أخبار اليوم - أكد مدير مركز 'سميح دروزة للأورام' داخل مستشفيات البشير، الدكتور منذر الحوارات، أن المركز حقق منذ افتتاحه أواخر عام 2021 نقلة نوعية في علاج الأورام.
وقال، في مقابلة مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن عدد زيارات المرضى للمركز ارتفع إلى 7300 مريض عام 2024، مقارنة بـ1500 مريض عام 2022، وإن المعدل الشهري للمرضى قفز من 150 مريضًا شهريًا عام 2022 إلى 730 مريضًا عام 2024.
كما ارتفعت جلسات تلقي العلاج الكيماوي من 652 جرعة خلال عام 2022 إلى 6008 جرعات عام 2024.
وأشار إلى أن الرضا عن خدمات المركز، الذي افتُتح بالتعاون بين مبادرة 'همتنا' ووزارة الصحة ومركز الحسين للسرطان، مرتفع للغاية، ويوازي مستوى الرضا عن مركز الحسين للسرطان والمستشفيات الأميركية.
وأوضح أن المركز يعالج أنواعًا محددة من الأورام، مثل أورام الجهاز الهضمي والرئتين والجهاز البولي والثدي، كما يضم أكثر من 20 تخصصًا طبيًا.
ويعتمد المركز على تعاون شامل مع مستشفيات البشير، مبينًا أن مركز الحسين يدير العيادات الخارجية ويشرف على العلاج وفقًا لبروتوكولات عالمية معتمدة.
وأشار إلى أن رحلة علاج المريض أصبحت لا تزيد على شهر، بفضل التنسيق بين أقسام مستشفيات البشير، مثل التصوير والتنظير وأقسام القلب والجراحة، وتحويل المرضى إلى مركز الحسين إذا احتاجوا إجراءات غير متوفرة، ثم إعادتهم لاستكمال العلاج في المركز.
وأكد ضرورة توسعة المركز لاستيعاب الأعداد المتزايدة من المرضى، إذ تم تصميمه لخدمة أقل من 1000 حالة سنويًا، بينما يستقبل الآن أكثر من 7000 حالة سنويًا. كما بيّن أن هناك خطة استراتيجية لإنشاء مركز متكامل لمرضى السرطان ضمن وزارة الصحة، شبيه بمركز الحسين للسرطان.
وأوضح أهمية تدريب الكوادر الطبية والتمريضية لمواكبة تزايد حالات السرطان، مشيرًا إلى برامج الزمالة بين مركز الحسين للسرطان ووزارة الصحة التي تسهم في إعداد الكوادر لضمان استدامة التشغيل بأعلى كفاءة.
وقال الحوارات إن المركز لم يعد يعاني من نقص في المستلزمات أو الأدوية، بفضل التنسيق الوثيق مع مستشفيات البشير، مبينًا أن ثقة المرضى وزيادة أعدادهم دفعت المركز للتطلع نحو توسعة عاجلة تضمن الحفاظ على جودة الرعاية الطبية المقدمة.
وحول رحلة علاج المرضى، أكد الدكتور الحوارات أن مركز سميح دروزة للأورام نجح في تقليص مدة رحلة علاج المريض بشكل كبير، بحيث لا تزيد الآن على شهر، منذ لحظة مراجعة المريض للطبيب المعالج وحتى بدء العلاج.
ولفت إلى أن هذا الإنجاز تحقق بفضل التنسيق العالي مع مختلف الأقسام في مستشفيات البشير، والاهتمام الملحوظ من قبل وزير الصحة الدكتور فراس الهواري، ومدير عام إدارة مستشفيات البشير الدكتور علي العبداللات.
وبيّن أن تقليص المدة الزمنية للعلاج جعل رحلة المريض في المركز تقترب من تلك التي يوفرها مركز الحسين للسرطان، مؤكدًا أن أي إجراءات تشخيصية أو علاجية غير متوفرة يتم تحويلها إلى مركز الحسين للسرطان، مع ضمان استكمال العلاج في مركز سميح دروزة والعيادات الخارجية التابعة له.
