته بالالتزام بقضايا الشباب وتطلعاتهم، وهو ما انعكس جليًا في توجهاته نحو التكنولوجيا كوسيلة لتحقيق التحول الاقتصادي والاجتماعي؛ لبناء اقتصاد رقمي متكامل يعتمد على الابتكار والذكاء الاصطناعي والريادة.
رؤية سموّه لا تقتصر على الحاضر، بل تمتد لتشمل مستقبلاً مشرقًا تُوظف فيه التكنولوجيا لخدمة الإنسان وتعزيز مكانة الأردن عالميًا، هي رؤية عميقة تجسّدت في مبادراته المستمرة، ودعمه للشباب عبر المبادرات الريادية المختلفة.
صحيح أن قيادة ولي العهد لهذا المجلس تُبرز دور الأردن كدولة طموحة تسعى لمواكبة التطورات العالمية، والصحيح أيضاً أن تعزيز مكانة المملكة كمركز للتكنولوجيا في المنطقة، يعني جذب الاستثمارات الدولية، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وإيجاد حلول رقمية مبتكرة تُسهم في تحسين حياة المواطنين.
ولي العهد الأمير الحسين، بشخصيته القيادية الطموحة، وبرؤية مستقبلية طموحة، يُثبت مجددًا أن الشباب قادرون على تحقيق التغيير، وأن الأردن، برؤيته، يمضي بخطى واثقة نحو مستقبل رقمي أكثر إشراقًا.
بالنسبة لسموّه فإن التركيز على الابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وتقنيات الجيل الخامس، سيُسهم في بناء اقتصاد رقمي مستدام، وبتضافر الجهود الوطنية لترجمة هذه الرؤية إلى واقع ملموس، سنشهد نهضةً رقميةً وطنيةً تُعزز من تنافسية المملكة على الساحة العالمية.
'الدستور'
رئيسُ التحريرِ المسؤولُ مـصطفى الريــالات
بإرادة شابة وطموحة، ترأس سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، ليؤكد من جديد رؤيته الهادفة إلى النهوض بالأردن وتكريسه منصّة ريادية في الرقمنة والتكنولوجيا.
يُمثّل الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل علامةً فارقةً في مسيرة الأردن نحو التقدُّم والرقمنة، بقيادة شابة تستلهم قوتها من الشعب، وطموحها من رؤية مستقبلية شاملة، لا تغفل لحظةً عن أثر التطور الرقمي في إحداث ثورة «ديجتالية»، لم يعد من المنطق التأخر عن اعتلاء صَهوة حصانها.
لا شكّ أن ترؤس سمو ولي العهد لهذا المجلس يعكس اهتمام القيادة الأردنية بتعزيز مكانة الأردن كمركز إقليمي للتكنولوجيا والابتكار، كما أنه يُعزز رؤية «الأردن 2030» التي تسعى إلى تحويل التحديات إلى فرص وتحقيق التنمية المستدامة من خلال التكنولوجيا.
نعم، لقد تميّز سمو ولي العهد منذ بداية مسيرته بالالتزام بقضايا الشباب وتطلعاتهم، وهو ما انعكس جليًا في توجهاته نحو التكنولوجيا كوسيلة لتحقيق التحول الاقتصادي والاجتماعي؛ لبناء اقتصاد رقمي متكامل يعتمد على الابتكار والذكاء الاصطناعي والريادة.
رؤية سموّه لا تقتصر على الحاضر، بل تمتد لتشمل مستقبلاً مشرقًا تُوظف فيه التكنولوجيا لخدمة الإنسان وتعزيز مكانة الأردن عالميًا، هي رؤية عميقة تجسّدت في مبادراته المستمرة، ودعمه للشباب عبر المبادرات الريادية المختلفة.
صحيح أن قيادة ولي العهد لهذا المجلس تُبرز دور الأردن كدولة طموحة تسعى لمواكبة التطورات العالمية، والصحيح أيضاً أن تعزيز مكانة المملكة كمركز للتكنولوجيا في المنطقة، يعني جذب الاستثمارات الدولية، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وإيجاد حلول رقمية مبتكرة تُسهم في تحسين حياة المواطنين.
