فاطمة الزهراء - قال أمين عام حزب البعث الاشتراكي الأردني، أكرم الحمصي إن ما يحدث في الأقصى جريمة لا تغتفر والاحتلال الاسرائيلي ليس عدوًا عاديًا ويجب علينا الابتعاد عن كل من يقيم السلام معه، مضيفًا أن هذا العدو من أقذر البشر ولا يمكن للإنسان التعامل معه.
وتابع أن على الأمة دعم المقاومة الفلسطينية ومحاربة العدو الاسرائيلي بكافة الأشكال، والوقوف إلى جانب الفلسطينيين في محنتهم فمن المعيب على شعوبنا العربية أن تقف مكبلة اليدين أمام هذا العدوان.
وأضاف أن على الأردن أن يقف موقفًا صلبًا حيال ما يحدث في فلسطين، وأن يحاسب المتخاذلون في هذه القضية حسابًا عسيرًا.
أمين عام حزب الشعب الديمقراطي الأردني، عبلة أبو علبة ذكرت ان سلوك الاحتلال غير جديد على الساحة الفلسطينية هو سياسة مقصودة للقضاء على ما تبقى من وصاية دينية وسياسية على المسجد الأقصى، منوهةً إلى أنه إن تم ذبح القرابين داخل الأقصى فسيكون المحتل قد فرض التقسيم الزماني والمكاني وانتهى الأمر.
وأوضحت أن التنديد والاستنكار لا يكفيان في صد هذا العدوان، وأن الأوضاع بحاجة إلى مراجعة الاتفاقيات الحاصلة وأن تأخذ الحكومة الأردنية والسلطة الفلسطينية والحكومة المصرية خطوات مبارشة بقطع العلاقة مع نتائج قمة العقبة وشرم الشيخ.
وأكدت أن نتائج اجتماعات العقبة وشرم الشيخ قد أعطت الحكومة الاسرائيلية المتطرفة غطاءً قانونيًا لمزيد من الانتهاكات.
وذكرت أن هذا الاعتداء على أشخاص يقومون بعباداتهم في مكان عبادتهم هو انتهاك صارخ يغيب عن وسائل الإعلام الغربي ولا يذكر مطلقًا، متسائلة 'كيف يصمت العالم عن مثل هذا العدوان؟'
وبيّنت أنه يجب استدعاء السفير الأردني وطرد سفير الاحتلال، وقد كان اتخذ مجلس النواب قرارًا بذلك لكن لم تقم الحكومة بتطبيقه، داعيةً البرلمان ومجلس النواب بالضغط على الحكومة لتنفيذ قرار طرد السفير الاسرائيلي.
فاطمة الزهراء - قال أمين عام حزب البعث الاشتراكي الأردني، أكرم الحمصي إن ما يحدث في الأقصى جريمة لا تغتفر والاحتلال الاسرائيلي ليس عدوًا عاديًا ويجب علينا الابتعاد عن كل من يقيم السلام معه، مضيفًا أن هذا العدو من أقذر البشر ولا يمكن للإنسان التعامل معه.
وتابع أن على الأمة دعم المقاومة الفلسطينية ومحاربة العدو الاسرائيلي بكافة الأشكال، والوقوف إلى جانب الفلسطينيين في محنتهم فمن المعيب على شعوبنا العربية أن تقف مكبلة اليدين أمام هذا العدوان.
وأضاف أن على الأردن أن يقف موقفًا صلبًا حيال ما يحدث في فلسطين، وأن يحاسب المتخاذلون في هذه القضية حسابًا عسيرًا.
أمين عام حزب الشعب الديمقراطي الأردني، عبلة أبو علبة ذكرت ان سلوك الاحتلال غير جديد على الساحة الفلسطينية هو سياسة مقصودة للقضاء على ما تبقى من وصاية دينية وسياسية على المسجد الأقصى، منوهةً إلى أنه إن تم ذبح القرابين داخل الأقصى فسيكون المحتل قد فرض التقسيم الزماني والمكاني وانتهى الأمر.
