أخبار اليوم - كشفت حملة الكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين والمختفين قسراً في سجون النظام السوري عن وجود 3108 معتقلين فلسطينيين في السجون السورية، بينهم 333 مفقوداً و633 شهيداً تحت التعذيب. ورغم المعاناة المستمرة، شهدت الآونة الأخيرة تحرير 12 معتقلاً فلسطينياً بعد سنوات طويلة من الأسر.
ومن أبرز المحررين اللاجئ الفلسطيني وليد أبو ريا من مخيم خان الشيح، الذي أمضى 9 سنوات في السجن قبل أن يعود إلى عائلته التي اعتقدت أنه فارق الحياة. كما تم الإفراج عن المعتقل فراس شحادة دريبي من أبناء المخيم ذاته، الذي قضى نحو 9 سنوات خلف القضبان.
وضمن قائمة المحررين من مخيم اليرموك، أُطْلِق سراح كل من: محمد مرعي العلي، أبو جهاد محمد باكير، عبد الفتاح إبراهيم زيات، بسام حسن زغموت، وأبو جهاد القاضي. كما شمل التحرير ماهر ماجد دكاكني من مخيم اليرموك، الذي قضى 16 عاماً في السجون، وأسعد ياسين السعدي من مخيم حماة.
وأشارت الحملة أيضاً إلى تحرير سجناء فلسطينيين من الداخل المحتل، وتحديداً من أبناء مخيم جنين، ومنهم علي يحيى، الذي أمضى 40 عاماً في السجون السورية، وراكان أبو يوسف من المخيم ذاته.
تأتي هذه التطورات في ظل دعوات مستمرة من المؤسسات الحقوقية لكشف مصير المعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام السوري، والإفراج عنهم وإنهاء معاناتهم المستمرة منذ سنوات طويلة.
أخبار اليوم - كشفت حملة الكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين والمختفين قسراً في سجون النظام السوري عن وجود 3108 معتقلين فلسطينيين في السجون السورية، بينهم 333 مفقوداً و633 شهيداً تحت التعذيب. ورغم المعاناة المستمرة، شهدت الآونة الأخيرة تحرير 12 معتقلاً فلسطينياً بعد سنوات طويلة من الأسر.
ومن أبرز المحررين اللاجئ الفلسطيني وليد أبو ريا من مخيم خان الشيح، الذي أمضى 9 سنوات في السجن قبل أن يعود إلى عائلته التي اعتقدت أنه فارق الحياة. كما تم الإفراج عن المعتقل فراس شحادة دريبي من أبناء المخيم ذاته، الذي قضى نحو 9 سنوات خلف القضبان.
وضمن قائمة المحررين من مخيم اليرموك، أُطْلِق سراح كل من: محمد مرعي العلي، أبو جهاد محمد باكير، عبد الفتاح إبراهيم زيات، بسام حسن زغموت، وأبو جهاد القاضي. كما شمل التحرير ماهر ماجد دكاكني من مخيم اليرموك، الذي قضى 16 عاماً في السجون، وأسعد ياسين السعدي من مخيم حماة.
وأشارت الحملة أيضاً إلى تحرير سجناء فلسطينيين من الداخل المحتل، وتحديداً من أبناء مخيم جنين، ومنهم علي يحيى، الذي أمضى 40 عاماً في السجون السورية، وراكان أبو يوسف من المخيم ذاته.
تأتي هذه التطورات في ظل دعوات مستمرة من المؤسسات الحقوقية لكشف مصير المعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام السوري، والإفراج عنهم وإنهاء معاناتهم المستمرة منذ سنوات طويلة.
أخبار اليوم - كشفت حملة الكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين والمختفين قسراً في سجون النظام السوري عن وجود 3108 معتقلين فلسطينيين في السجون السورية، بينهم 333 مفقوداً و633 شهيداً تحت التعذيب. ورغم المعاناة المستمرة، شهدت الآونة الأخيرة تحرير 12 معتقلاً فلسطينياً بعد سنوات طويلة من الأسر.
ومن أبرز المحررين اللاجئ الفلسطيني وليد أبو ريا من مخيم خان الشيح، الذي أمضى 9 سنوات في السجن قبل أن يعود إلى عائلته التي اعتقدت أنه فارق الحياة. كما تم الإفراج عن المعتقل فراس شحادة دريبي من أبناء المخيم ذاته، الذي قضى نحو 9 سنوات خلف القضبان.
وضمن قائمة المحررين من مخيم اليرموك، أُطْلِق سراح كل من: محمد مرعي العلي، أبو جهاد محمد باكير، عبد الفتاح إبراهيم زيات، بسام حسن زغموت، وأبو جهاد القاضي. كما شمل التحرير ماهر ماجد دكاكني من مخيم اليرموك، الذي قضى 16 عاماً في السجون، وأسعد ياسين السعدي من مخيم حماة.
وأشارت الحملة أيضاً إلى تحرير سجناء فلسطينيين من الداخل المحتل، وتحديداً من أبناء مخيم جنين، ومنهم علي يحيى، الذي أمضى 40 عاماً في السجون السورية، وراكان أبو يوسف من المخيم ذاته.
تأتي هذه التطورات في ظل دعوات مستمرة من المؤسسات الحقوقية لكشف مصير المعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام السوري، والإفراج عنهم وإنهاء معاناتهم المستمرة منذ سنوات طويلة.
التعليقات