أخبار اليوم - سهم محمد العبادي - التكسي الأصفر، ذلك الرمز الذي لطالما ارتبط بشوارعنا ومدننا، يواجه اليوم تحدياً وجودياً في ظل الفوضى التي تضرب قطاع النقل العام.
تطبيقات غير مرخصة تغزو السوق بلا ضابط، وسيارات خصوصية باتت تؤدي دوراً لم يُخلق لها، بينما يُترك سائق التكسي الأصفر وحيداً في معركة غير عادلة.
المشكلة ليست جديدة، لكنها تفاقمت بشكل غير مسبوق.
التطبيقات غير المرخصة باتت تنافس علانية، دون التزام بالقوانين أو تقديم أي ضمانات للمستخدمين، ما أدى إلى تهميش التكسي الأصفر ودفع السائقين إلى حافة الانهيار..
أما السيارات الخصوصية، فقد حولت الفوضى إلى مشهد يومي، حيث أصبحت تنافس على الركاب دون وجه حق، في تحدٍ واضح لقوانين النقل العام.
المطلب اليوم واضح إيقاف هذا العبث وإعادة الأمور إلى نصابها، تطبيق القانون بحزم على كل من يخالفه، سواء من التطبيقات غير المرخصة أو السيارات الخصوصية، هو الخطوة الأولى نحو تنظيم القطاع، ولا يمكن أن تستمر هذه الفوضى على حساب سائقين يدفعون الضرائب والرسوم ويخضعون لشروط صارمة، بينما منافسوهم يعملون دون أي التزامات.
التكسي الأصفر ليس مجرد وسيلة نقل، بل هو جزء من ذاكرة المدينة وهويتها، التفريط فيه لصالح مصالح خفية أو فوضى غير مبررة هو جريمة بحق القطاع وبحق من يعتمدون عليه لكسب رزقهم.
الشارع اليوم يرفض هذه الفوضى، ويطالب بإنصاف السائقين وحماية حقوقهم، وإعادة هيبة النقل العام التي تآكلت بسبب غياب الرقابة والتراخي في تطبيق القانون.
آن الأوان لإعادة الاعتبار للتكسي الأصفر، ولإصلاح جذري يعيد للقطاع مكانته ويحمي حقوق العاملين فيه. فالفوضى لا تصنع تطوراً، بل تهدم ما بُني عبر سنوات طويلة من العمل والاجتهاد.
أخبار اليوم - سهم محمد العبادي - التكسي الأصفر، ذلك الرمز الذي لطالما ارتبط بشوارعنا ومدننا، يواجه اليوم تحدياً وجودياً في ظل الفوضى التي تضرب قطاع النقل العام.
تطبيقات غير مرخصة تغزو السوق بلا ضابط، وسيارات خصوصية باتت تؤدي دوراً لم يُخلق لها، بينما يُترك سائق التكسي الأصفر وحيداً في معركة غير عادلة.
المشكلة ليست جديدة، لكنها تفاقمت بشكل غير مسبوق.
التطبيقات غير المرخصة باتت تنافس علانية، دون التزام بالقوانين أو تقديم أي ضمانات للمستخدمين، ما أدى إلى تهميش التكسي الأصفر ودفع السائقين إلى حافة الانهيار..
أما السيارات الخصوصية، فقد حولت الفوضى إلى مشهد يومي، حيث أصبحت تنافس على الركاب دون وجه حق، في تحدٍ واضح لقوانين النقل العام.
المطلب اليوم واضح إيقاف هذا العبث وإعادة الأمور إلى نصابها، تطبيق القانون بحزم على كل من يخالفه، سواء من التطبيقات غير المرخصة أو السيارات الخصوصية، هو الخطوة الأولى نحو تنظيم القطاع، ولا يمكن أن تستمر هذه الفوضى على حساب سائقين يدفعون الضرائب والرسوم ويخضعون لشروط صارمة، بينما منافسوهم يعملون دون أي التزامات.
التكسي الأصفر ليس مجرد وسيلة نقل، بل هو جزء من ذاكرة المدينة وهويتها، التفريط فيه لصالح مصالح خفية أو فوضى غير مبررة هو جريمة بحق القطاع وبحق من يعتمدون عليه لكسب رزقهم.
الشارع اليوم يرفض هذه الفوضى، ويطالب بإنصاف السائقين وحماية حقوقهم، وإعادة هيبة النقل العام التي تآكلت بسبب غياب الرقابة والتراخي في تطبيق القانون.
آن الأوان لإعادة الاعتبار للتكسي الأصفر، ولإصلاح جذري يعيد للقطاع مكانته ويحمي حقوق العاملين فيه. فالفوضى لا تصنع تطوراً، بل تهدم ما بُني عبر سنوات طويلة من العمل والاجتهاد.
أخبار اليوم - سهم محمد العبادي - التكسي الأصفر، ذلك الرمز الذي لطالما ارتبط بشوارعنا ومدننا، يواجه اليوم تحدياً وجودياً في ظل الفوضى التي تضرب قطاع النقل العام.
تطبيقات غير مرخصة تغزو السوق بلا ضابط، وسيارات خصوصية باتت تؤدي دوراً لم يُخلق لها، بينما يُترك سائق التكسي الأصفر وحيداً في معركة غير عادلة.
المشكلة ليست جديدة، لكنها تفاقمت بشكل غير مسبوق.
التطبيقات غير المرخصة باتت تنافس علانية، دون التزام بالقوانين أو تقديم أي ضمانات للمستخدمين، ما أدى إلى تهميش التكسي الأصفر ودفع السائقين إلى حافة الانهيار..
أما السيارات الخصوصية، فقد حولت الفوضى إلى مشهد يومي، حيث أصبحت تنافس على الركاب دون وجه حق، في تحدٍ واضح لقوانين النقل العام.
المطلب اليوم واضح إيقاف هذا العبث وإعادة الأمور إلى نصابها، تطبيق القانون بحزم على كل من يخالفه، سواء من التطبيقات غير المرخصة أو السيارات الخصوصية، هو الخطوة الأولى نحو تنظيم القطاع، ولا يمكن أن تستمر هذه الفوضى على حساب سائقين يدفعون الضرائب والرسوم ويخضعون لشروط صارمة، بينما منافسوهم يعملون دون أي التزامات.
التكسي الأصفر ليس مجرد وسيلة نقل، بل هو جزء من ذاكرة المدينة وهويتها، التفريط فيه لصالح مصالح خفية أو فوضى غير مبررة هو جريمة بحق القطاع وبحق من يعتمدون عليه لكسب رزقهم.
الشارع اليوم يرفض هذه الفوضى، ويطالب بإنصاف السائقين وحماية حقوقهم، وإعادة هيبة النقل العام التي تآكلت بسبب غياب الرقابة والتراخي في تطبيق القانون.
آن الأوان لإعادة الاعتبار للتكسي الأصفر، ولإصلاح جذري يعيد للقطاع مكانته ويحمي حقوق العاملين فيه. فالفوضى لا تصنع تطوراً، بل تهدم ما بُني عبر سنوات طويلة من العمل والاجتهاد.
التعليقات