أخبار اليوم - يواجه مصنع شركة TSMC لإنتاج الرقائق، الواقع في صحراء أريزونا، تحديات كبيرة بسبب ارتفاع التكاليف وخروجه عن الجدول الزمني.
ويقع المصنع في قلب صحراء أريزونا، على مساحة 1100 فدان، وكان من المخطط له إنتاج رقائق 5 نانومتر بحلول نهاية 2024 بتكلفة 12 مليار دولار.
ويشهد المصنع تأخيرات كبيرة وتكاليف متزايدة وصلت إلى 20 مليار دولار، مع تأجيل الإنتاج الكامل إلى عام 2025، بحسب حوار أجراه موقع 'CNBC' مع رئيس مجلس إدارة 'TSMC' واطلعت عليه 'العربية Business'.
قال ريك كاسيدي، رئيس مجلس إدارة 'TSMC'، إن المشروع واجه تحديات كبيرة في التكيف مع القوانين والأنظمة الأميركية، بالإضافة إلى نقص العمالة الماهرة.
وأكد في الوقت ذاته تغلب الشركة على هذه العقبات، مشيراً إلى تخطيط الشركة لتصنيع رقائق 4 نانومتر بقدرة إنتاجية تصل إلى 20 ألف رقاقة شهريًا من المصنع.
أهمية المشروع في ظل التوترات العالمية
تُصنع 92% من الرقائق المتقدمة عالميًا في تايوان، مما يجعل توسيع البصمة الإنتاجية خارج آسيا أمرًا حيويًا.
ومع تصاعد التوترات بين الصين وتايوان، يعتبر هذا المصنع جزءًا من الجهود الأميركية لتحقيق الأمن التكنولوجي.
ومع ذلك، يرى الخبراء أن الوصول إلى الاكتفاء الذاتي في صناعة أشباه الموصلات يظل 'حلمًا بعيد المنال'.
تلتزم 'TSMC' ببناء مصنعين إضافيين في أريزونا باستثمارات تصل إلى 65 مليار دولار، مع خطط لإنتاج رقائق أكثر تقدمًا بتقنية 2 نانومتر.
كما توسع الشركة وجودها العالمي بمشاريع جديدة في اليابان وألمانيا.
وتواجه الشركة تحديات أخرى مثل استنزاف الموارد، بما في ذلك المياه والطاقة، وتأمين الكوادر البشرية الماهرة.
أخبار اليوم - يواجه مصنع شركة TSMC لإنتاج الرقائق، الواقع في صحراء أريزونا، تحديات كبيرة بسبب ارتفاع التكاليف وخروجه عن الجدول الزمني.
ويقع المصنع في قلب صحراء أريزونا، على مساحة 1100 فدان، وكان من المخطط له إنتاج رقائق 5 نانومتر بحلول نهاية 2024 بتكلفة 12 مليار دولار.
ويشهد المصنع تأخيرات كبيرة وتكاليف متزايدة وصلت إلى 20 مليار دولار، مع تأجيل الإنتاج الكامل إلى عام 2025، بحسب حوار أجراه موقع 'CNBC' مع رئيس مجلس إدارة 'TSMC' واطلعت عليه 'العربية Business'.
قال ريك كاسيدي، رئيس مجلس إدارة 'TSMC'، إن المشروع واجه تحديات كبيرة في التكيف مع القوانين والأنظمة الأميركية، بالإضافة إلى نقص العمالة الماهرة.
وأكد في الوقت ذاته تغلب الشركة على هذه العقبات، مشيراً إلى تخطيط الشركة لتصنيع رقائق 4 نانومتر بقدرة إنتاجية تصل إلى 20 ألف رقاقة شهريًا من المصنع.
أهمية المشروع في ظل التوترات العالمية
تُصنع 92% من الرقائق المتقدمة عالميًا في تايوان، مما يجعل توسيع البصمة الإنتاجية خارج آسيا أمرًا حيويًا.
ومع تصاعد التوترات بين الصين وتايوان، يعتبر هذا المصنع جزءًا من الجهود الأميركية لتحقيق الأمن التكنولوجي.
ومع ذلك، يرى الخبراء أن الوصول إلى الاكتفاء الذاتي في صناعة أشباه الموصلات يظل 'حلمًا بعيد المنال'.
تلتزم 'TSMC' ببناء مصنعين إضافيين في أريزونا باستثمارات تصل إلى 65 مليار دولار، مع خطط لإنتاج رقائق أكثر تقدمًا بتقنية 2 نانومتر.
كما توسع الشركة وجودها العالمي بمشاريع جديدة في اليابان وألمانيا.
وتواجه الشركة تحديات أخرى مثل استنزاف الموارد، بما في ذلك المياه والطاقة، وتأمين الكوادر البشرية الماهرة.
أخبار اليوم - يواجه مصنع شركة TSMC لإنتاج الرقائق، الواقع في صحراء أريزونا، تحديات كبيرة بسبب ارتفاع التكاليف وخروجه عن الجدول الزمني.
ويقع المصنع في قلب صحراء أريزونا، على مساحة 1100 فدان، وكان من المخطط له إنتاج رقائق 5 نانومتر بحلول نهاية 2024 بتكلفة 12 مليار دولار.
ويشهد المصنع تأخيرات كبيرة وتكاليف متزايدة وصلت إلى 20 مليار دولار، مع تأجيل الإنتاج الكامل إلى عام 2025، بحسب حوار أجراه موقع 'CNBC' مع رئيس مجلس إدارة 'TSMC' واطلعت عليه 'العربية Business'.
قال ريك كاسيدي، رئيس مجلس إدارة 'TSMC'، إن المشروع واجه تحديات كبيرة في التكيف مع القوانين والأنظمة الأميركية، بالإضافة إلى نقص العمالة الماهرة.
وأكد في الوقت ذاته تغلب الشركة على هذه العقبات، مشيراً إلى تخطيط الشركة لتصنيع رقائق 4 نانومتر بقدرة إنتاجية تصل إلى 20 ألف رقاقة شهريًا من المصنع.
أهمية المشروع في ظل التوترات العالمية
تُصنع 92% من الرقائق المتقدمة عالميًا في تايوان، مما يجعل توسيع البصمة الإنتاجية خارج آسيا أمرًا حيويًا.
ومع تصاعد التوترات بين الصين وتايوان، يعتبر هذا المصنع جزءًا من الجهود الأميركية لتحقيق الأمن التكنولوجي.
ومع ذلك، يرى الخبراء أن الوصول إلى الاكتفاء الذاتي في صناعة أشباه الموصلات يظل 'حلمًا بعيد المنال'.
تلتزم 'TSMC' ببناء مصنعين إضافيين في أريزونا باستثمارات تصل إلى 65 مليار دولار، مع خطط لإنتاج رقائق أكثر تقدمًا بتقنية 2 نانومتر.
كما توسع الشركة وجودها العالمي بمشاريع جديدة في اليابان وألمانيا.
وتواجه الشركة تحديات أخرى مثل استنزاف الموارد، بما في ذلك المياه والطاقة، وتأمين الكوادر البشرية الماهرة.
التعليقات