أخبار اليوم - في قصة نجاح تلهم الشباب وتفتح آفاقاً جديدة، حقق برنامج التدريب المهني في مجال صياغة المجوهرات بمعهد تدريب مهني أبونصير قفزة نوعية، حيث حول شباباً طموحاً إلى صناع مجوهرات مهرة في السوق المحلي والدولي، قادرين على المنافسة في سوق العمل. هذا البرنامج، الذي تميز بشراكة مثمرة مع القطاع الخاص، أثبت نجاحه في توفير فرص عمل واعدة، وتعزيز الاقتصاد المحلي.
برز في هذا البرنامج مجموعة من الخريجين المتميزين، منهم إبراهيم الترك، خبير تركيب ألماس وتقييم الأحجار الكريمة، الذي يمتلك خبرة واسعة في هذا المجال تتجاوز حالياً 15 عام. كما حقق محمد حسين أبوهريرة الخريج من نفس المعهد عام 2015 نجاحاً باهراً كصائغ مجوهرات. ولا ننسى عبد الرحمن علاء وسيف الدين حسين، الشابان الطموحان اللذان أثبتا كفاءة عالية في صياغة الذهب والمجوهرات أيضا خريجوا المعهد عام 2024.
كما لعب المدربان المتميزان عمار محمد الجيلاني وعبدالله القريوتي دوراً حاسماً في نجاح هؤلاء الخريجين، حيث زودوهما بالمهارات والمعرفة اللازمتين للنجاح في هذا المجال. فبفضل خبراتهما الواسعة وإشرافهما الدقيق، تمكن الخريجون من تطوير مهاراتهم العملية والنظرية.
شكلت الشراكة مع شركة شوكت الشامي للمجوهرات في عمان وعدد من الشركاء العاملين بهذا المجال في القطاع الخاص، عاملاً حاسماً في نجاح البرنامج، حيث قدمت الشركة للخريجين فرصة للتدريب العملي في بيئة عمل حقيقية، حيث أن الخريجين الأربعة المذكورين أعلاه يعملون حالياً لديهم، مما ساعدهم على اكتساب الخبرة اللازمة للانطلاق في سوق العمل، وبعد أن أثبتوا كفاءتهم خلال فترة التدريب الميداني، تم توظيفهم في الشركة، مما أتاح لهم فرصة لتحقيق الاستقرار المالي والمهني والعيش الكريم.
بدوره، أكد الأستاذ وائل ارتيمة، مدير مشغل صياغة المجوهرات، على أهمية هذه الشراكة، مشيراً إلى أن مؤسسة التدريب المهني تلعب دوراً حيوياً في توفير الكوادر المؤهلة لسوق العمل. وأضاف أن هذا البرنامج يساهم في تعزيز مكانة الأردن كمركز لصناعة المجوهرات.
يشجع الخريجون الشباب والشابات على الانضمام إلى برامج التدريب المهني، مؤكدين على أن هذه البرامج تزودهم بالمهارات المطلوبة لسوق العمل، وتفتح أمامهم آفاقاً واسعة للنجاح.
أخبار اليوم - في قصة نجاح تلهم الشباب وتفتح آفاقاً جديدة، حقق برنامج التدريب المهني في مجال صياغة المجوهرات بمعهد تدريب مهني أبونصير قفزة نوعية، حيث حول شباباً طموحاً إلى صناع مجوهرات مهرة في السوق المحلي والدولي، قادرين على المنافسة في سوق العمل. هذا البرنامج، الذي تميز بشراكة مثمرة مع القطاع الخاص، أثبت نجاحه في توفير فرص عمل واعدة، وتعزيز الاقتصاد المحلي.
برز في هذا البرنامج مجموعة من الخريجين المتميزين، منهم إبراهيم الترك، خبير تركيب ألماس وتقييم الأحجار الكريمة، الذي يمتلك خبرة واسعة في هذا المجال تتجاوز حالياً 15 عام. كما حقق محمد حسين أبوهريرة الخريج من نفس المعهد عام 2015 نجاحاً باهراً كصائغ مجوهرات. ولا ننسى عبد الرحمن علاء وسيف الدين حسين، الشابان الطموحان اللذان أثبتا كفاءة عالية في صياغة الذهب والمجوهرات أيضا خريجوا المعهد عام 2024.
كما لعب المدربان المتميزان عمار محمد الجيلاني وعبدالله القريوتي دوراً حاسماً في نجاح هؤلاء الخريجين، حيث زودوهما بالمهارات والمعرفة اللازمتين للنجاح في هذا المجال. فبفضل خبراتهما الواسعة وإشرافهما الدقيق، تمكن الخريجون من تطوير مهاراتهم العملية والنظرية.
