أخبار اليوم - استكملت وزارة الأشغال العامة والإسكان المرحلة الأخيرة من الطريق السياحي النافذ لموقع شلالات مياه مجهود المعدنية التي تعتبر احد المعالم السياحية التي يرتادها الزوار المحليين والأجانب وتبعد عن مركز مدينة الطفيلة نحو (35 ) كيلو مترا بالقرب من حمامات عفرا .
وبين مدير اشغال الطفيلة المهندس عمار الحجاج أن مديرية الأشغال العامة فرغت ومن خلال مقاولين محليين من انجاز طريق شلالات مجهود على ثلاثة مراحل كان آخرها بطول 2 كيلو متر، فيما يبلغ طول الطريق الإجمالي، نحو 6 كيلو مترات وذلك لضمان طريق آمن لزوار الموقع، يشتمل على عناصر السلامة المرورية .
وأشار ان الطريق شهد توسعة وتعبيد بالخلطة الاسفلتية الساخنة مع إيجاد عبارات لتصريف مياه الأمطار عليه ، وبأعداد إضافية لتلافي الانجرافات الفيضانات، وتعبيده بالخلطة الساخنة على مدار السنوات الماضية، في وقت اصبح بإمكان الزائر لموقع الشلالات الوصول إليها بشكل أمن وبكل يسر وسهولة بعدما اخذ هذا الموقع شهرة على المستوى المحلي لروعته وجمال المقومات السياحية التي يحتضنها، حيث قامت وزارة الأشغال العامة والإسكان بتقديم دعم إضافي على موازنة العام الحالي بقيمة 170 ألف دينار لاستكمال المرحلة الأخيرة من مشروع هذا الطريق الحيوي السياحي.
بدورها بينت مديرة سياحة الطفيلة خلود الجرابعة ان وزارة السياحة والآثار، وضعت موقع شلالات مجهود ضمن خططها المستقبلية الرامية الى تطويره وتحسين واقعه بالخدمات الاساسية كونه يعد من المواقع السياحية التي تحتاج الى تطوير في منتجها السياحي، مشيرة الى امكانية استثمار موقع الشلالات التي مصدرها من عدة عيون للمياه في إيجاد شاليه ومخيم دائم للمبيت في الموقع، إلى جانب إيجاد مركز للزوار وخدمات مختلفة كالمرافق العامة من حمامات ومسطحات وساحات مبلطة ومظلات.
واضافت ان انجاز الطريق النافذ لموقع الشلالات من قبل وزارة الأشغال العامة والإسكان سيكون إضافة نوعية على خريطة السياحة المحلية في الطفيلة، ما يمكن الزوار الي الوصول إلى المسارات السياحية الاخرى التي تقع ضمن مسار شلالات مجهود الي جانب إتاحة الفرصة لمحبي هويات التسلق والسباحة ، ورواد التنزه والباحثين عن جمال وروعة الطبيعة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية وممارسة هواياتهم.
واشارت ان شلالات مجهود اخذت شهرتها بسبب موقعها الجغرافي بين جروف صخرية وردية ، بمنطقة ذات تضاريس تتنوع فيها المقومات السياحية كافضل الاماكن جمالا لإنسياب المياه من شلال مرتفع وبغزارة لتجري في واديها المياه من وسط انفاق مرتفعة باتجاه سيل غور الصافي.
وتساءل العديد من زوار موقع شلالات مجهود عن دور ذات العلاقة في استكشاف واستثمار موقع الشلالات التي ما زال البعض يسميها « شلالات مجهول « كونها مجهولة الهوية على خارطة السياحة المحلية ، رغم المقومات السياحية التي تحتضها من مياه منسابة وشلالات وبرك مياه طبيعية وجروف وردية، يمكن استثمارها ضمن السياحات الاستكشافية ، وسياحة المغامرات وهوايات التسلق والسباحة ، عدا عن اعتبار هذا المكان نقطة للتنزه والترويج ، حيث يضيف جريان الماء الدائم في هذه المنطقة وسط غابات النخيل البري والصخور المرتفعة الى منظر الطبيعة جمالا وروعة الى جانب تمكين الزائر من الانطلاق لاستكشاف المنحدرات والشقوق والاشجار الحرجية والنخيل في هذا الموقع .