من جهتها، أوضحت رئيسة مؤسسة جمعية 'همتنا'، فادية سمارة، أن الجمعية لعبت دورًا محوريًا في إعادة تأهيل مركز سميح دروزة للأورام داخل مستشفيات البشير، من خلال حشد التبرعات النقدية والعينية من الشركات ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد.
وأكدت أن عمليات التأهيل تمت وفق البروتوكولات العالمية لضمان جودة الرعاية المقدمة، مبينة أن المرحلة الأولى من المشروع نُفذت على مساحة 1700 متر مربع وشملت تجهيز غرف المرضى والمرافق، بينما غطت المرحلة الثانية 600 متر مربع لتشمل تجهيز العيادات الخارجية وغرف إعطاء العلاج الكيماوي.
وأضافت أن المركز يضم حاليًا 46 سريرًا، ويقدم خدمات علاجية متكاملة بالتعاون مع مركز الحسين للسرطان ووزارة الصحة، مؤكدة أهمية التوسع نظرًا للإقبال الكبير على خدمات المركز والثقة التي اكتسبها المرضى، مما ساهم في تعزيز الأمل بالعلاج ضمن المرافق الحكومية.
وأشارت إلى أن هذه الجهود والجمع بين مركز الأورام والأشعة التشخيصية ومركز سميح دروزة في مستشفيات البشير تدعم استثمار الموارد بشكل فعال، وتؤثر بشكل إيجابي على صحة المجتمع وكفاءة القطاع العام، بالإضافة إلى تأهيل الكوادر الطبية من خلال التدريب والممارسة.
ودعت سمارة إلى أهمية تسهيل الإجراءات البيروقراطية أمام المبادرات التطوعية، ومنحها معاملة تشجيعية لإنجاز المعاملات الإدارية بسرعة.
كما أشادت بالمتبرعين، سواء من الأفراد أو المؤسسات، الذين ساهموا في توفير الموارد المالية التي تُرجمت إلى مشاريع ملموسة على أرض الواقع.
وبيّنت أن التعاون بين مختلف الجهات يعزز كفاءة الرعاية الصحية ويخفض النفقات، مما ينعكس إيجابًا على جودة حياة المرضى وكفاءة النظام الصحي العام.
وخلال جولة لوكالة الأنباء الاردنية(بترا)، في مرافق المركز، أشاد المرضى وذووهم بالخدمات والمرافق عالية الجودة التي يوفرها المركز، إضافة إلى البروتوكولات العلاجية المطبقة، لا سيما النفسية منها وتوفير الأدوية.
--(بترا)
أخبار اليوم - أكد مدير مركز 'سميح دروزة للأورام' داخل مستشفيات البشير، الدكتور منذر الحوارات، أن المركز حقق منذ افتتاحه أواخر عام 2021 نقلة نوعية في علاج الأورام.
وقال، في مقابلة مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن عدد زيارات المرضى للمركز ارتفع إلى 7300 مريض عام 2024، مقارنة بـ1500 مريض عام 2022، وإن المعدل الشهري للمرضى قفز من 150 مريضًا شهريًا عام 2022 إلى 730 مريضًا عام 2024.
كما ارتفعت جلسات تلقي العلاج الكيماوي من 652 جرعة خلال عام 2022 إلى 6008 جرعات عام 2024.
وأشار إلى أن الرضا عن خدمات المركز، الذي افتُتح بالتعاون بين مبادرة 'همتنا' ووزارة الصحة ومركز الحسين للسرطان، مرتفع للغاية، ويوازي مستوى الرضا عن مركز الحسين للسرطان والمستشفيات الأميركية.
وأوضح أن المركز يعالج أنواعًا محددة من الأورام، مثل أورام الجهاز الهضمي والرئتين والجهاز البولي والثدي، كما يضم أكثر من 20 تخصصًا طبيًا.
