أخبار اليوم - كرّم أهالي مدينة حماة السورية، رغيد الططري، الطيّار الحربي الذي قضى 43 عاما في سجون نظام الأسد، قبل أن يتم تحريره من سجن السويداء يوم سقوط النظام في الثامن من ديسمبر.
ومنح أهال المدينية بعد صلاة الجمعة، الططري سيفًا ذهبي اللون 'عربون شكر'، لأنه قضى أكثر من نصف حياته في الاعتقال، بسبب رفضه قصف المدينة خلال الأحداث التي شهدتها في الثمانينات، حينما قصفت قوات نظام حافظ الأسد، والد بشار، المدينة لمواجهة حراك مسلح يقوده الإخوان المسلمون.
والططري طيار عسكري سوري سابق، من مواليد مدينة دمشق، اعتقلته المخابرات السورية في 24 نوفمبر عام 1981، وكانت تهمته 'عصيان الأوامر'.
وحررت فصائل سورية مرتبطة بالإدارة الجديدة في البلاد ططري من السجن المركزي في مدينة طرطوس إضافة إلى آخرين، عقب انهيار النظام وفرار رئيسه بشار الأسد.
والتقى ططري لاحقا مع عائلته، حيث اعتقل في 1982 وعمره 27 عاما، وكان حينها طيارا برتبة رائد، بسبب رفض أوامر أصدرت له بقصف المدنيين في مدينة حماة، والتي شهدت مجزرة آنذاك إبان حكم حافظ الأسد.
أخبار اليوم - كرّم أهالي مدينة حماة السورية، رغيد الططري، الطيّار الحربي الذي قضى 43 عاما في سجون نظام الأسد، قبل أن يتم تحريره من سجن السويداء يوم سقوط النظام في الثامن من ديسمبر.
ومنح أهال المدينية بعد صلاة الجمعة، الططري سيفًا ذهبي اللون 'عربون شكر'، لأنه قضى أكثر من نصف حياته في الاعتقال، بسبب رفضه قصف المدينة خلال الأحداث التي شهدتها في الثمانينات، حينما قصفت قوات نظام حافظ الأسد، والد بشار، المدينة لمواجهة حراك مسلح يقوده الإخوان المسلمون.
والططري طيار عسكري سوري سابق، من مواليد مدينة دمشق، اعتقلته المخابرات السورية في 24 نوفمبر عام 1981، وكانت تهمته 'عصيان الأوامر'.
وحررت فصائل سورية مرتبطة بالإدارة الجديدة في البلاد ططري من السجن المركزي في مدينة طرطوس إضافة إلى آخرين، عقب انهيار النظام وفرار رئيسه بشار الأسد.
والتقى ططري لاحقا مع عائلته، حيث اعتقل في 1982 وعمره 27 عاما، وكان حينها طيارا برتبة رائد، بسبب رفض أوامر أصدرت له بقصف المدنيين في مدينة حماة، والتي شهدت مجزرة آنذاك إبان حكم حافظ الأسد.
أخبار اليوم - كرّم أهالي مدينة حماة السورية، رغيد الططري، الطيّار الحربي الذي قضى 43 عاما في سجون نظام الأسد، قبل أن يتم تحريره من سجن السويداء يوم سقوط النظام في الثامن من ديسمبر.
ومنح أهال المدينية بعد صلاة الجمعة، الططري سيفًا ذهبي اللون 'عربون شكر'، لأنه قضى أكثر من نصف حياته في الاعتقال، بسبب رفضه قصف المدينة خلال الأحداث التي شهدتها في الثمانينات، حينما قصفت قوات نظام حافظ الأسد، والد بشار، المدينة لمواجهة حراك مسلح يقوده الإخوان المسلمون.
والططري طيار عسكري سوري سابق، من مواليد مدينة دمشق، اعتقلته المخابرات السورية في 24 نوفمبر عام 1981، وكانت تهمته 'عصيان الأوامر'.
وحررت فصائل سورية مرتبطة بالإدارة الجديدة في البلاد ططري من السجن المركزي في مدينة طرطوس إضافة إلى آخرين، عقب انهيار النظام وفرار رئيسه بشار الأسد.
والتقى ططري لاحقا مع عائلته، حيث اعتقل في 1982 وعمره 27 عاما، وكان حينها طيارا برتبة رائد، بسبب رفض أوامر أصدرت له بقصف المدنيين في مدينة حماة، والتي شهدت مجزرة آنذاك إبان حكم حافظ الأسد.
التعليقات