أخبار اليوم - أعلنت مصادر طبية، ارتقاء الرضيعة 'سيلا محمود الفصيح'، جرّاء البرد الشديد في خيام مواصي خان يونس جنوب قطاع غزة.
وقالت المصادر، إن الرضيعة الفصيح، ارتقت الليلة الماضية، بعد تجمدها في إحدى خيام مواصي خانيونس.
ويوم الجمعة، استشهدت الطفلة الرضيعة عائشة القصاص، البالغة من العمر عشرين يومًا، بسبب البرد القارس الذي اجتاح خيمتها في منطقة مواصي خان يونس، التي نزحت لها عائلات دمر الاحتلال منازلها ومناطقها.
وتأتي وفاة الرضيعتين سيلا وعائشة في ظل ظروف معيشية قاسية يعاني منها سكان القطاع، حيث يفتقر الآلاف إلى أبسط مقومات الحياة، بما في ذلك وسائل التدفئة والمأوى الآمن.
ويعيش نحو مليوني نازح، من أصل 2.2 مليون نسمة في قطاع غزة، ظروفا إنسانية صعبة للغاية في ظل النقص الشديد في مستلزمات الحياة الأساسية وإمدادات المياه والطعام.
وتتفاقم معاناة النازحين خاصة الذين يقيمون في خيام مهترئة مصنوعة من القماش أو النايلون وفي مراكز إيواء، في ظل المنخفضات الجوية التي تضرب قطاع غزة حيث يعجزون عن تدفئة أجساد أطفالهم نتيجة نقص المستلزمات، في حين تغمر الأمطار الكثير من خيامهم.
أخبار اليوم - أعلنت مصادر طبية، ارتقاء الرضيعة 'سيلا محمود الفصيح'، جرّاء البرد الشديد في خيام مواصي خان يونس جنوب قطاع غزة.
وقالت المصادر، إن الرضيعة الفصيح، ارتقت الليلة الماضية، بعد تجمدها في إحدى خيام مواصي خانيونس.
ويوم الجمعة، استشهدت الطفلة الرضيعة عائشة القصاص، البالغة من العمر عشرين يومًا، بسبب البرد القارس الذي اجتاح خيمتها في منطقة مواصي خان يونس، التي نزحت لها عائلات دمر الاحتلال منازلها ومناطقها.
وتأتي وفاة الرضيعتين سيلا وعائشة في ظل ظروف معيشية قاسية يعاني منها سكان القطاع، حيث يفتقر الآلاف إلى أبسط مقومات الحياة، بما في ذلك وسائل التدفئة والمأوى الآمن.
ويعيش نحو مليوني نازح، من أصل 2.2 مليون نسمة في قطاع غزة، ظروفا إنسانية صعبة للغاية في ظل النقص الشديد في مستلزمات الحياة الأساسية وإمدادات المياه والطعام.
وتتفاقم معاناة النازحين خاصة الذين يقيمون في خيام مهترئة مصنوعة من القماش أو النايلون وفي مراكز إيواء، في ظل المنخفضات الجوية التي تضرب قطاع غزة حيث يعجزون عن تدفئة أجساد أطفالهم نتيجة نقص المستلزمات، في حين تغمر الأمطار الكثير من خيامهم.
أخبار اليوم - أعلنت مصادر طبية، ارتقاء الرضيعة 'سيلا محمود الفصيح'، جرّاء البرد الشديد في خيام مواصي خان يونس جنوب قطاع غزة.
وقالت المصادر، إن الرضيعة الفصيح، ارتقت الليلة الماضية، بعد تجمدها في إحدى خيام مواصي خانيونس.
ويوم الجمعة، استشهدت الطفلة الرضيعة عائشة القصاص، البالغة من العمر عشرين يومًا، بسبب البرد القارس الذي اجتاح خيمتها في منطقة مواصي خان يونس، التي نزحت لها عائلات دمر الاحتلال منازلها ومناطقها.
وتأتي وفاة الرضيعتين سيلا وعائشة في ظل ظروف معيشية قاسية يعاني منها سكان القطاع، حيث يفتقر الآلاف إلى أبسط مقومات الحياة، بما في ذلك وسائل التدفئة والمأوى الآمن.
ويعيش نحو مليوني نازح، من أصل 2.2 مليون نسمة في قطاع غزة، ظروفا إنسانية صعبة للغاية في ظل النقص الشديد في مستلزمات الحياة الأساسية وإمدادات المياه والطعام.
وتتفاقم معاناة النازحين خاصة الذين يقيمون في خيام مهترئة مصنوعة من القماش أو النايلون وفي مراكز إيواء، في ظل المنخفضات الجوية التي تضرب قطاع غزة حيث يعجزون عن تدفئة أجساد أطفالهم نتيجة نقص المستلزمات، في حين تغمر الأمطار الكثير من خيامهم.
التعليقات