ويعتمد المركز على تعاون شامل مع مستشفيات البشير، مبينًا أن مركز الحسين يدير العيادات الخارجية ويشرف على العلاج وفقًا لبروتوكولات عالمية معتمدة.
وأشار إلى أن رحلة علاج المريض أصبحت لا تزيد على شهر، بفضل التنسيق بين أقسام مستشفيات البشير، مثل التصوير والتنظير وأقسام القلب والجراحة، وتحويل المرضى إلى مركز الحسين إذا احتاجوا إجراءات غير متوفرة، ثم إعادتهم لاستكمال العلاج في المركز.
وأكد ضرورة توسعة المركز لاستيعاب الأعداد المتزايدة من المرضى، إذ تم تصميمه لخدمة أقل من 1000 حالة سنويًا، بينما يستقبل الآن أكثر من 7000 حالة سنويًا. كما بيّن أن هناك خطة استراتيجية لإنشاء مركز متكامل لمرضى السرطان ضمن وزارة الصحة، شبيه بمركز الحسين للسرطان.
وأوضح أهمية تدريب الكوادر الطبية والتمريضية لمواكبة تزايد حالات السرطان، مشيرًا إلى برامج الزمالة بين مركز الحسين للسرطان ووزارة الصحة التي تسهم في إعداد الكوادر لضمان استدامة التشغيل بأعلى كفاءة.
وقال الحوارات إن المركز لم يعد يعاني من نقص في المستلزمات أو الأدوية، بفضل التنسيق الوثيق مع مستشفيات البشير، مبينًا أن ثقة المرضى وزيادة أعدادهم دفعت المركز للتطلع نحو توسعة عاجلة تضمن الحفاظ على جودة الرعاية الطبية المقدمة.
وحول رحلة علاج المرضى، أكد الدكتور الحوارات أن مركز سميح دروزة للأورام نجح في تقليص مدة رحلة علاج المريض بشكل كبير، بحيث لا تزيد الآن على شهر، منذ لحظة مراجعة المريض للطبيب المعالج وحتى بدء العلاج.
ولفت إلى أن هذا الإنجاز تحقق بفضل التنسيق العالي مع مختلف الأقسام في مستشفيات البشير، والاهتمام الملحوظ من قبل وزير الصحة الدكتور فراس الهواري، ومدير عام إدارة مستشفيات البشير الدكتور علي العبداللات.
وبيّن أن تقليص المدة الزمنية للعلاج جعل رحلة المريض في المركز تقترب من تلك التي يوفرها مركز الحسين للسرطان، مؤكدًا أن أي إجراءات تشخيصية أو علاجية غير متوفرة يتم تحويلها إلى مركز الحسين للسرطان، مع ضمان استكمال العلاج في مركز سميح دروزة والعيادات الخارجية التابعة له.
من جهتها، أوضحت رئيسة مؤسسة جمعية 'همتنا'، فادية سمارة، أن الجمعية لعبت دورًا محوريًا في إعادة تأهيل مركز سميح دروزة للأورام داخل مستشفيات البشير، من خلال حشد التبرعات النقدية والعينية من الشركات ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد.
وأكدت أن عمليات التأهيل تمت وفق البروتوكولات العالمية لضمان جودة الرعاية المقدمة، مبينة أن المرحلة الأولى من المشروع نُفذت على مساحة 1700 متر مربع وشملت تجهيز غرف المرضى والمرافق، بينما غطت المرحلة الثانية 600 متر مربع لتشمل تجهيز العيادات الخارجية وغرف إعطاء العلاج الكيماوي.
وأضافت أن المركز يضم حاليًا 46 سريرًا، ويقدم خدمات علاجية متكاملة بالتعاون مع مركز الحسين للسرطان ووزارة الصحة، مؤكدة أهمية التوسع نظرًا للإقبال الكبير على خدمات المركز والثقة التي اكتسبها المرضى، مما ساهم في تعزيز الأمل بالعلاج ضمن المرافق الحكومية.
