أخبار اليوم - عواد الفالح - بدأ بعض النواب مؤخراً بكتابة كلماتهم للرد على الخطاب الوزاري، لكن اللافت أن بعضهم يسرب ما ينوي قوله وكأن المنصة باتت مسرحاً للبحث عن الأضواء بدلاً من تحقيق الإنجازات.
المواطن الأردني، الذي أرهقته سنوات من الخطابات الرنانة والاستعراضات تحت القبة، يترقب اليوم أداءً حقيقياً يليق بمسؤولية النائب في الرقابة والتشريع، ويأمل أن يكون لهذا المجلس دور ملموس في تحسين واقع البلاد ودفع عجلة الإصلاح والتطوير.
المجلس الحالي في اختبار حقيقي أمام الشارع الأردني، فإما أن يثبت جدارته ويترك بصمة إيجابية في مسار الدولة، أو أن يدفع بالشارع إلى فقدان الثقة بمنظومة التحديث السياسي والأحزاب برمتها.
الشارع لم يعد بحاجة لمزيد من الشعارات، بل ينتظر عملاً حقيقياً يعيد له الأمل والثقة بالعملية الديمقراطية.
أخبار اليوم - عواد الفالح - بدأ بعض النواب مؤخراً بكتابة كلماتهم للرد على الخطاب الوزاري، لكن اللافت أن بعضهم يسرب ما ينوي قوله وكأن المنصة باتت مسرحاً للبحث عن الأضواء بدلاً من تحقيق الإنجازات.
المواطن الأردني، الذي أرهقته سنوات من الخطابات الرنانة والاستعراضات تحت القبة، يترقب اليوم أداءً حقيقياً يليق بمسؤولية النائب في الرقابة والتشريع، ويأمل أن يكون لهذا المجلس دور ملموس في تحسين واقع البلاد ودفع عجلة الإصلاح والتطوير.
المجلس الحالي في اختبار حقيقي أمام الشارع الأردني، فإما أن يثبت جدارته ويترك بصمة إيجابية في مسار الدولة، أو أن يدفع بالشارع إلى فقدان الثقة بمنظومة التحديث السياسي والأحزاب برمتها.
الشارع لم يعد بحاجة لمزيد من الشعارات، بل ينتظر عملاً حقيقياً يعيد له الأمل والثقة بالعملية الديمقراطية.
أخبار اليوم - عواد الفالح - بدأ بعض النواب مؤخراً بكتابة كلماتهم للرد على الخطاب الوزاري، لكن اللافت أن بعضهم يسرب ما ينوي قوله وكأن المنصة باتت مسرحاً للبحث عن الأضواء بدلاً من تحقيق الإنجازات.
المواطن الأردني، الذي أرهقته سنوات من الخطابات الرنانة والاستعراضات تحت القبة، يترقب اليوم أداءً حقيقياً يليق بمسؤولية النائب في الرقابة والتشريع، ويأمل أن يكون لهذا المجلس دور ملموس في تحسين واقع البلاد ودفع عجلة الإصلاح والتطوير.
المجلس الحالي في اختبار حقيقي أمام الشارع الأردني، فإما أن يثبت جدارته ويترك بصمة إيجابية في مسار الدولة، أو أن يدفع بالشارع إلى فقدان الثقة بمنظومة التحديث السياسي والأحزاب برمتها.
الشارع لم يعد بحاجة لمزيد من الشعارات، بل ينتظر عملاً حقيقياً يعيد له الأمل والثقة بالعملية الديمقراطية.
التعليقات