شكلت الشراكة مع شركة شوكت الشامي للمجوهرات في عمان وعدد من الشركاء العاملين بهذا المجال في القطاع الخاص، عاملاً حاسماً في نجاح البرنامج، حيث قدمت الشركة للخريجين فرصة للتدريب العملي في بيئة عمل حقيقية، حيث أن الخريجين الأربعة المذكورين أعلاه يعملون حالياً لديهم، مما ساعدهم على اكتساب الخبرة اللازمة للانطلاق في سوق العمل، وبعد أن أثبتوا كفاءتهم خلال فترة التدريب الميداني، تم توظيفهم في الشركة، مما أتاح لهم فرصة لتحقيق الاستقرار المالي والمهني والعيش الكريم.
بدوره، أكد الأستاذ وائل ارتيمة، مدير مشغل صياغة المجوهرات، على أهمية هذه الشراكة، مشيراً إلى أن مؤسسة التدريب المهني تلعب دوراً حيوياً في توفير الكوادر المؤهلة لسوق العمل. وأضاف أن هذا البرنامج يساهم في تعزيز مكانة الأردن كمركز لصناعة المجوهرات.
يشجع الخريجون الشباب والشابات على الانضمام إلى برامج التدريب المهني، مؤكدين على أن هذه البرامج تزودهم بالمهارات المطلوبة لسوق العمل، وتفتح أمامهم آفاقاً واسعة للنجاح.
أخبار اليوم - في قصة نجاح تلهم الشباب وتفتح آفاقاً جديدة، حقق برنامج التدريب المهني في مجال صياغة المجوهرات بمعهد تدريب مهني أبونصير قفزة نوعية، حيث حول شباباً طموحاً إلى صناع مجوهرات مهرة في السوق المحلي والدولي، قادرين على المنافسة في سوق العمل. هذا البرنامج، الذي تميز بشراكة مثمرة مع القطاع الخاص، أثبت نجاحه في توفير فرص عمل واعدة، وتعزيز الاقتصاد المحلي.
برز في هذا البرنامج مجموعة من الخريجين المتميزين، منهم إبراهيم الترك، خبير تركيب ألماس وتقييم الأحجار الكريمة، الذي يمتلك خبرة واسعة في هذا المجال تتجاوز حالياً 15 عام. كما حقق محمد حسين أبوهريرة الخريج من نفس المعهد عام 2015 نجاحاً باهراً كصائغ مجوهرات. ولا ننسى عبد الرحمن علاء وسيف الدين حسين، الشابان الطموحان اللذان أثبتا كفاءة عالية في صياغة الذهب والمجوهرات أيضا خريجوا المعهد عام 2024.
كما لعب المدربان المتميزان عمار محمد الجيلاني وعبدالله القريوتي دوراً حاسماً في نجاح هؤلاء الخريجين، حيث زودوهما بالمهارات والمعرفة اللازمتين للنجاح في هذا المجال. فبفضل خبراتهما الواسعة وإشرافهما الدقيق، تمكن الخريجون من تطوير مهاراتهم العملية والنظرية.
شكلت الشراكة مع شركة شوكت الشامي للمجوهرات في عمان وعدد من الشركاء العاملين بهذا المجال في القطاع الخاص، عاملاً حاسماً في نجاح البرنامج، حيث قدمت الشركة للخريجين فرصة للتدريب العملي في بيئة عمل حقيقية، حيث أن الخريجين الأربعة المذكورين أعلاه يعملون حالياً لديهم، مما ساعدهم على اكتساب الخبرة اللازمة للانطلاق في سوق العمل، وبعد أن أثبتوا كفاءتهم خلال فترة التدريب الميداني، تم توظيفهم في الشركة، مما أتاح لهم فرصة لتحقيق الاستقرار المالي والمهني والعيش الكريم.
بدوره، أكد الأستاذ وائل ارتيمة، مدير مشغل صياغة المجوهرات، على أهمية هذه الشراكة، مشيراً إلى أن مؤسسة التدريب المهني تلعب دوراً حيوياً في توفير الكوادر المؤهلة لسوق العمل. وأضاف أن هذا البرنامج يساهم في تعزيز مكانة الأردن كمركز لصناعة المجوهرات.
يشجع الخريجون الشباب والشابات على الانضمام إلى برامج التدريب المهني، مؤكدين على أن هذه البرامج تزودهم بالمهارات المطلوبة لسوق العمل، وتفتح أمامهم آفاقاً واسعة للنجاح.
التعليقات