وأشارت إلى أن هذه الجهود والجمع بين مركز الأورام والأشعة التشخيصية ومركز سميح دروزة في مستشفيات البشير تدعم استثمار الموارد بشكل فعال، وتؤثر بشكل إيجابي على صحة المجتمع وكفاءة القطاع العام، بالإضافة إلى تأهيل الكوادر الطبية من خلال التدريب والممارسة.
ودعت سمارة إلى أهمية تسهيل الإجراءات البيروقراطية أمام المبادرات التطوعية، ومنحها معاملة تشجيعية لإنجاز المعاملات الإدارية بسرعة.
كما أشادت بالمتبرعين، سواء من الأفراد أو المؤسسات، الذين ساهموا في توفير الموارد المالية التي تُرجمت إلى مشاريع ملموسة على أرض الواقع.
وبيّنت أن التعاون بين مختلف الجهات يعزز كفاءة الرعاية الصحية ويخفض النفقات، مما ينعكس إيجابًا على جودة حياة المرضى وكفاءة النظام الصحي العام.
وخلال جولة لوكالة الأنباء الاردنية(بترا)، في مرافق المركز، أشاد المرضى وذووهم بالخدمات والمرافق عالية الجودة التي يوفرها المركز، إضافة إلى البروتوكولات العلاجية المطبقة، لا سيما النفسية منها وتوفير الأدوية.
--(بترا)
أخبار اليوم - أكد مدير مركز 'سميح دروزة للأورام' داخل مستشفيات البشير، الدكتور منذر الحوارات، أن المركز حقق منذ افتتاحه أواخر عام 2021 نقلة نوعية في علاج الأورام.
وقال، في مقابلة مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن عدد زيارات المرضى للمركز ارتفع إلى 7300 مريض عام 2024، مقارنة بـ1500 مريض عام 2022، وإن المعدل الشهري للمرضى قفز من 150 مريضًا شهريًا عام 2022 إلى 730 مريضًا عام 2024.
كما ارتفعت جلسات تلقي العلاج الكيماوي من 652 جرعة خلال عام 2022 إلى 6008 جرعات عام 2024.
وأشار إلى أن الرضا عن خدمات المركز، الذي افتُتح بالتعاون بين مبادرة 'همتنا' ووزارة الصحة ومركز الحسين للسرطان، مرتفع للغاية، ويوازي مستوى الرضا عن مركز الحسين للسرطان والمستشفيات الأميركية.
وأوضح أن المركز يعالج أنواعًا محددة من الأورام، مثل أورام الجهاز الهضمي والرئتين والجهاز البولي والثدي، كما يضم أكثر من 20 تخصصًا طبيًا.
ويعتمد المركز على تعاون شامل مع مستشفيات البشير، مبينًا أن مركز الحسين يدير العيادات الخارجية ويشرف على العلاج وفقًا لبروتوكولات عالمية معتمدة.
وأشار إلى أن رحلة علاج المريض أصبحت لا تزيد على شهر، بفضل التنسيق بين أقسام مستشفيات البشير، مثل التصوير والتنظير وأقسام القلب والجراحة، وتحويل المرضى إلى مركز الحسين إذا احتاجوا إجراءات غير متوفرة، ثم إعادتهم لاستكمال العلاج في المركز.
وأكد ضرورة توسعة المركز لاستيعاب الأعداد المتزايدة من المرضى، إذ تم تصميمه لخدمة أقل من 1000 حالة سنويًا، بينما يستقبل الآن أكثر من 7000 حالة سنويًا. كما بيّن أن هناك خطة استراتيجية لإنشاء مركز متكامل لمرضى السرطان ضمن وزارة الصحة، شبيه بمركز الحسين للسرطان.
وأوضح أهمية تدريب الكوادر الطبية والتمريضية لمواكبة تزايد حالات السرطان، مشيرًا إلى برامج الزمالة بين مركز الحسين للسرطان ووزارة الصحة التي تسهم في إعداد الكوادر لضمان استدامة التشغيل بأعلى كفاءة.