وأوضحت أن التنديد والاستنكار لا يكفيان في صد هذا العدوان، وأن الأوضاع بحاجة إلى مراجعة الاتفاقيات الحاصلة وأن تأخذ الحكومة الأردنية والسلطة الفلسطينية والحكومة المصرية خطوات مبارشة بقطع العلاقة مع نتائج قمة العقبة وشرم الشيخ.
وأكدت أن نتائج اجتماعات العقبة وشرم الشيخ قد أعطت الحكومة الاسرائيلية المتطرفة غطاءً قانونيًا لمزيد من الانتهاكات.
وذكرت أن هذا الاعتداء على أشخاص يقومون بعباداتهم في مكان عبادتهم هو انتهاك صارخ يغيب عن وسائل الإعلام الغربي ولا يذكر مطلقًا، متسائلة 'كيف يصمت العالم عن مثل هذا العدوان؟'
وبيّنت أنه يجب استدعاء السفير الأردني وطرد سفير الاحتلال، وقد كان اتخذ مجلس النواب قرارًا بذلك لكن لم تقم الحكومة بتطبيقه، داعيةً البرلمان ومجلس النواب بالضغط على الحكومة لتنفيذ قرار طرد السفير الاسرائيلي.
فاطمة الزهراء - قال أمين عام حزب البعث الاشتراكي الأردني، أكرم الحمصي إن ما يحدث في الأقصى جريمة لا تغتفر والاحتلال الاسرائيلي ليس عدوًا عاديًا ويجب علينا الابتعاد عن كل من يقيم السلام معه، مضيفًا أن هذا العدو من أقذر البشر ولا يمكن للإنسان التعامل معه.
وتابع أن على الأمة دعم المقاومة الفلسطينية ومحاربة العدو الاسرائيلي بكافة الأشكال، والوقوف إلى جانب الفلسطينيين في محنتهم فمن المعيب على شعوبنا العربية أن تقف مكبلة اليدين أمام هذا العدوان.
وأضاف أن على الأردن أن يقف موقفًا صلبًا حيال ما يحدث في فلسطين، وأن يحاسب المتخاذلون في هذه القضية حسابًا عسيرًا.
أمين عام حزب الشعب الديمقراطي الأردني، عبلة أبو علبة ذكرت ان سلوك الاحتلال غير جديد على الساحة الفلسطينية هو سياسة مقصودة للقضاء على ما تبقى من وصاية دينية وسياسية على المسجد الأقصى، منوهةً إلى أنه إن تم ذبح القرابين داخل الأقصى فسيكون المحتل قد فرض التقسيم الزماني والمكاني وانتهى الأمر.
وأوضحت أن التنديد والاستنكار لا يكفيان في صد هذا العدوان، وأن الأوضاع بحاجة إلى مراجعة الاتفاقيات الحاصلة وأن تأخذ الحكومة الأردنية والسلطة الفلسطينية والحكومة المصرية خطوات مبارشة بقطع العلاقة مع نتائج قمة العقبة وشرم الشيخ.
وأكدت أن نتائج اجتماعات العقبة وشرم الشيخ قد أعطت الحكومة الاسرائيلية المتطرفة غطاءً قانونيًا لمزيد من الانتهاكات.
وذكرت أن هذا الاعتداء على أشخاص يقومون بعباداتهم في مكان عبادتهم هو انتهاك صارخ يغيب عن وسائل الإعلام الغربي ولا يذكر مطلقًا، متسائلة 'كيف يصمت العالم عن مثل هذا العدوان؟'
وبيّنت أنه يجب استدعاء السفير الأردني وطرد سفير الاحتلال، وقد كان اتخذ مجلس النواب قرارًا بذلك لكن لم تقم الحكومة بتطبيقه، داعيةً البرلمان ومجلس النواب بالضغط على الحكومة لتنفيذ قرار طرد السفير الاسرائيلي.
التعليقات