أخبار اليوم - في خطوة بارزة تعكس التزامها بدعم الصحة العامة وتعزيز الشراكات عبر الحدود، احتفلت الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) بافتتاح مكتبها الجديد في جمهورية مصر العربية، يوم 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024. حضر حفل الافتتاح كوكبة من الخبراء والمسؤولين الصحيين من إقليم شرق المتوسط وخارجه.
تضمن حفل الافتتاح كلمة رئيسية ألقاها الدكتور مهند النسور، المدير التنفيذي لامفنت، تلتها كلمة ترحيبية من معالي الدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة والسكان. كما اشتمل الحفل على عرض تقديمي سلط الضوء على مساهمات امفنت في تعزيز الصحة العامة على مستوى الإقليم، إلى جانب عرض فيديو قصير عن أبرز إنجازاتها ومبادراتها في مصر.
وشهدت الفعالية مناقشات حول الأنشطة الحالية لامفنت في مصر، بما في ذلك تعاونها المستمر مع وزارة الصحة والسكان في مجالات مثل برامج تدريب الوبائيات الميدانية (FETPs)، ومكافحة الأمراض السارية، لتنمية مهارات وقدرات العاملين بالقطاع الصحي و بناء كوادر قيادية مؤهلة. كما تناولت جلسة حوارية حول آفاق التعاون المستقبلي وفرص تعزيز الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الصحية في مصر والإقليم.
وقال الدكتور مهند النسور في كلمته خلال الحفل: 'امفنت، كشبكة إقليمية، ملتزمة بتعزيز ممارسات الصحة العامة في الإقليم وخارجه. إن تنمية مهارات وقدرات العاملين بالقطاع الصحي أمر بالغ الأهمية، خاصة في ظل الأزمات الطبيعية والبشرية التي تواجه منطقتنا. أرى في وجودنا في مصر خطوة استراتيجية نحو إقامة شراكات أوسع مع مختلف الجهات في البلاد لتعزيز الاستجابة متعددة القطاعات لمواجهة التحديات الصحية. أنا متفائل بأن هذا المكتب الجديد سيقربنا من تحقيق رؤيتنا في بناء مجتمعات أكثر صحة في الإقليم والبلدان ذات الأولوية، وأتطلع لرؤية أثر وجودنا في مصر على صحة المجتمعات'.
يشكل افتتاح مكتب امفنت في مصر خطوة استراتيجية هامة لتعزيز القطاع الصحي في البلاد من خلال إطلاق مبادرات مبتكرة والبناء على النجاحات المحققة. تضمنت هذه النجاحات المساهمة في حملات وطنية مثل مكافحة شلل الأطفال والمسح القومي للالتهاب الكبدي بي وسي، وقيادة مبادرات صحية كبرى مثل '100 مليون صحة'، فضلا عن دعم أنظمة الترصد الوبائي، وتدريب العاملين الصحيين، والاستجابة لجائحة كورونا. كما دعمت امفنت إطلاق برنامج تدريب الوبائيات الميدانية (FETP) لنهج الصحة الواحدة في مصر، مما ساهم في تعزيز النهج المتكامل لمواجهة التحديات الصحية. وسيتيح وجودها في البلاد تقديم برامج تدريب في الوبائيات الميدانية مصممة خصيصا لتلبية احتياجات الصحة العامة في مصر.
وتعتبر امفنت تدريب العاملين بالقطاع الصحي عنصرا محوريا في رؤيتها. ومن خلال ذراعها الأكاديمي والتدريبي، الأكاديمية الدولية للصحة المجتمعية (أياف)، تخطط امفنت لإطلاق برامج تدريبية متخصصة تهدف إلى تطوير مهارات العاملين في مجالات الوبائيات، والتأهب للطوارئ، وغيرها من المجالات الحيوية. وتهدف هذه الجهود إلى تمكين الكوادر الصحية من التصدي بفعالية للتحديات الصحية الحالية والمستقبلية، مما يعزز قدرة النظام الصحي في مصر على الاستجابة للأزمات.
يشكل افتتاح مكتب امفنت في مصر محطة هامة في مسيرتها نحو تعزيز صحة المجتمعات، ليس فقط في مصر، ولكن في جميع أنحاء الإقليم والبلدان ذات الأولوية. ومن المتوقع أن يكون هذا المكتب مركزا للتعاون والابتكار، يدفع بمبادرات الصحة العامة المؤثرة إلى الأمام، ويحقق رؤية امفنت لمستقبل أكثر صحة.