وقال الحوارات إن المركز لم يعد يعاني من نقص في المستلزمات أو الأدوية، بفضل التنسيق الوثيق مع مستشفيات البشير، مبينًا أن ثقة المرضى وزيادة أعدادهم دفعت المركز للتطلع نحو توسعة عاجلة تضمن الحفاظ على جودة الرعاية الطبية المقدمة.
وحول رحلة علاج المرضى، أكد الدكتور الحوارات أن مركز سميح دروزة للأورام نجح في تقليص مدة رحلة علاج المريض بشكل كبير، بحيث لا تزيد الآن على شهر، منذ لحظة مراجعة المريض للطبيب المعالج وحتى بدء العلاج.
ولفت إلى أن هذا الإنجاز تحقق بفضل التنسيق العالي مع مختلف الأقسام في مستشفيات البشير، والاهتمام الملحوظ من قبل وزير الصحة الدكتور فراس الهواري، ومدير عام إدارة مستشفيات البشير الدكتور علي العبداللات.
وبيّن أن تقليص المدة الزمنية للعلاج جعل رحلة المريض في المركز تقترب من تلك التي يوفرها مركز الحسين للسرطان، مؤكدًا أن أي إجراءات تشخيصية أو علاجية غير متوفرة يتم تحويلها إلى مركز الحسين للسرطان، مع ضمان استكمال العلاج في مركز سميح دروزة والعيادات الخارجية التابعة له.
من جهتها، أوضحت رئيسة مؤسسة جمعية 'همتنا'، فادية سمارة، أن الجمعية لعبت دورًا محوريًا في إعادة تأهيل مركز سميح دروزة للأورام داخل مستشفيات البشير، من خلال حشد التبرعات النقدية والعينية من الشركات ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد.
وأكدت أن عمليات التأهيل تمت وفق البروتوكولات العالمية لضمان جودة الرعاية المقدمة، مبينة أن المرحلة الأولى من المشروع نُفذت على مساحة 1700 متر مربع وشملت تجهيز غرف المرضى والمرافق، بينما غطت المرحلة الثانية 600 متر مربع لتشمل تجهيز العيادات الخارجية وغرف إعطاء العلاج الكيماوي.
وأضافت أن المركز يضم حاليًا 46 سريرًا، ويقدم خدمات علاجية متكاملة بالتعاون مع مركز الحسين للسرطان ووزارة الصحة، مؤكدة أهمية التوسع نظرًا للإقبال الكبير على خدمات المركز والثقة التي اكتسبها المرضى، مما ساهم في تعزيز الأمل بالعلاج ضمن المرافق الحكومية.
وأشارت إلى أن هذه الجهود والجمع بين مركز الأورام والأشعة التشخيصية ومركز سميح دروزة في مستشفيات البشير تدعم استثمار الموارد بشكل فعال، وتؤثر بشكل إيجابي على صحة المجتمع وكفاءة القطاع العام، بالإضافة إلى تأهيل الكوادر الطبية من خلال التدريب والممارسة.
ودعت سمارة إلى أهمية تسهيل الإجراءات البيروقراطية أمام المبادرات التطوعية، ومنحها معاملة تشجيعية لإنجاز المعاملات الإدارية بسرعة.
كما أشادت بالمتبرعين، سواء من الأفراد أو المؤسسات، الذين ساهموا في توفير الموارد المالية التي تُرجمت إلى مشاريع ملموسة على أرض الواقع.
وبيّنت أن التعاون بين مختلف الجهات يعزز كفاءة الرعاية الصحية ويخفض النفقات، مما ينعكس إيجابًا على جودة حياة المرضى وكفاءة النظام الصحي العام.
وخلال جولة لوكالة الأنباء الاردنية(بترا)، في مرافق المركز، أشاد المرضى وذووهم بالخدمات والمرافق عالية الجودة التي يوفرها المركز، إضافة إلى البروتوكولات العلاجية المطبقة، لا سيما النفسية منها وتوفير الأدوية.
--(بترا)
التعليقات