أخبار اليوم - أكد النائب السابق د. محمد أبو هديب أن النخب الأردنية تقف اليوم أمام اختبار تاريخي حقيقي، في ظل التحديات المتصاعدة التي تواجه الأردن نتيجة للظروف الإقليمية المتوترة. وشدد على أن المرحلة الراهنة تتطلب من النخب أن تكون على مستوى الحدث، وأن تتحمل مسؤولياتها الوطنية بعيدًا عن أي حسابات فردية أو مصالح ضيقة.
وقال أبو هديب: 'ما نعيشه اليوم ليس مجرد تحديات سياسية عابرة، بل مرحلة حرجة تمثل اختبارًا لمدى نضج ووعي النخب الأردنية. الوطن بحاجة إلى قيادات سياسية وفكرية واجتماعية تدرك حجم المخاطر، وتضع مصلحة الأردن فوق كل اعتبار، بعيدًا عن الشعارات والمزايدات.'
وأضاف: 'النخب الأردنية مطالبة بأن تكون نموذجًا للوعي والمسؤولية. هذه المرحلة الحرجة تقتضي خطابًا موحدًا يرسخ وحدة الصف الداخلي، ويُظهر للأردنيين وللعالم أن الأردن قادر على مواجهة التحديات بتماسكه وقياداته الحكيمة.'
وأشار إلى أن أي تخاذل أو انجرار نحو المراهقة السياسية لن يخدم إلا أعداء الوطن، وقال: 'المرحلة الراهنة لا تحتمل الأخطاء أو التجارب غير المدروسة. النخب الأردنية اليوم أمام فرصة لتثبت أنها على قدر المسؤولية التاريخية، أو أن تسقط في فخ المصالح الضيقة وتفقد ثقة الشارع.'
وأكد أبو هديب أن التحديات التي تواجه الأردن هي وجودية، تتطلب التعامل معها بعقلانية ووعي كبيرين. وقال: 'الاختبار الحقيقي للنخب يكمن في قدرتها على التوفيق بين الحفاظ على هوية الأردن القومية ومصالحه الاستراتيجية، وبين تعزيز استقراره الداخلي وحمايته من الأخطار المحيطة.'
واختتم حديثه قائلاً: 'التاريخ سيحكم على النخب الأردنية بناءً على مواقفها اليوم. هذه المرحلة الحرجة تتطلب شجاعة في اتخاذ القرارات، وابتعادًا عن الحسابات الشخصية. الوطن بحاجة إلى قيادات قادرة على التكيف مع الظروف وإدارة التحديات بحكمة ووعي. المستقبل بين أيدينا، لكن حماية هذا المستقبل مسؤولية تبدأ من النخب التي عليها أن تقود الوطن نحو بر الأمان.'
أخبار اليوم - أكد النائب السابق د. محمد أبو هديب أن النخب الأردنية تقف اليوم أمام اختبار تاريخي حقيقي، في ظل التحديات المتصاعدة التي تواجه الأردن نتيجة للظروف الإقليمية المتوترة. وشدد على أن المرحلة الراهنة تتطلب من النخب أن تكون على مستوى الحدث، وأن تتحمل مسؤولياتها الوطنية بعيدًا عن أي حسابات فردية أو مصالح ضيقة.
وقال أبو هديب: 'ما نعيشه اليوم ليس مجرد تحديات سياسية عابرة، بل مرحلة حرجة تمثل اختبارًا لمدى نضج ووعي النخب الأردنية. الوطن بحاجة إلى قيادات سياسية وفكرية واجتماعية تدرك حجم المخاطر، وتضع مصلحة الأردن فوق كل اعتبار، بعيدًا عن الشعارات والمزايدات.'
وأضاف: 'النخب الأردنية مطالبة بأن تكون نموذجًا للوعي والمسؤولية. هذه المرحلة الحرجة تقتضي خطابًا موحدًا يرسخ وحدة الصف الداخلي، ويُظهر للأردنيين وللعالم أن الأردن قادر على مواجهة التحديات بتماسكه وقياداته الحكيمة.'