أخبار اليوم - في خطوة بارزة تعكس التزامها بدعم الصحة العامة وتعزيز الشراكات عبر الحدود، احتفلت الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) بافتتاح مكتبها الجديد في جمهورية مصر العربية، يوم 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024. حضر حفل الافتتاح كوكبة من الخبراء والمسؤولين الصحيين من إقليم شرق المتوسط وخارجه.
تضمن حفل الافتتاح كلمة رئيسية ألقاها الدكتور مهند النسور، المدير التنفيذي لامفنت، تلتها كلمة ترحيبية من معالي الدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة والسكان. كما اشتمل الحفل على عرض تقديمي سلط الضوء على مساهمات امفنت في تعزيز الصحة العامة على مستوى الإقليم، إلى جانب عرض فيديو قصير عن أبرز إنجازاتها ومبادراتها في مصر.
وشهدت الفعالية مناقشات حول الأنشطة الحالية لامفنت في مصر، بما في ذلك تعاونها المستمر مع وزارة الصحة والسكان في مجالات مثل برامج تدريب الوبائيات الميدانية (FETPs)، ومكافحة الأمراض السارية، لتنمية مهارات وقدرات العاملين بالقطاع الصحي و بناء كوادر قيادية مؤهلة. كما تناولت جلسة حوارية حول آفاق التعاون المستقبلي وفرص تعزيز الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الصحية في مصر والإقليم.
وقال الدكتور مهند النسور في كلمته خلال الحفل: 'امفنت، كشبكة إقليمية، ملتزمة بتعزيز ممارسات الصحة العامة في الإقليم وخارجه. إن تنمية مهارات وقدرات العاملين بالقطاع الصحي أمر بالغ الأهمية، خاصة في ظل الأزمات الطبيعية والبشرية التي تواجه منطقتنا. أرى في وجودنا في مصر خطوة استراتيجية نحو إقامة شراكات أوسع مع مختلف الجهات في البلاد لتعزيز الاستجابة متعددة القطاعات لمواجهة التحديات الصحية. أنا متفائل بأن هذا المكتب الجديد سيقربنا من تحقيق رؤيتنا في بناء مجتمعات أكثر صحة في الإقليم والبلدان ذات الأولوية، وأتطلع لرؤية أثر وجودنا في مصر على صحة المجتمعات'.
يشكل افتتاح مكتب امفنت في مصر خطوة استراتيجية هامة لتعزيز القطاع الصحي في البلاد من خلال إطلاق مبادرات مبتكرة والبناء على النجاحات المحققة. تضمنت هذه النجاحات المساهمة في حملات وطنية مثل مكافحة شلل الأطفال والمسح القومي للالتهاب الكبدي بي وسي، وقيادة مبادرات صحية كبرى مثل '100 مليون صحة'، فضلا عن دعم أنظمة الترصد الوبائي، وتدريب العاملين الصحيين، والاستجابة لجائحة كورونا. كما دعمت امفنت إطلاق برنامج تدريب الوبائيات الميدانية (FETP) لنهج الصحة الواحدة في مصر، مما ساهم في تعزيز النهج المتكامل لمواجهة التحديات الصحية. وسيتيح وجودها في البلاد تقديم برامج تدريب في الوبائيات الميدانية مصممة خصيصا لتلبية احتياجات الصحة العامة في مصر.
وتعتبر امفنت تدريب العاملين بالقطاع الصحي عنصرا محوريا في رؤيتها. ومن خلال ذراعها الأكاديمي والتدريبي، الأكاديمية الدولية للصحة المجتمعية (أياف)، تخطط امفنت لإطلاق برامج تدريبية متخصصة تهدف إلى تطوير مهارات العاملين في مجالات الوبائيات، والتأهب للطوارئ، وغيرها من المجالات الحيوية. وتهدف هذه الجهود إلى تمكين الكوادر الصحية من التصدي بفعالية للتحديات الصحية الحالية والمستقبلية، مما يعزز قدرة النظام الصحي في مصر على الاستجابة للأزمات.
يشكل افتتاح مكتب امفنت في مصر محطة هامة في مسيرتها نحو تعزيز صحة المجتمعات، ليس فقط في مصر، ولكن في جميع أنحاء الإقليم والبلدان ذات الأولوية. ومن المتوقع أن يكون هذا المكتب مركزا للتعاون والابتكار، يدفع بمبادرات الصحة العامة المؤثرة إلى الأمام، ويحقق رؤية امفنت لمستقبل أكثر صحة.
