أخبار اليوم - شهدت زراعة أشجار الرمان في محافظة المفرق و بالتحديد في مناطق البادية الشمالية، نمو بشكل كبير ضمن مساحات واسعة بعدما كانت مقتصرة زراعتها على مساحات ضيقة في السابق أي قبل عدة أعوام.
وقال مدير مديرية زراعة محافظة المفرق المهندس مجدي العمر، إن التوسع في زراعة الرمان في محافظة المفرق و البادية الشمالية منها يأتي ضمن وعي المزارعين لحاجة السوق و المستهلكين.
و أضاف أن المساحات المزروعة بأشجار الرمان في مناطق المفرق وصلت إلى ما يزيد عن (3) الاف دونم و هو ما يؤشر إلى زيادة في المساحات المزروعة بهذا النوع عند المقارنة مع السابق.
و أرجع التوسع في زراعة الرمان من قبل مزارعي المحافظة لعدة أسباب أهمها ملائمة المناخ و جدواها الإقتصادية إضافة لعوامل أخرى تتعلق بالأساليب الزراعية المتبعة و حاجة أشجار الرمان لكميات قليلة من المياه.
و تنامت زراعة الرمان في البادية الشمالية،بحسب الخبير الزراعي الدكتور محمد أبو دلبوح، خلال العامين الأخيرين، لافتا الى أن التحول لدى المزارعين من بعض الأنماط الزراعية الى أخرى جاء نتيجة لحاجة السوق و المنافسة بين المزارعين.
و يطالب مزارعون في محافظة المفرق الحكومة ممثلة بوزارة الزراعة بضرورة دعم زراعة الرمان في محافظة المفرق من خلال تقديم القروض الميسرة لتشجيع زراعته و غيره من الأصناف الزراعية التي يتميز بلائمة زراعتها طقس المحافظة.
وقال المهندس الزراعي سعد أبو سماقة،أن زراعة الرمان تسهم بتعزيز مدخولات الأسر الريفية، وتوفر فرص عمل خلال العمليات الزراعية، مثل القطف والتقليم والإنتاج.
وأوضح أن زراعة الرمان، صالحة في معظم أنواع التربة، بخاصة الحمراء منها، ومن أبرز أصناف الرمان، «الفرنسي»، و'الحلو»، و'الماوردي»، فضلا عن أصناف أخرى، ومنها المبكرة.
و أكد المزارع خلف مساعيد على أهمية دعم زراعة الرمان في محافظة المفرق لما له من أثار إيجابية لانه لا يحتاج لكلف إقتصادية كبيرة من أجل الوصول إلى مرحلة الإثمار والقطف، مشيرا الى أن شجرة الرمان تعد من الأشجار المعمرة، حيث يمكن أن تعمر 50 عاما.
وأوضح أن أشجار الرمان تعطي محصولا بعد السنة الثالثة من زراعتها لأنها تبدأ بالإثمار مبكرا، منوها إلى أنه بحكم خبرته الزراعية فإن المن و ذبابة ثمار الرمان هما من أبرز مشاكل زراعتها.
الرأي
أخبار اليوم - شهدت زراعة أشجار الرمان في محافظة المفرق و بالتحديد في مناطق البادية الشمالية، نمو بشكل كبير ضمن مساحات واسعة بعدما كانت مقتصرة زراعتها على مساحات ضيقة في السابق أي قبل عدة أعوام.
وقال مدير مديرية زراعة محافظة المفرق المهندس مجدي العمر، إن التوسع في زراعة الرمان في محافظة المفرق و البادية الشمالية منها يأتي ضمن وعي المزارعين لحاجة السوق و المستهلكين.
و أضاف أن المساحات المزروعة بأشجار الرمان في مناطق المفرق وصلت إلى ما يزيد عن (3) الاف دونم و هو ما يؤشر إلى زيادة في المساحات المزروعة بهذا النوع عند المقارنة مع السابق.
و أرجع التوسع في زراعة الرمان من قبل مزارعي المحافظة لعدة أسباب أهمها ملائمة المناخ و جدواها الإقتصادية إضافة لعوامل أخرى تتعلق بالأساليب الزراعية المتبعة و حاجة أشجار الرمان لكميات قليلة من المياه.
و تنامت زراعة الرمان في البادية الشمالية،بحسب الخبير الزراعي الدكتور محمد أبو دلبوح، خلال العامين الأخيرين، لافتا الى أن التحول لدى المزارعين من بعض الأنماط الزراعية الى أخرى جاء نتيجة لحاجة السوق و المنافسة بين المزارعين.