وبينوا ان الوصول سابقا الى شلالات مجهود كان يتطلب من زائرها جهدا ليس بالقليل ليصل الى حسن الاستمتاع بجمال الطبيعة وتميز المكان الواقعة شمالي الطفيلة بحوالي 35 كيلو مترا، لتأخذ من اسمها نصيب ، إذ يشعر زائرها حال الوصول بالدهشة حينا و بالراحة والهدوء وروعة المكان وابداعات الخالق حين اخر، وذلك لتفرد جمالية هذا الموقع ، اذ يحتضن مناظر طبيعية وشلالات من المياه ضمن مجرى مائي قل نظيره تصله عبر طريق من قرية ارحاب الغربية مشكلة مسارا مائيا لسيل الحسا مرورا بحمامات عفرا المعدنية لينتهي هذا المسار حتى البحر الميت ضمن مسار يصل الى نحو 50 كم .
وفي موقع شلالات مجهود تهبط المياه التي تجري عبر الوادي الواصل بأودية عفرا وسيل الحسا بانسبابية لا يشوبها أي ضجيج، فيما يضم الموقع مختلف عناصر السياحة الطبيعية والبيئية، فمن أشجار متنوعة كالدفلى والسدر إلى مياه جارية متدفقة، تنتهي بعدد من الشلالات الطبيعية المنحدرة والتي تخترق الصخور الوردية التي تميز المكان ، فيما يضم الموقع مياه ساخنة تتشابه مع درجات الحرارة فيها مع مياه عفرا المعدنية لتضيف للموقع قيمة اضافية وميزة لا يمكن اغفالها امام تلك المقومات التي تحتاج الى استثمار وترويج لهذا الموقع الخلاب .
أخبار اليوم - استكملت وزارة الأشغال العامة والإسكان المرحلة الأخيرة من الطريق السياحي النافذ لموقع شلالات مياه مجهود المعدنية التي تعتبر احد المعالم السياحية التي يرتادها الزوار المحليين والأجانب وتبعد عن مركز مدينة الطفيلة نحو (35 ) كيلو مترا بالقرب من حمامات عفرا .
وبين مدير اشغال الطفيلة المهندس عمار الحجاج أن مديرية الأشغال العامة فرغت ومن خلال مقاولين محليين من انجاز طريق شلالات مجهود على ثلاثة مراحل كان آخرها بطول 2 كيلو متر، فيما يبلغ طول الطريق الإجمالي، نحو 6 كيلو مترات وذلك لضمان طريق آمن لزوار الموقع، يشتمل على عناصر السلامة المرورية .
وأشار ان الطريق شهد توسعة وتعبيد بالخلطة الاسفلتية الساخنة مع إيجاد عبارات لتصريف مياه الأمطار عليه ، وبأعداد إضافية لتلافي الانجرافات الفيضانات، وتعبيده بالخلطة الساخنة على مدار السنوات الماضية، في وقت اصبح بإمكان الزائر لموقع الشلالات الوصول إليها بشكل أمن وبكل يسر وسهولة بعدما اخذ هذا الموقع شهرة على المستوى المحلي لروعته وجمال المقومات السياحية التي يحتضنها، حيث قامت وزارة الأشغال العامة والإسكان بتقديم دعم إضافي على موازنة العام الحالي بقيمة 170 ألف دينار لاستكمال المرحلة الأخيرة من مشروع هذا الطريق الحيوي السياحي.
بدورها بينت مديرة سياحة الطفيلة خلود الجرابعة ان وزارة السياحة والآثار، وضعت موقع شلالات مجهود ضمن خططها المستقبلية الرامية الى تطويره وتحسين واقعه بالخدمات الاساسية كونه يعد من المواقع السياحية التي تحتاج الى تطوير في منتجها السياحي، مشيرة الى امكانية استثمار موقع الشلالات التي مصدرها من عدة عيون للمياه في إيجاد شاليه ومخيم دائم للمبيت في الموقع، إلى جانب إيجاد مركز للزوار وخدمات مختلفة كالمرافق العامة من حمامات ومسطحات وساحات مبلطة ومظلات.
واضافت ان انجاز الطريق النافذ لموقع الشلالات من قبل وزارة الأشغال العامة والإسكان سيكون إضافة نوعية على خريطة السياحة المحلية في الطفيلة، ما يمكن الزوار الي الوصول إلى المسارات السياحية الاخرى التي تقع ضمن مسار شلالات مجهود الي جانب إتاحة الفرصة لمحبي هويات التسلق والسباحة ، ورواد التنزه والباحثين عن جمال وروعة الطبيعة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية وممارسة هواياتهم.
