هي، قطعًا، ليست مصادفة أن يبريء القضاء العادل أبننا النائب السابق ابننا شادي العدوان من كل التهم المسندة إليه في العيد السادس والسبعين لاستقلال الوطن والبلاد الأردنية، فاستقلالنا لا يتجزىء، والقضاء المستقل العادل تاج على رؤس الأردنيين نفتخر به بين الشعوب والأمم.
نتقدم، نحن عشيرة النمر خاصة وقبيلة العدوان عامة بالشكر والعرفان لقضائنا النزيه المستقل على حكمه الجازم الحازم ببراءة ابننا آبو بركات من التهم المسندة إليه كافة، بعد أربع سنوات من إجراءات التقاضي.
هذا، بالتأكيد، ليس شأنًا حديثًا أو مستغربًا على مؤسسة القضاء الأردنية الراسخة في ميزان العدل، فتاريخنا يزخر بإنجازات عظيمة لهذه المؤسسة الوطنية الكبيرة كباقي مؤسسات الدولة
ونحن، إذ نبارك لجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله وللشعب الأردني بهذا العام الجديد، فإننا نتطلع إلى أن يسدد الله خطا قائد البلاد وولي عهده وأن يبسط الأمن والاستقرار في هذا البلد العظيم والكبير بشعبه وقيادته
هي، قطعًا، ليست مصادفة أن يبريء القضاء العادل أبننا النائب السابق ابننا شادي العدوان من كل التهم المسندة إليه في العيد السادس والسبعين لاستقلال الوطن والبلاد الأردنية، فاستقلالنا لا يتجزىء، والقضاء المستقل العادل تاج على رؤس الأردنيين نفتخر به بين الشعوب والأمم.
نتقدم، نحن عشيرة النمر خاصة وقبيلة العدوان عامة بالشكر والعرفان لقضائنا النزيه المستقل على حكمه الجازم الحازم ببراءة ابننا آبو بركات من التهم المسندة إليه كافة، بعد أربع سنوات من إجراءات التقاضي.
هذا، بالتأكيد، ليس شأنًا حديثًا أو مستغربًا على مؤسسة القضاء الأردنية الراسخة في ميزان العدل، فتاريخنا يزخر بإنجازات عظيمة لهذه المؤسسة الوطنية الكبيرة كباقي مؤسسات الدولة
ونحن، إذ نبارك لجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله وللشعب الأردني بهذا العام الجديد، فإننا نتطلع إلى أن يسدد الله خطا قائد البلاد وولي عهده وأن يبسط الأمن والاستقرار في هذا البلد العظيم والكبير بشعبه وقيادته
هي، قطعًا، ليست مصادفة أن يبريء القضاء العادل أبننا النائب السابق ابننا شادي العدوان من كل التهم المسندة إليه في العيد السادس والسبعين لاستقلال الوطن والبلاد الأردنية، فاستقلالنا لا يتجزىء، والقضاء المستقل العادل تاج على رؤس الأردنيين نفتخر به بين الشعوب والأمم.
نتقدم، نحن عشيرة النمر خاصة وقبيلة العدوان عامة بالشكر والعرفان لقضائنا النزيه المستقل على حكمه الجازم الحازم ببراءة ابننا آبو بركات من التهم المسندة إليه كافة، بعد أربع سنوات من إجراءات التقاضي.
هذا، بالتأكيد، ليس شأنًا حديثًا أو مستغربًا على مؤسسة القضاء الأردنية الراسخة في ميزان العدل، فتاريخنا يزخر بإنجازات عظيمة لهذه المؤسسة الوطنية الكبيرة كباقي مؤسسات الدولة
ونحن، إذ نبارك لجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله وللشعب الأردني بهذا العام الجديد، فإننا نتطلع إلى أن يسدد الله خطا قائد البلاد وولي عهده وأن يبسط الأمن والاستقرار في هذا البلد العظيم والكبير بشعبه وقيادته
التعليقات