ولي العهد الأمير الحسين، بشخصيته القيادية الطموحة، وبرؤية مستقبلية طموحة، يُثبت مجددًا أن الشباب قادرون على تحقيق التغيير، وأن الأردن، برؤيته، يمضي بخطى واثقة نحو مستقبل رقمي أكثر إشراقًا.
بالنسبة لسموّه فإن التركيز على الابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وتقنيات الجيل الخامس، سيُسهم في بناء اقتصاد رقمي مستدام، وبتضافر الجهود الوطنية لترجمة هذه الرؤية إلى واقع ملموس، سنشهد نهضةً رقميةً وطنيةً تُعزز من تنافسية المملكة على الساحة العالمية.
'الدستور'
رئيسُ التحريرِ المسؤولُ مـصطفى الريــالات
بإرادة شابة وطموحة، ترأس سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، ليؤكد من جديد رؤيته الهادفة إلى النهوض بالأردن وتكريسه منصّة ريادية في الرقمنة والتكنولوجيا.
يُمثّل الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل علامةً فارقةً في مسيرة الأردن نحو التقدُّم والرقمنة، بقيادة شابة تستلهم قوتها من الشعب، وطموحها من رؤية مستقبلية شاملة، لا تغفل لحظةً عن أثر التطور الرقمي في إحداث ثورة «ديجتالية»، لم يعد من المنطق التأخر عن اعتلاء صَهوة حصانها.
لا شكّ أن ترؤس سمو ولي العهد لهذا المجلس يعكس اهتمام القيادة الأردنية بتعزيز مكانة الأردن كمركز إقليمي للتكنولوجيا والابتكار، كما أنه يُعزز رؤية «الأردن 2030» التي تسعى إلى تحويل التحديات إلى فرص وتحقيق التنمية المستدامة من خلال التكنولوجيا.
نعم، لقد تميّز سمو ولي العهد منذ بداية مسيرته بالالتزام بقضايا الشباب وتطلعاتهم، وهو ما انعكس جليًا في توجهاته نحو التكنولوجيا كوسيلة لتحقيق التحول الاقتصادي والاجتماعي؛ لبناء اقتصاد رقمي متكامل يعتمد على الابتكار والذكاء الاصطناعي والريادة.
رؤية سموّه لا تقتصر على الحاضر، بل تمتد لتشمل مستقبلاً مشرقًا تُوظف فيه التكنولوجيا لخدمة الإنسان وتعزيز مكانة الأردن عالميًا، هي رؤية عميقة تجسّدت في مبادراته المستمرة، ودعمه للشباب عبر المبادرات الريادية المختلفة.
صحيح أن قيادة ولي العهد لهذا المجلس تُبرز دور الأردن كدولة طموحة تسعى لمواكبة التطورات العالمية، والصحيح أيضاً أن تعزيز مكانة المملكة كمركز للتكنولوجيا في المنطقة، يعني جذب الاستثمارات الدولية، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وإيجاد حلول رقمية مبتكرة تُسهم في تحسين حياة المواطنين.
ولي العهد الأمير الحسين، بشخصيته القيادية الطموحة، وبرؤية مستقبلية طموحة، يُثبت مجددًا أن الشباب قادرون على تحقيق التغيير، وأن الأردن، برؤيته، يمضي بخطى واثقة نحو مستقبل رقمي أكثر إشراقًا.
بالنسبة لسموّه فإن التركيز على الابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وتقنيات الجيل الخامس، سيُسهم في بناء اقتصاد رقمي مستدام، وبتضافر الجهود الوطنية لترجمة هذه الرؤية إلى واقع ملموس، سنشهد نهضةً رقميةً وطنيةً تُعزز من تنافسية المملكة على الساحة العالمية.
'الدستور'
التعليقات