واشارت ان شلالات مجهود اخذت شهرتها بسبب موقعها الجغرافي بين جروف صخرية وردية ، بمنطقة ذات تضاريس تتنوع فيها المقومات السياحية كافضل الاماكن جمالا لإنسياب المياه من شلال مرتفع وبغزارة لتجري في واديها المياه من وسط انفاق مرتفعة باتجاه سيل غور الصافي.
وتساءل العديد من زوار موقع شلالات مجهود عن دور ذات العلاقة في استكشاف واستثمار موقع الشلالات التي ما زال البعض يسميها « شلالات مجهول « كونها مجهولة الهوية على خارطة السياحة المحلية ، رغم المقومات السياحية التي تحتضها من مياه منسابة وشلالات وبرك مياه طبيعية وجروف وردية، يمكن استثمارها ضمن السياحات الاستكشافية ، وسياحة المغامرات وهوايات التسلق والسباحة ، عدا عن اعتبار هذا المكان نقطة للتنزه والترويج ، حيث يضيف جريان الماء الدائم في هذه المنطقة وسط غابات النخيل البري والصخور المرتفعة الى منظر الطبيعة جمالا وروعة الى جانب تمكين الزائر من الانطلاق لاستكشاف المنحدرات والشقوق والاشجار الحرجية والنخيل في هذا الموقع .
وبينوا ان الوصول سابقا الى شلالات مجهود كان يتطلب من زائرها جهدا ليس بالقليل ليصل الى حسن الاستمتاع بجمال الطبيعة وتميز المكان الواقعة شمالي الطفيلة بحوالي 35 كيلو مترا، لتأخذ من اسمها نصيب ، إذ يشعر زائرها حال الوصول بالدهشة حينا و بالراحة والهدوء وروعة المكان وابداعات الخالق حين اخر، وذلك لتفرد جمالية هذا الموقع ، اذ يحتضن مناظر طبيعية وشلالات من المياه ضمن مجرى مائي قل نظيره تصله عبر طريق من قرية ارحاب الغربية مشكلة مسارا مائيا لسيل الحسا مرورا بحمامات عفرا المعدنية لينتهي هذا المسار حتى البحر الميت ضمن مسار يصل الى نحو 50 كم .
وفي موقع شلالات مجهود تهبط المياه التي تجري عبر الوادي الواصل بأودية عفرا وسيل الحسا بانسبابية لا يشوبها أي ضجيج، فيما يضم الموقع مختلف عناصر السياحة الطبيعية والبيئية، فمن أشجار متنوعة كالدفلى والسدر إلى مياه جارية متدفقة، تنتهي بعدد من الشلالات الطبيعية المنحدرة والتي تخترق الصخور الوردية التي تميز المكان ، فيما يضم الموقع مياه ساخنة تتشابه مع درجات الحرارة فيها مع مياه عفرا المعدنية لتضيف للموقع قيمة اضافية وميزة لا يمكن اغفالها امام تلك المقومات التي تحتاج الى استثمار وترويج لهذا الموقع الخلاب .
أخبار اليوم - استكملت وزارة الأشغال العامة والإسكان المرحلة الأخيرة من الطريق السياحي النافذ لموقع شلالات مياه مجهود المعدنية التي تعتبر احد المعالم السياحية التي يرتادها الزوار المحليين والأجانب وتبعد عن مركز مدينة الطفيلة نحو (35 ) كيلو مترا بالقرب من حمامات عفرا .
وبين مدير اشغال الطفيلة المهندس عمار الحجاج أن مديرية الأشغال العامة فرغت ومن خلال مقاولين محليين من انجاز طريق شلالات مجهود على ثلاثة مراحل كان آخرها بطول 2 كيلو متر، فيما يبلغ طول الطريق الإجمالي، نحو 6 كيلو مترات وذلك لضمان طريق آمن لزوار الموقع، يشتمل على عناصر السلامة المرورية .
وأشار ان الطريق شهد توسعة وتعبيد بالخلطة الاسفلتية الساخنة مع إيجاد عبارات لتصريف مياه الأمطار عليه ، وبأعداد إضافية لتلافي الانجرافات الفيضانات، وتعبيده بالخلطة الساخنة على مدار السنوات الماضية، في وقت اصبح بإمكان الزائر لموقع الشلالات الوصول إليها بشكل أمن وبكل يسر وسهولة بعدما اخذ هذا الموقع شهرة على المستوى المحلي لروعته وجمال المقومات السياحية التي يحتضنها، حيث قامت وزارة الأشغال العامة والإسكان بتقديم دعم إضافي على موازنة العام الحالي بقيمة 170 ألف دينار لاستكمال المرحلة الأخيرة من مشروع هذا الطريق الحيوي السياحي.