أخبار اليوم - في خطوة بارزة تعكس التزامها بدعم الصحة العامة وتعزيز الشراكات عبر الحدود، احتفلت الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) بافتتاح مكتبها الجديد في جمهورية مصر العربية، يوم 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024. حضر حفل الافتتاح كوكبة من الخبراء والمسؤولين الصحيين من إقليم شرق المتوسط وخارجه.
تضمن حفل الافتتاح كلمة رئيسية ألقاها الدكتور مهند النسور، المدير التنفيذي لامفنت، تلتها كلمة ترحيبية من معالي الدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة والسكان. كما اشتمل الحفل على عرض تقديمي سلط الضوء على مساهمات امفنت في تعزيز الصحة العامة على مستوى الإقليم، إلى جانب عرض فيديو قصير عن أبرز إنجازاتها ومبادراتها في مصر.
وشهدت الفعالية مناقشات حول الأنشطة الحالية لامفنت في مصر، بما في ذلك تعاونها المستمر مع وزارة الصحة والسكان في مجالات مثل برامج تدريب الوبائيات الميدانية (FETPs)، ومكافحة الأمراض السارية، لتنمية مهارات وقدرات العاملين بالقطاع الصحي و بناء كوادر قيادية مؤهلة. كما تناولت جلسة حوارية حول آفاق التعاون المستقبلي وفرص تعزيز الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الصحية في مصر والإقليم.
وقال الدكتور مهند النسور في كلمته خلال الحفل: 'امفنت، كشبكة إقليمية، ملتزمة بتعزيز ممارسات الصحة العامة في الإقليم وخارجه. إن تنمية مهارات وقدرات العاملين بالقطاع الصحي أمر بالغ الأهمية، خاصة في ظل الأزمات الطبيعية والبشرية التي تواجه منطقتنا. أرى في وجودنا في مصر خطوة استراتيجية نحو إقامة شراكات أوسع مع مختلف الجهات في البلاد لتعزيز الاستجابة متعددة القطاعات لمواجهة التحديات الصحية. أنا متفائل بأن هذا المكتب الجديد سيقربنا من تحقيق رؤيتنا في بناء مجتمعات أكثر صحة في الإقليم والبلدان ذات الأولوية، وأتطلع لرؤية أثر وجودنا في مصر على صحة المجتمعات'.
يشكل افتتاح مكتب امفنت في مصر خطوة استراتيجية هامة لتعزيز القطاع الصحي في البلاد من خلال إطلاق مبادرات مبتكرة والبناء على النجاحات المحققة. تضمنت هذه النجاحات المساهمة في حملات وطنية مثل مكافحة شلل الأطفال والمسح القومي للالتهاب الكبدي بي وسي، وقيادة مبادرات صحية كبرى مثل '100 مليون صحة'، فضلا عن دعم أنظمة الترصد الوبائي، وتدريب العاملين الصحيين، والاستجابة لجائحة كورونا. كما دعمت امفنت إطلاق برنامج تدريب الوبائيات الميدانية (FETP) لنهج الصحة الواحدة في مصر، مما ساهم في تعزيز النهج المتكامل لمواجهة التحديات الصحية. وسيتيح وجودها في البلاد تقديم برامج تدريب في الوبائيات الميدانية مصممة خصيصا لتلبية احتياجات الصحة العامة في مصر.
وتعتبر امفنت تدريب العاملين بالقطاع الصحي عنصرا محوريا في رؤيتها. ومن خلال ذراعها الأكاديمي والتدريبي، الأكاديمية الدولية للصحة المجتمعية (أياف)، تخطط امفنت لإطلاق برامج تدريبية متخصصة تهدف إلى تطوير مهارات العاملين في مجالات الوبائيات، والتأهب للطوارئ، وغيرها من المجالات الحيوية. وتهدف هذه الجهود إلى تمكين الكوادر الصحية من التصدي بفعالية للتحديات الصحية الحالية والمستقبلية، مما يعزز قدرة النظام الصحي في مصر على الاستجابة للأزمات.
يشكل افتتاح مكتب امفنت في مصر محطة هامة في مسيرتها نحو تعزيز صحة المجتمعات، ليس فقط في مصر، ولكن في جميع أنحاء الإقليم والبلدان ذات الأولوية. ومن المتوقع أن يكون هذا المكتب مركزا للتعاون والابتكار، يدفع بمبادرات الصحة العامة المؤثرة إلى الأمام، ويحقق رؤية امفنت لمستقبل أكثر صحة.
التعليقات