وأشار إلى أن أي تخاذل أو انجرار نحو المراهقة السياسية لن يخدم إلا أعداء الوطن، وقال: 'المرحلة الراهنة لا تحتمل الأخطاء أو التجارب غير المدروسة. النخب الأردنية اليوم أمام فرصة لتثبت أنها على قدر المسؤولية التاريخية، أو أن تسقط في فخ المصالح الضيقة وتفقد ثقة الشارع.'
وأكد أبو هديب أن التحديات التي تواجه الأردن هي وجودية، تتطلب التعامل معها بعقلانية ووعي كبيرين. وقال: 'الاختبار الحقيقي للنخب يكمن في قدرتها على التوفيق بين الحفاظ على هوية الأردن القومية ومصالحه الاستراتيجية، وبين تعزيز استقراره الداخلي وحمايته من الأخطار المحيطة.'
واختتم حديثه قائلاً: 'التاريخ سيحكم على النخب الأردنية بناءً على مواقفها اليوم. هذه المرحلة الحرجة تتطلب شجاعة في اتخاذ القرارات، وابتعادًا عن الحسابات الشخصية. الوطن بحاجة إلى قيادات قادرة على التكيف مع الظروف وإدارة التحديات بحكمة ووعي. المستقبل بين أيدينا، لكن حماية هذا المستقبل مسؤولية تبدأ من النخب التي عليها أن تقود الوطن نحو بر الأمان.'
أخبار اليوم - أكد النائب السابق د. محمد أبو هديب أن النخب الأردنية تقف اليوم أمام اختبار تاريخي حقيقي، في ظل التحديات المتصاعدة التي تواجه الأردن نتيجة للظروف الإقليمية المتوترة. وشدد على أن المرحلة الراهنة تتطلب من النخب أن تكون على مستوى الحدث، وأن تتحمل مسؤولياتها الوطنية بعيدًا عن أي حسابات فردية أو مصالح ضيقة.
وقال أبو هديب: 'ما نعيشه اليوم ليس مجرد تحديات سياسية عابرة، بل مرحلة حرجة تمثل اختبارًا لمدى نضج ووعي النخب الأردنية. الوطن بحاجة إلى قيادات سياسية وفكرية واجتماعية تدرك حجم المخاطر، وتضع مصلحة الأردن فوق كل اعتبار، بعيدًا عن الشعارات والمزايدات.'
وأضاف: 'النخب الأردنية مطالبة بأن تكون نموذجًا للوعي والمسؤولية. هذه المرحلة الحرجة تقتضي خطابًا موحدًا يرسخ وحدة الصف الداخلي، ويُظهر للأردنيين وللعالم أن الأردن قادر على مواجهة التحديات بتماسكه وقياداته الحكيمة.'
وأشار إلى أن أي تخاذل أو انجرار نحو المراهقة السياسية لن يخدم إلا أعداء الوطن، وقال: 'المرحلة الراهنة لا تحتمل الأخطاء أو التجارب غير المدروسة. النخب الأردنية اليوم أمام فرصة لتثبت أنها على قدر المسؤولية التاريخية، أو أن تسقط في فخ المصالح الضيقة وتفقد ثقة الشارع.'
وأكد أبو هديب أن التحديات التي تواجه الأردن هي وجودية، تتطلب التعامل معها بعقلانية ووعي كبيرين. وقال: 'الاختبار الحقيقي للنخب يكمن في قدرتها على التوفيق بين الحفاظ على هوية الأردن القومية ومصالحه الاستراتيجية، وبين تعزيز استقراره الداخلي وحمايته من الأخطار المحيطة.'
واختتم حديثه قائلاً: 'التاريخ سيحكم على النخب الأردنية بناءً على مواقفها اليوم. هذه المرحلة الحرجة تتطلب شجاعة في اتخاذ القرارات، وابتعادًا عن الحسابات الشخصية. الوطن بحاجة إلى قيادات قادرة على التكيف مع الظروف وإدارة التحديات بحكمة ووعي. المستقبل بين أيدينا، لكن حماية هذا المستقبل مسؤولية تبدأ من النخب التي عليها أن تقود الوطن نحو بر الأمان.'
التعليقات