طور فريق من الباحثين في الصين نوعا جديدا من الجلد الإلكتروني يساعد 'الروبوتات' في التنقل بين الأشياء المحيطة لها عبر حاسة اللمس عندما تكون الرؤية محدودة.
وذكرت وكالة الأنباء الصينية 'شينخوا' أن الجلد الإلكتروني يتميز بأنه ناعم ومصنوع من مادة هلامية ولديه مظهر يشبه الشريط ويحاكي خصائص جلد الإنسان، فضلا عن قابليته للتمدد وقدرته على الالتئام الذاتي والحموضة الضعيفة والأنشطة المضادة للبكتيريا.
وأشارت نتائج الاكتشاف التي نشرت في دورية 'أيه سي إس نانو' اليوم الاثنين، إلى أن الجلد يشعر بدرجة الحرارة والضغط والرطوبة في الظروف المحيطة به بمجرد تشغيله.
وأضافت، أن الجلد الإلكتروني الجديد قائم على أساس الحرير الطبيعي، وهي مادة بروتينية، ولتخليق هذا الجلد أضاف العلماء إليه أيونات الكالسيوم الممتصة للماء، وأيونات الهيدروجين الحمضية الضعيفة، والمواد النانوية ثنائية الأبعاد الحساسة للتحفيزات البيئية.
طور فريق من الباحثين في الصين نوعا جديدا من الجلد الإلكتروني يساعد 'الروبوتات' في التنقل بين الأشياء المحيطة لها عبر حاسة اللمس عندما تكون الرؤية محدودة.
وذكرت وكالة الأنباء الصينية 'شينخوا' أن الجلد الإلكتروني يتميز بأنه ناعم ومصنوع من مادة هلامية ولديه مظهر يشبه الشريط ويحاكي خصائص جلد الإنسان، فضلا عن قابليته للتمدد وقدرته على الالتئام الذاتي والحموضة الضعيفة والأنشطة المضادة للبكتيريا.
وأشارت نتائج الاكتشاف التي نشرت في دورية 'أيه سي إس نانو' اليوم الاثنين، إلى أن الجلد يشعر بدرجة الحرارة والضغط والرطوبة في الظروف المحيطة به بمجرد تشغيله.
وأضافت، أن الجلد الإلكتروني الجديد قائم على أساس الحرير الطبيعي، وهي مادة بروتينية، ولتخليق هذا الجلد أضاف العلماء إليه أيونات الكالسيوم الممتصة للماء، وأيونات الهيدروجين الحمضية الضعيفة، والمواد النانوية ثنائية الأبعاد الحساسة للتحفيزات البيئية.
طور فريق من الباحثين في الصين نوعا جديدا من الجلد الإلكتروني يساعد 'الروبوتات' في التنقل بين الأشياء المحيطة لها عبر حاسة اللمس عندما تكون الرؤية محدودة.
وذكرت وكالة الأنباء الصينية 'شينخوا' أن الجلد الإلكتروني يتميز بأنه ناعم ومصنوع من مادة هلامية ولديه مظهر يشبه الشريط ويحاكي خصائص جلد الإنسان، فضلا عن قابليته للتمدد وقدرته على الالتئام الذاتي والحموضة الضعيفة والأنشطة المضادة للبكتيريا.
وأشارت نتائج الاكتشاف التي نشرت في دورية 'أيه سي إس نانو' اليوم الاثنين، إلى أن الجلد يشعر بدرجة الحرارة والضغط والرطوبة في الظروف المحيطة به بمجرد تشغيله.
وأضافت، أن الجلد الإلكتروني الجديد قائم على أساس الحرير الطبيعي، وهي مادة بروتينية، ولتخليق هذا الجلد أضاف العلماء إليه أيونات الكالسيوم الممتصة للماء، وأيونات الهيدروجين الحمضية الضعيفة، والمواد النانوية ثنائية الأبعاد الحساسة للتحفيزات البيئية.
التعليقات