أخبار اليوم - حققت الجامعات الأردنية نموًا غير مسبوق في استقطاب الطلبة الوافدين، حيث بلغت أعدادهم الإجمالية للعام الجامعي 2024-2025 حوالي 51647 طالبًا وطالبة من 113 دولة حول العالم، ما يمثل أكثر من 11% من إجمالي مقاعد الدراسة.
هذا الإنجاز لم يأتِ من فراغ، بل هو نتيجة مباشرة لجهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، التي عملت بشكل دؤوب على تعزيز مكانة التعليم الأردني إقليميًا ودوليًا. فقد وضعت الوزارة استراتيجيات واضحة لجذب الطلبة الوافدين، من خلال تحسين جودة التعليم وتطوير البرامج الأكاديمية وإطلاق مبادرات تسويقية موجهة للأسواق الخارجية.
وأظهرت الإحصائيات أن 62% من الطلبة الوافدين التحقوا بالجامعات الخاصة، بينما استقطبت الجامعات الرسمية نسبة 38%. كما شكل طلبة درجة البكالوريوس النسبة الأكبر بمعدل 87%، فيما توزعت النسب الأخرى على الدراسات العليا والدبلوم المتوسط.
ويبرز التطور الكبير في أعداد الطلبة الوافدين الجدد خلال السنوات الخمس الأخيرة، حيث تضاعف العدد بنسبة 100%، مرتفعًا من 6307 في عام 2018 إلى 12401 في عام 2023، مع تسجيل 1814 طالبًا جديدًا في عام 2024.
ووفق البيانات، جاءت فلسطين والعراق والكويت في مقدمة الدول التي يتوافد منها الطلبة، يليها طلبة من سوريا ومصر واليمن وليبيا، ما يعكس جاذبية البيئة التعليمية الأردنية للطلبة العرب على نحو خاص والدوليين بشكل عام.
وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أظهرت قيادة واعية في دعم التعليم العالي الأردني عبر سياسات ترتكز على الجودة والتنافسية، وهو ما ساهم في تعزيز سمعة الجامعات الأردنية عالميًا. من خلال برامجها المستمرة، تسعى الوزارة إلى توسيع آفاق التعليم العالي الأردني ليصبح وجهة عالمية للطلاب الباحثين عن التميز الأكاديمي.
أخبار اليوم - حققت الجامعات الأردنية نموًا غير مسبوق في استقطاب الطلبة الوافدين، حيث بلغت أعدادهم الإجمالية للعام الجامعي 2024-2025 حوالي 51647 طالبًا وطالبة من 113 دولة حول العالم، ما يمثل أكثر من 11% من إجمالي مقاعد الدراسة.
هذا الإنجاز لم يأتِ من فراغ، بل هو نتيجة مباشرة لجهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، التي عملت بشكل دؤوب على تعزيز مكانة التعليم الأردني إقليميًا ودوليًا. فقد وضعت الوزارة استراتيجيات واضحة لجذب الطلبة الوافدين، من خلال تحسين جودة التعليم وتطوير البرامج الأكاديمية وإطلاق مبادرات تسويقية موجهة للأسواق الخارجية.
وأظهرت الإحصائيات أن 62% من الطلبة الوافدين التحقوا بالجامعات الخاصة، بينما استقطبت الجامعات الرسمية نسبة 38%. كما شكل طلبة درجة البكالوريوس النسبة الأكبر بمعدل 87%، فيما توزعت النسب الأخرى على الدراسات العليا والدبلوم المتوسط.
ويبرز التطور الكبير في أعداد الطلبة الوافدين الجدد خلال السنوات الخمس الأخيرة، حيث تضاعف العدد بنسبة 100%، مرتفعًا من 6307 في عام 2018 إلى 12401 في عام 2023، مع تسجيل 1814 طالبًا جديدًا في عام 2024.
ووفق البيانات، جاءت فلسطين والعراق والكويت في مقدمة الدول التي يتوافد منها الطلبة، يليها طلبة من سوريا ومصر واليمن وليبيا، ما يعكس جاذبية البيئة التعليمية الأردنية للطلبة العرب على نحو خاص والدوليين بشكل عام.
وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أظهرت قيادة واعية في دعم التعليم العالي الأردني عبر سياسات ترتكز على الجودة والتنافسية، وهو ما ساهم في تعزيز سمعة الجامعات الأردنية عالميًا. من خلال برامجها المستمرة، تسعى الوزارة إلى توسيع آفاق التعليم العالي الأردني ليصبح وجهة عالمية للطلاب الباحثين عن التميز الأكاديمي.
أخبار اليوم - حققت الجامعات الأردنية نموًا غير مسبوق في استقطاب الطلبة الوافدين، حيث بلغت أعدادهم الإجمالية للعام الجامعي 2024-2025 حوالي 51647 طالبًا وطالبة من 113 دولة حول العالم، ما يمثل أكثر من 11% من إجمالي مقاعد الدراسة.
هذا الإنجاز لم يأتِ من فراغ، بل هو نتيجة مباشرة لجهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، التي عملت بشكل دؤوب على تعزيز مكانة التعليم الأردني إقليميًا ودوليًا. فقد وضعت الوزارة استراتيجيات واضحة لجذب الطلبة الوافدين، من خلال تحسين جودة التعليم وتطوير البرامج الأكاديمية وإطلاق مبادرات تسويقية موجهة للأسواق الخارجية.
وأظهرت الإحصائيات أن 62% من الطلبة الوافدين التحقوا بالجامعات الخاصة، بينما استقطبت الجامعات الرسمية نسبة 38%. كما شكل طلبة درجة البكالوريوس النسبة الأكبر بمعدل 87%، فيما توزعت النسب الأخرى على الدراسات العليا والدبلوم المتوسط.
ويبرز التطور الكبير في أعداد الطلبة الوافدين الجدد خلال السنوات الخمس الأخيرة، حيث تضاعف العدد بنسبة 100%، مرتفعًا من 6307 في عام 2018 إلى 12401 في عام 2023، مع تسجيل 1814 طالبًا جديدًا في عام 2024.
ووفق البيانات، جاءت فلسطين والعراق والكويت في مقدمة الدول التي يتوافد منها الطلبة، يليها طلبة من سوريا ومصر واليمن وليبيا، ما يعكس جاذبية البيئة التعليمية الأردنية للطلبة العرب على نحو خاص والدوليين بشكل عام.
وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أظهرت قيادة واعية في دعم التعليم العالي الأردني عبر سياسات ترتكز على الجودة والتنافسية، وهو ما ساهم في تعزيز سمعة الجامعات الأردنية عالميًا. من خلال برامجها المستمرة، تسعى الوزارة إلى توسيع آفاق التعليم العالي الأردني ليصبح وجهة عالمية للطلاب الباحثين عن التميز الأكاديمي.
التعليقات