أخبار اليوم - اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال الساعات الأخيرة، عدة قرى وبلدات بالضفة الغربية المحتلة، في وقت هاجم فيه مستوطنون إسرائيليون مركبات فلسطينية.
وأفادت مصادر محلية أن آليات عسكرية إسرائيلية اقتحمت قرية باقة الحطب شرقي قلقيلية شمالي الضفة الغربية.
وقالت المصادر، إن جيش الاحتلال اقتحم قريتي بورين وعراق بورين جنوب مدنية نابلس مدينة شمال الضفة الغربية، وأطلق قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات.
كما نشرت حسابات محلية فلسطينية، مشاهد قبل قليل لاقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لبلدة فرعون جنوب طولكرم بالضفة الغربية.
في غضون ذلك أفادت المصادر بأن مستوطنين إسرائيليين هاجموا مركبات فلسطينية على الطريق الواصل بين مدينتي رام الله ونابلس.
وشمالي الضفة، أفادت مصادر محلية بأن مستوطنين اعتدوا على مواطن من محافظة سلفيت، مما أدى لإصابته برضوض وجرى نقله للمستشفى لتلقي العلاج.
وشرق مدينة رام الله، ذكرت وفا أن الجيش الإسرائيلي اقتحم منزلا في قرية بُرقا واستولى على تسجيلات كاميرات المراقبة، كما أغلق مدخل القرية في كلا الاتجاهين ومنع الفلسطينيين من المرور.
وجنوبي الضفة، قال شهود عيان إن مستوطنين تجمعوا على مفترق يصل مخيم الفوار ببلدة دورا، جنوب مدينة الخليل وأدوا طقوسا، لم يتم التأكد من طبيعتها.
ووفق الشهود، فإن تجمع المستوطنين جاء مع استمرار إغلاق الاحتلال مدخلي المخيم والبلدة ببوابات حديدية بشكل شبه متواصل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وإلى الغرب من مدينة الخليل أفاد شهود باقتحام الجيش الإسرائيلي لبلدة بيت عوا، دون أن يشيروا إلى وقوع مواجهات أو تنفيذ اعتقالات.
وبموازاة حربه على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة بما فيها القدس، مما أدى إلى استشهاد 812 فلسطينيا، وإصابة نحو 6 آلاف و500، وفق مؤسسات رسمية فلسطينية.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 151 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
أخبار اليوم - اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال الساعات الأخيرة، عدة قرى وبلدات بالضفة الغربية المحتلة، في وقت هاجم فيه مستوطنون إسرائيليون مركبات فلسطينية.
وأفادت مصادر محلية أن آليات عسكرية إسرائيلية اقتحمت قرية باقة الحطب شرقي قلقيلية شمالي الضفة الغربية.
وقالت المصادر، إن جيش الاحتلال اقتحم قريتي بورين وعراق بورين جنوب مدنية نابلس مدينة شمال الضفة الغربية، وأطلق قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات.
كما نشرت حسابات محلية فلسطينية، مشاهد قبل قليل لاقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لبلدة فرعون جنوب طولكرم بالضفة الغربية.
في غضون ذلك أفادت المصادر بأن مستوطنين إسرائيليين هاجموا مركبات فلسطينية على الطريق الواصل بين مدينتي رام الله ونابلس.
وشمالي الضفة، أفادت مصادر محلية بأن مستوطنين اعتدوا على مواطن من محافظة سلفيت، مما أدى لإصابته برضوض وجرى نقله للمستشفى لتلقي العلاج.
وشرق مدينة رام الله، ذكرت وفا أن الجيش الإسرائيلي اقتحم منزلا في قرية بُرقا واستولى على تسجيلات كاميرات المراقبة، كما أغلق مدخل القرية في كلا الاتجاهين ومنع الفلسطينيين من المرور.
وجنوبي الضفة، قال شهود عيان إن مستوطنين تجمعوا على مفترق يصل مخيم الفوار ببلدة دورا، جنوب مدينة الخليل وأدوا طقوسا، لم يتم التأكد من طبيعتها.
ووفق الشهود، فإن تجمع المستوطنين جاء مع استمرار إغلاق الاحتلال مدخلي المخيم والبلدة ببوابات حديدية بشكل شبه متواصل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وإلى الغرب من مدينة الخليل أفاد شهود باقتحام الجيش الإسرائيلي لبلدة بيت عوا، دون أن يشيروا إلى وقوع مواجهات أو تنفيذ اعتقالات.
وبموازاة حربه على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة بما فيها القدس، مما أدى إلى استشهاد 812 فلسطينيا، وإصابة نحو 6 آلاف و500، وفق مؤسسات رسمية فلسطينية.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 151 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
أخبار اليوم - اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال الساعات الأخيرة، عدة قرى وبلدات بالضفة الغربية المحتلة، في وقت هاجم فيه مستوطنون إسرائيليون مركبات فلسطينية.
وأفادت مصادر محلية أن آليات عسكرية إسرائيلية اقتحمت قرية باقة الحطب شرقي قلقيلية شمالي الضفة الغربية.
وقالت المصادر، إن جيش الاحتلال اقتحم قريتي بورين وعراق بورين جنوب مدنية نابلس مدينة شمال الضفة الغربية، وأطلق قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات.
كما نشرت حسابات محلية فلسطينية، مشاهد قبل قليل لاقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لبلدة فرعون جنوب طولكرم بالضفة الغربية.
في غضون ذلك أفادت المصادر بأن مستوطنين إسرائيليين هاجموا مركبات فلسطينية على الطريق الواصل بين مدينتي رام الله ونابلس.
وشمالي الضفة، أفادت مصادر محلية بأن مستوطنين اعتدوا على مواطن من محافظة سلفيت، مما أدى لإصابته برضوض وجرى نقله للمستشفى لتلقي العلاج.
وشرق مدينة رام الله، ذكرت وفا أن الجيش الإسرائيلي اقتحم منزلا في قرية بُرقا واستولى على تسجيلات كاميرات المراقبة، كما أغلق مدخل القرية في كلا الاتجاهين ومنع الفلسطينيين من المرور.
وجنوبي الضفة، قال شهود عيان إن مستوطنين تجمعوا على مفترق يصل مخيم الفوار ببلدة دورا، جنوب مدينة الخليل وأدوا طقوسا، لم يتم التأكد من طبيعتها.
ووفق الشهود، فإن تجمع المستوطنين جاء مع استمرار إغلاق الاحتلال مدخلي المخيم والبلدة ببوابات حديدية بشكل شبه متواصل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وإلى الغرب من مدينة الخليل أفاد شهود باقتحام الجيش الإسرائيلي لبلدة بيت عوا، دون أن يشيروا إلى وقوع مواجهات أو تنفيذ اعتقالات.
وبموازاة حربه على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة بما فيها القدس، مما أدى إلى استشهاد 812 فلسطينيا، وإصابة نحو 6 آلاف و500، وفق مؤسسات رسمية فلسطينية.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 151 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
التعليقات