أخبار اليوم - عواد الفالح - في أعماق القرى والمزارع وبين أزقة المخيمات والبوادي، يقف ياسين الصقور، خبير الأفاعي، كفارس شجاع في مواجهة خطر صامت لا يرحم: الأفاعي السامة. ياسين، الرجل الذي يحمل الترياق في يده وقلبه ممتلئ بحب الخير، هو البطل الذي يلجأ إليه الناس في أحلك اللحظات، حين تتعرض حياتهم للخطر بسبب لدغات الأفاعي.
ياسين لم يبحث عن شهرة أو دعم من مؤسسات محلية أو دولية. لم يقم بتنظيم ورش عمل باذخة في فنادق خمس نجوم، ولم يرافقه شاشات عرض أو مترجمات بشعر أشقر لتقديم عروض بالإنجليزية. بل اختار أن يجعل من واجبه الإنساني رسالة حقيقية، يتنقل بها بين القرى النائية، والأرياف، والمزارع، والبوادي.
بخبرته الواسعة وشجاعته الفريدة، يقوم ياسين بإمساك الأفاعي السامة، ويؤمن خطورتها، ثم يتولى بنفسه تقديم العلاج للمصابين، بما في ذلك توفير الأمصال التي غالبًا ما يمولها من جيبه الخاص. كل ذلك دون انتظار كلمة شكر أو تعويض مالي.
أكثر من ذلك، فإن ياسين الصقور، بفريقه المتواضع، يعمل تحت ظروف صعبة، حيث المعدات شحيحة والدعم الرسمي معدوم. ومع ذلك، يستمر بتقديم خدمات جليلة للمجتمع، مُثبتًا أن العطاء الحقيقي لا يحتاج إلى أضواء أو مسارح.
في كل مرة يُطلق فيها نداء استغاثة بسبب لدغة أفعى، تجد ياسين في المقدمة، يواجه الخطر بجرأة ويقدم الترياق الذي ينقذ الأرواح. إنه بطل كل أردني، لأنه في لحظات الصراع مع السموم، يثبت أن هناك من يحمل روح الإنسانية وينقذ الأرواح دون تردد.
قصته ليست مجرد عمل فردي، بل رسالة نادرة عن التضحية والإيثار، وعنوان للإنسانية النقية التي يحتاجها هذا الوطن. ياسين الصقور ليس فقط خبير أفاعي، بل رمز للعطاء الذي لا يعرف الحدود.
أخبار اليوم - عواد الفالح - في أعماق القرى والمزارع وبين أزقة المخيمات والبوادي، يقف ياسين الصقور، خبير الأفاعي، كفارس شجاع في مواجهة خطر صامت لا يرحم: الأفاعي السامة. ياسين، الرجل الذي يحمل الترياق في يده وقلبه ممتلئ بحب الخير، هو البطل الذي يلجأ إليه الناس في أحلك اللحظات، حين تتعرض حياتهم للخطر بسبب لدغات الأفاعي.
ياسين لم يبحث عن شهرة أو دعم من مؤسسات محلية أو دولية. لم يقم بتنظيم ورش عمل باذخة في فنادق خمس نجوم، ولم يرافقه شاشات عرض أو مترجمات بشعر أشقر لتقديم عروض بالإنجليزية. بل اختار أن يجعل من واجبه الإنساني رسالة حقيقية، يتنقل بها بين القرى النائية، والأرياف، والمزارع، والبوادي.
بخبرته الواسعة وشجاعته الفريدة، يقوم ياسين بإمساك الأفاعي السامة، ويؤمن خطورتها، ثم يتولى بنفسه تقديم العلاج للمصابين، بما في ذلك توفير الأمصال التي غالبًا ما يمولها من جيبه الخاص. كل ذلك دون انتظار كلمة شكر أو تعويض مالي.
أكثر من ذلك، فإن ياسين الصقور، بفريقه المتواضع، يعمل تحت ظروف صعبة، حيث المعدات شحيحة والدعم الرسمي معدوم. ومع ذلك، يستمر بتقديم خدمات جليلة للمجتمع، مُثبتًا أن العطاء الحقيقي لا يحتاج إلى أضواء أو مسارح.
في كل مرة يُطلق فيها نداء استغاثة بسبب لدغة أفعى، تجد ياسين في المقدمة، يواجه الخطر بجرأة ويقدم الترياق الذي ينقذ الأرواح. إنه بطل كل أردني، لأنه في لحظات الصراع مع السموم، يثبت أن هناك من يحمل روح الإنسانية وينقذ الأرواح دون تردد.
قصته ليست مجرد عمل فردي، بل رسالة نادرة عن التضحية والإيثار، وعنوان للإنسانية النقية التي يحتاجها هذا الوطن. ياسين الصقور ليس فقط خبير أفاعي، بل رمز للعطاء الذي لا يعرف الحدود.
أخبار اليوم - عواد الفالح - في أعماق القرى والمزارع وبين أزقة المخيمات والبوادي، يقف ياسين الصقور، خبير الأفاعي، كفارس شجاع في مواجهة خطر صامت لا يرحم: الأفاعي السامة. ياسين، الرجل الذي يحمل الترياق في يده وقلبه ممتلئ بحب الخير، هو البطل الذي يلجأ إليه الناس في أحلك اللحظات، حين تتعرض حياتهم للخطر بسبب لدغات الأفاعي.
ياسين لم يبحث عن شهرة أو دعم من مؤسسات محلية أو دولية. لم يقم بتنظيم ورش عمل باذخة في فنادق خمس نجوم، ولم يرافقه شاشات عرض أو مترجمات بشعر أشقر لتقديم عروض بالإنجليزية. بل اختار أن يجعل من واجبه الإنساني رسالة حقيقية، يتنقل بها بين القرى النائية، والأرياف، والمزارع، والبوادي.
بخبرته الواسعة وشجاعته الفريدة، يقوم ياسين بإمساك الأفاعي السامة، ويؤمن خطورتها، ثم يتولى بنفسه تقديم العلاج للمصابين، بما في ذلك توفير الأمصال التي غالبًا ما يمولها من جيبه الخاص. كل ذلك دون انتظار كلمة شكر أو تعويض مالي.
أكثر من ذلك، فإن ياسين الصقور، بفريقه المتواضع، يعمل تحت ظروف صعبة، حيث المعدات شحيحة والدعم الرسمي معدوم. ومع ذلك، يستمر بتقديم خدمات جليلة للمجتمع، مُثبتًا أن العطاء الحقيقي لا يحتاج إلى أضواء أو مسارح.
في كل مرة يُطلق فيها نداء استغاثة بسبب لدغة أفعى، تجد ياسين في المقدمة، يواجه الخطر بجرأة ويقدم الترياق الذي ينقذ الأرواح. إنه بطل كل أردني، لأنه في لحظات الصراع مع السموم، يثبت أن هناك من يحمل روح الإنسانية وينقذ الأرواح دون تردد.
قصته ليست مجرد عمل فردي، بل رسالة نادرة عن التضحية والإيثار، وعنوان للإنسانية النقية التي يحتاجها هذا الوطن. ياسين الصقور ليس فقط خبير أفاعي، بل رمز للعطاء الذي لا يعرف الحدود.
التعليقات