و يطالب مزارعون في محافظة المفرق الحكومة ممثلة بوزارة الزراعة بضرورة دعم زراعة الرمان في محافظة المفرق من خلال تقديم القروض الميسرة لتشجيع زراعته و غيره من الأصناف الزراعية التي يتميز بلائمة زراعتها طقس المحافظة.
وقال المهندس الزراعي سعد أبو سماقة،أن زراعة الرمان تسهم بتعزيز مدخولات الأسر الريفية، وتوفر فرص عمل خلال العمليات الزراعية، مثل القطف والتقليم والإنتاج.
وأوضح أن زراعة الرمان، صالحة في معظم أنواع التربة، بخاصة الحمراء منها، ومن أبرز أصناف الرمان، «الفرنسي»، و'الحلو»، و'الماوردي»، فضلا عن أصناف أخرى، ومنها المبكرة.
و أكد المزارع خلف مساعيد على أهمية دعم زراعة الرمان في محافظة المفرق لما له من أثار إيجابية لانه لا يحتاج لكلف إقتصادية كبيرة من أجل الوصول إلى مرحلة الإثمار والقطف، مشيرا الى أن شجرة الرمان تعد من الأشجار المعمرة، حيث يمكن أن تعمر 50 عاما.
وأوضح أن أشجار الرمان تعطي محصولا بعد السنة الثالثة من زراعتها لأنها تبدأ بالإثمار مبكرا، منوها إلى أنه بحكم خبرته الزراعية فإن المن و ذبابة ثمار الرمان هما من أبرز مشاكل زراعتها.
الرأي
أخبار اليوم - شهدت زراعة أشجار الرمان في محافظة المفرق و بالتحديد في مناطق البادية الشمالية، نمو بشكل كبير ضمن مساحات واسعة بعدما كانت مقتصرة زراعتها على مساحات ضيقة في السابق أي قبل عدة أعوام.
وقال مدير مديرية زراعة محافظة المفرق المهندس مجدي العمر، إن التوسع في زراعة الرمان في محافظة المفرق و البادية الشمالية منها يأتي ضمن وعي المزارعين لحاجة السوق و المستهلكين.
و أضاف أن المساحات المزروعة بأشجار الرمان في مناطق المفرق وصلت إلى ما يزيد عن (3) الاف دونم و هو ما يؤشر إلى زيادة في المساحات المزروعة بهذا النوع عند المقارنة مع السابق.
و أرجع التوسع في زراعة الرمان من قبل مزارعي المحافظة لعدة أسباب أهمها ملائمة المناخ و جدواها الإقتصادية إضافة لعوامل أخرى تتعلق بالأساليب الزراعية المتبعة و حاجة أشجار الرمان لكميات قليلة من المياه.
و تنامت زراعة الرمان في البادية الشمالية،بحسب الخبير الزراعي الدكتور محمد أبو دلبوح، خلال العامين الأخيرين، لافتا الى أن التحول لدى المزارعين من بعض الأنماط الزراعية الى أخرى جاء نتيجة لحاجة السوق و المنافسة بين المزارعين.
و يطالب مزارعون في محافظة المفرق الحكومة ممثلة بوزارة الزراعة بضرورة دعم زراعة الرمان في محافظة المفرق من خلال تقديم القروض الميسرة لتشجيع زراعته و غيره من الأصناف الزراعية التي يتميز بلائمة زراعتها طقس المحافظة.
وقال المهندس الزراعي سعد أبو سماقة،أن زراعة الرمان تسهم بتعزيز مدخولات الأسر الريفية، وتوفر فرص عمل خلال العمليات الزراعية، مثل القطف والتقليم والإنتاج.
وأوضح أن زراعة الرمان، صالحة في معظم أنواع التربة، بخاصة الحمراء منها، ومن أبرز أصناف الرمان، «الفرنسي»، و'الحلو»، و'الماوردي»، فضلا عن أصناف أخرى، ومنها المبكرة.
و أكد المزارع خلف مساعيد على أهمية دعم زراعة الرمان في محافظة المفرق لما له من أثار إيجابية لانه لا يحتاج لكلف إقتصادية كبيرة من أجل الوصول إلى مرحلة الإثمار والقطف، مشيرا الى أن شجرة الرمان تعد من الأشجار المعمرة، حيث يمكن أن تعمر 50 عاما.
وأوضح أن أشجار الرمان تعطي محصولا بعد السنة الثالثة من زراعتها لأنها تبدأ بالإثمار مبكرا، منوها إلى أنه بحكم خبرته الزراعية فإن المن و ذبابة ثمار الرمان هما من أبرز مشاكل زراعتها.
الرأي
التعليقات