أعلن منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد غريسلي، الأحد، أن تجنب كارثة بيئية بسبب خزان النفط 'صافر' بات أقرب من أي وقت مضى.
وعبر غريسلي عبر حسابه في تويتر عن شكر الأمم المتحدة للدول الأعضاء والقطاع الخاص على تقديم 97 مليون دولار لمنع تسرب النفط من الخزان في البحر الأحمر.
غير أنه قال إن المنظمة الأممية ما زالت بحاجة لـ32 مليون دولار إضافية لبدء عملية إنقاذ الخزان المتهالك.
ناقلة بديلة
يأتي ذلك بعدما أعلنت الأمم المتحدة قبل يومين أن ناقلة النفط البديلة لـ'صافر' بدأت رحلتها باتجاه البحر الأحمر، بعد استكمال أعمال صيانتها وإجراء التعديلات المناسبة عليها في حوض جاف بمدينة تشوشان في الصين.
وصرح المتحدث باسم الأمم المتحدة بأن الناقلة البحرية 'نوتيكا' التي اشترتها المنظمة لاستبدال ناقلة النفط العملاقة المتهالكة 'صافر'، ستُبحر الخميس من تشوشان في الصين متجهة إلى البحر الأحمر.
نحو مليون برميل نفط
يشار إلى أن 'صافر' هي ناقلة نفط مهترئة تحمل على متنها نحو مليون برميل نفط (أكثر من 140 ألف طن)، وهي ترسو على بعد 6 أميال من الساحل اليمني.
كما قد يسبّب وقوع انفجار أو تسرّب من 'صافر' واحدة من أخطر كوارث التسربات النفطية في التاريخ، وفق دراسة أجرتها مختبرات منظمة غرينبيس للبحوث.
وكانت الأمم المتحدة قد أجلت زيارة فريق خبرائها إلى الناقلة لأكثر من مرة بعد تراجع وعدم التزام الحوثيين بتعهداتهم بالسماح للفريق بصيانة الخزان العائم وتفريغه لتجنب حدوث كارثة بيئية.
أعلن منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد غريسلي، الأحد، أن تجنب كارثة بيئية بسبب خزان النفط 'صافر' بات أقرب من أي وقت مضى.
وعبر غريسلي عبر حسابه في تويتر عن شكر الأمم المتحدة للدول الأعضاء والقطاع الخاص على تقديم 97 مليون دولار لمنع تسرب النفط من الخزان في البحر الأحمر.
غير أنه قال إن المنظمة الأممية ما زالت بحاجة لـ32 مليون دولار إضافية لبدء عملية إنقاذ الخزان المتهالك.
ناقلة بديلة
يأتي ذلك بعدما أعلنت الأمم المتحدة قبل يومين أن ناقلة النفط البديلة لـ'صافر' بدأت رحلتها باتجاه البحر الأحمر، بعد استكمال أعمال صيانتها وإجراء التعديلات المناسبة عليها في حوض جاف بمدينة تشوشان في الصين.
وصرح المتحدث باسم الأمم المتحدة بأن الناقلة البحرية 'نوتيكا' التي اشترتها المنظمة لاستبدال ناقلة النفط العملاقة المتهالكة 'صافر'، ستُبحر الخميس من تشوشان في الصين متجهة إلى البحر الأحمر.
نحو مليون برميل نفط
يشار إلى أن 'صافر' هي ناقلة نفط مهترئة تحمل على متنها نحو مليون برميل نفط (أكثر من 140 ألف طن)، وهي ترسو على بعد 6 أميال من الساحل اليمني.
كما قد يسبّب وقوع انفجار أو تسرّب من 'صافر' واحدة من أخطر كوارث التسربات النفطية في التاريخ، وفق دراسة أجرتها مختبرات منظمة غرينبيس للبحوث.
وكانت الأمم المتحدة قد أجلت زيارة فريق خبرائها إلى الناقلة لأكثر من مرة بعد تراجع وعدم التزام الحوثيين بتعهداتهم بالسماح للفريق بصيانة الخزان العائم وتفريغه لتجنب حدوث كارثة بيئية.
أعلن منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد غريسلي، الأحد، أن تجنب كارثة بيئية بسبب خزان النفط 'صافر' بات أقرب من أي وقت مضى.
وعبر غريسلي عبر حسابه في تويتر عن شكر الأمم المتحدة للدول الأعضاء والقطاع الخاص على تقديم 97 مليون دولار لمنع تسرب النفط من الخزان في البحر الأحمر.
غير أنه قال إن المنظمة الأممية ما زالت بحاجة لـ32 مليون دولار إضافية لبدء عملية إنقاذ الخزان المتهالك.
ناقلة بديلة
يأتي ذلك بعدما أعلنت الأمم المتحدة قبل يومين أن ناقلة النفط البديلة لـ'صافر' بدأت رحلتها باتجاه البحر الأحمر، بعد استكمال أعمال صيانتها وإجراء التعديلات المناسبة عليها في حوض جاف بمدينة تشوشان في الصين.
وصرح المتحدث باسم الأمم المتحدة بأن الناقلة البحرية 'نوتيكا' التي اشترتها المنظمة لاستبدال ناقلة النفط العملاقة المتهالكة 'صافر'، ستُبحر الخميس من تشوشان في الصين متجهة إلى البحر الأحمر.
نحو مليون برميل نفط
يشار إلى أن 'صافر' هي ناقلة نفط مهترئة تحمل على متنها نحو مليون برميل نفط (أكثر من 140 ألف طن)، وهي ترسو على بعد 6 أميال من الساحل اليمني.
كما قد يسبّب وقوع انفجار أو تسرّب من 'صافر' واحدة من أخطر كوارث التسربات النفطية في التاريخ، وفق دراسة أجرتها مختبرات منظمة غرينبيس للبحوث.
وكانت الأمم المتحدة قد أجلت زيارة فريق خبرائها إلى الناقلة لأكثر من مرة بعد تراجع وعدم التزام الحوثيين بتعهداتهم بالسماح للفريق بصيانة الخزان العائم وتفريغه لتجنب حدوث كارثة بيئية.
التعليقات