بدورها بينت مديرة سياحة الطفيلة خلود الجرابعة ان وزارة السياحة والآثار، وضعت موقع شلالات مجهود ضمن خططها المستقبلية الرامية الى تطويره وتحسين واقعه بالخدمات الاساسية كونه يعد من المواقع السياحية التي تحتاج الى تطوير في منتجها السياحي، مشيرة الى امكانية استثمار موقع الشلالات التي مصدرها من عدة عيون للمياه في إيجاد شاليه ومخيم دائم للمبيت في الموقع، إلى جانب إيجاد مركز للزوار وخدمات مختلفة كالمرافق العامة من حمامات ومسطحات وساحات مبلطة ومظلات.
واضافت ان انجاز الطريق النافذ لموقع الشلالات من قبل وزارة الأشغال العامة والإسكان سيكون إضافة نوعية على خريطة السياحة المحلية في الطفيلة، ما يمكن الزوار الي الوصول إلى المسارات السياحية الاخرى التي تقع ضمن مسار شلالات مجهود الي جانب إتاحة الفرصة لمحبي هويات التسلق والسباحة ، ورواد التنزه والباحثين عن جمال وروعة الطبيعة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية وممارسة هواياتهم.
واشارت ان شلالات مجهود اخذت شهرتها بسبب موقعها الجغرافي بين جروف صخرية وردية ، بمنطقة ذات تضاريس تتنوع فيها المقومات السياحية كافضل الاماكن جمالا لإنسياب المياه من شلال مرتفع وبغزارة لتجري في واديها المياه من وسط انفاق مرتفعة باتجاه سيل غور الصافي.
وتساءل العديد من زوار موقع شلالات مجهود عن دور ذات العلاقة في استكشاف واستثمار موقع الشلالات التي ما زال البعض يسميها « شلالات مجهول « كونها مجهولة الهوية على خارطة السياحة المحلية ، رغم المقومات السياحية التي تحتضها من مياه منسابة وشلالات وبرك مياه طبيعية وجروف وردية، يمكن استثمارها ضمن السياحات الاستكشافية ، وسياحة المغامرات وهوايات التسلق والسباحة ، عدا عن اعتبار هذا المكان نقطة للتنزه والترويج ، حيث يضيف جريان الماء الدائم في هذه المنطقة وسط غابات النخيل البري والصخور المرتفعة الى منظر الطبيعة جمالا وروعة الى جانب تمكين الزائر من الانطلاق لاستكشاف المنحدرات والشقوق والاشجار الحرجية والنخيل في هذا الموقع .
وبينوا ان الوصول سابقا الى شلالات مجهود كان يتطلب من زائرها جهدا ليس بالقليل ليصل الى حسن الاستمتاع بجمال الطبيعة وتميز المكان الواقعة شمالي الطفيلة بحوالي 35 كيلو مترا، لتأخذ من اسمها نصيب ، إذ يشعر زائرها حال الوصول بالدهشة حينا و بالراحة والهدوء وروعة المكان وابداعات الخالق حين اخر، وذلك لتفرد جمالية هذا الموقع ، اذ يحتضن مناظر طبيعية وشلالات من المياه ضمن مجرى مائي قل نظيره تصله عبر طريق من قرية ارحاب الغربية مشكلة مسارا مائيا لسيل الحسا مرورا بحمامات عفرا المعدنية لينتهي هذا المسار حتى البحر الميت ضمن مسار يصل الى نحو 50 كم .
وفي موقع شلالات مجهود تهبط المياه التي تجري عبر الوادي الواصل بأودية عفرا وسيل الحسا بانسبابية لا يشوبها أي ضجيج، فيما يضم الموقع مختلف عناصر السياحة الطبيعية والبيئية، فمن أشجار متنوعة كالدفلى والسدر إلى مياه جارية متدفقة، تنتهي بعدد من الشلالات الطبيعية المنحدرة والتي تخترق الصخور الوردية التي تميز المكان ، فيما يضم الموقع مياه ساخنة تتشابه مع درجات الحرارة فيها مع مياه عفرا المعدنية لتضيف للموقع قيمة اضافية وميزة لا يمكن اغفالها امام تلك المقومات التي تحتاج الى استثمار وترويج لهذا الموقع الخلاب .
التعليقات